اليوم السابع + RT
أعلن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر أن عدد سكان البلاد سيصل في سنة 2030 إلى قرابة 120 مليون نسمة.
ويأتي هذا التقدير بمقتضى التوقعات التي توصل إليها الخبراء الديمغرافيون المصريون بدراستهم نمو السكان بين سنتي 2017 و2050 والذين أكدوا أن ارتفاع الكثافة السكانية في مصر إلى 119,8 مليون نسمة، تحديدا، يجعلها مساوية لعدد سكان 15 دولة أوروبية ذات كثافة سكانية ضعيفة أو متوسطة، من بينها هولندا وبلجيكا والسويد واليونان وجمهورية التشيك والمجر والنمسا.
وأضاف الجهاز المصري للإحصاء، في مقارنته للحالة الديموغرافية المصرية بنظيرتها في العالم العربي، أن عدد سكان مصر في 2030 سيضاهي نظيره في 14 دولة عربية كثافتها السكانية متوسطة أو ضعيفة والتي من ضمنها السعودية والأردن وتونس ولبنان والكويت.
يفسر هذا التطور السكاني في مصر بمستوى خصوبة معتبر وزيادة عدد المواليد، رغم التذبذب وعدم استقرار عدد المواليد السنوي خلال العقد الماضي. وتؤكد هيئة الإحصاء المصرية أن عدد المواليد بلغ خلال السنوات الـ 10 الماضية 25,2 مليون نسمة في نمو متواصل بين 2010 و2015 قبل الدخول في مرحلة تدن طفيف ابتداء من هذا التاريخ.
أعلن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر أن عدد سكان البلاد سيصل في سنة 2030 إلى قرابة 120 مليون نسمة.
ويأتي هذا التقدير بمقتضى التوقعات التي توصل إليها الخبراء الديمغرافيون المصريون بدراستهم نمو السكان بين سنتي 2017 و2050 والذين أكدوا أن ارتفاع الكثافة السكانية في مصر إلى 119,8 مليون نسمة، تحديدا، يجعلها مساوية لعدد سكان 15 دولة أوروبية ذات كثافة سكانية ضعيفة أو متوسطة، من بينها هولندا وبلجيكا والسويد واليونان وجمهورية التشيك والمجر والنمسا.
وأضاف الجهاز المصري للإحصاء، في مقارنته للحالة الديموغرافية المصرية بنظيرتها في العالم العربي، أن عدد سكان مصر في 2030 سيضاهي نظيره في 14 دولة عربية كثافتها السكانية متوسطة أو ضعيفة والتي من ضمنها السعودية والأردن وتونس ولبنان والكويت.
يفسر هذا التطور السكاني في مصر بمستوى خصوبة معتبر وزيادة عدد المواليد، رغم التذبذب وعدم استقرار عدد المواليد السنوي خلال العقد الماضي. وتؤكد هيئة الإحصاء المصرية أن عدد المواليد بلغ خلال السنوات الـ 10 الماضية 25,2 مليون نسمة في نمو متواصل بين 2010 و2015 قبل الدخول في مرحلة تدن طفيف ابتداء من هذا التاريخ.