تلفزيون TEN المصري
كشف وزير الثقافة المصري الأسبق، محمد صابر عرب، أمس الخميس، عن أن الفنان المصري، هرب من لقاء أداره الرئيس المصري الراحل محمد مرسي، مع المثقفين داخل قصر الاتحادية.
وروى عرب في مقابلة تلفزيونية أنه عندما وجد عادل إمام حديث مرسي للمثقفين أشبه بـ"خطبة تقام في حفلات الزفاف والمآتم" على حد تعبيره، ولم يتطرق إلى رؤيته للثقافة في مصر، طلب الاستئذان للذهاب إلى دورة المياه.
وأضاف وزير الثقافة المصري الأسبق، محمد صابر عرب، أن عادل إمام ظل داخل دورة المياه لمدة 45 دقيقة، ولم يخرج إلا بعد انتهاء اللقاء.
وتابع محمد صابر عرب أن الرئيس المصري الراحل، محمد مرسي، "كان يتحدث كلاما عاما ومرسلا" مع المثقفين داخل قصر الاتحادية، الذين حضروا من كل الأطياف لكي يطمئنهم على مستقبل الثقافة في مصر.
وتوفي الرئيس المصري المعزول محمد مرسي العياط، في يونيو/ حزيران 2019 أثناء حضوره جلسة محاكمته في قضية التخابر.
ومحمد مرسي المولود في 8 أغسطس عام 1951، هو الرئيس الخامس لجمهورية مصر العربية والأول بعد ثورة 25 يناير (كانون الثاني) التي اندلعت عام 2011، وهو أول رئيس مدني منتخب للبلاد.
وعُزل بعد ثورة شعبية اندلعت في 30 يونيو عام 2013، وظل في السجن يُحاكم بعد توجيه تهم إليه من ضمنها التخابر مع جهات أجنبية وإفشاء أسرار الأمن القومي أثناء فترة رئاسته.
كشف وزير الثقافة المصري الأسبق، محمد صابر عرب، أمس الخميس، عن أن الفنان المصري، هرب من لقاء أداره الرئيس المصري الراحل محمد مرسي، مع المثقفين داخل قصر الاتحادية.
وروى عرب في مقابلة تلفزيونية أنه عندما وجد عادل إمام حديث مرسي للمثقفين أشبه بـ"خطبة تقام في حفلات الزفاف والمآتم" على حد تعبيره، ولم يتطرق إلى رؤيته للثقافة في مصر، طلب الاستئذان للذهاب إلى دورة المياه.
وأضاف وزير الثقافة المصري الأسبق، محمد صابر عرب، أن عادل إمام ظل داخل دورة المياه لمدة 45 دقيقة، ولم يخرج إلا بعد انتهاء اللقاء.
وتابع محمد صابر عرب أن الرئيس المصري الراحل، محمد مرسي، "كان يتحدث كلاما عاما ومرسلا" مع المثقفين داخل قصر الاتحادية، الذين حضروا من كل الأطياف لكي يطمئنهم على مستقبل الثقافة في مصر.
وتوفي الرئيس المصري المعزول محمد مرسي العياط، في يونيو/ حزيران 2019 أثناء حضوره جلسة محاكمته في قضية التخابر.
ومحمد مرسي المولود في 8 أغسطس عام 1951، هو الرئيس الخامس لجمهورية مصر العربية والأول بعد ثورة 25 يناير (كانون الثاني) التي اندلعت عام 2011، وهو أول رئيس مدني منتخب للبلاد.
وعُزل بعد ثورة شعبية اندلعت في 30 يونيو عام 2013، وظل في السجن يُحاكم بعد توجيه تهم إليه من ضمنها التخابر مع جهات أجنبية وإفشاء أسرار الأمن القومي أثناء فترة رئاسته.