قالت عبير المعتوق، مستشار تطوير إداري في اكاديمية محمد بن مبارك آل خليفة للدراسات الدبلوماسية بوزارة الخارجية، إن قراءة عميقة للحديث الإعلامي لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء للصحافة المحلية تكشف عن رؤية سموه لمواصلة الاستثمار في الكوادر الوطنية من خلال تعزيز مفاهيم التنافسية التي تحفز الإبداع وتخلق الفرص كما قال سموه، وأضافت أن هذه الرؤية تنبع من صميم المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى الذي وضع المواطن البحريني في قلب عملية التنمية وجعله مستفيدا أول من ثمارها.
ونوهت المعتوق بحرص سمو ولي العهد رئيس الوزراء على توفير البيئة المنافسة لاكتشاف وإطلاق وبناء طاقات الكوادر الوطنية في مختلف المجالات، وانطلاقا من تأكيد سموه على أن "المواطن البحريني مبتكر ولديه حبٌ للعمل والإبداع، وهو بحاجة لزيادة الفرص والتمكين بدل الحماية والانغلاق، لذلك سنعزز بيئة تنافسية مفتوحة ذات جسور متينة مع الاقتصاد العالمي تكافئ الإبداع والتميز، بما يسهم في خلق الفرص النوعية أمامه، وبالتالي تحقيق تطلعاته وآماله التي سينعكس أثرها على نجاحات الوطن ونمائه وازدهاره".
وأكدت أهمية استلهام توجهات وتوجيهات سموه لضمان تسريع الخطى نحو مزيد من الإنجازات الوطنية على مختلف الأصعدة، مشيرة في هذا الصدد إلى أن سموه حقق الكثير من الإنجازات البارزة في ملفي الاقتصاد والتنمية وتطوير القطاع الخاص وجعل البحريني خيارا أول في سوق العمل، وذلك انطلاقا من رؤية البحرين 2030 التي رسمت معالم الوصول إلى اقتصاد وطني متنوع قائم على المعرفة والتحول الرقمي اعتمادا على الكفاءات الوطنية القادرة على الخلق والابتكار، وتجاوز تحديات محدودية الموارد الطبيعية وصغر المساحة الجغرافية.
وتابعت المعتوق أن صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء الموقر ومن خلال مسيرة سموه في تطوير مختلف أركان منظومة العمل الحكومي حرص على تكامل العمل والتنسيق بين القطاعين العام والخاص، بما يضمن انسيابية الأداء وتحقيق الأهداف الوطنية المنشودة، ولفتت في هذا السياق إلى أن مملكة البحرين أمام مرحلة جديدة مبشرة بدخول الكفاءات الشابة في مفاصل العمل الحكومي.
ونوهت في هذا السياق بتأكيد سموه خلال حديثه الإعلامي على أنه "حان الوقت لضخ كفاءات جديدة في المناصب الإدارية، ويجب أن تكون التعيينات الحكومية مبنية على الكفاءة والولاء للوطن، وتعكس نسيج مجتمعنا المتنوع الذي يمثل مصدر قوة لنا، ليدرك الجميع أن الفرص متاحة لكل من يريد أن يسهم في بناء وطننا وازدهاره"، وتطلع سموه إلى أن "تكون تركيبة مجلس الوزراء مبنية على أسس الكفاءة، وتمثل مختلف الفئات العمرية، كما عكس مجلس النواب الإرادة الوطنية، وإتاحة فرصة أكبر أيضًا للشباب".
ونوهت المعتوق بحرص سمو ولي العهد رئيس الوزراء على توفير البيئة المنافسة لاكتشاف وإطلاق وبناء طاقات الكوادر الوطنية في مختلف المجالات، وانطلاقا من تأكيد سموه على أن "المواطن البحريني مبتكر ولديه حبٌ للعمل والإبداع، وهو بحاجة لزيادة الفرص والتمكين بدل الحماية والانغلاق، لذلك سنعزز بيئة تنافسية مفتوحة ذات جسور متينة مع الاقتصاد العالمي تكافئ الإبداع والتميز، بما يسهم في خلق الفرص النوعية أمامه، وبالتالي تحقيق تطلعاته وآماله التي سينعكس أثرها على نجاحات الوطن ونمائه وازدهاره".
وأكدت أهمية استلهام توجهات وتوجيهات سموه لضمان تسريع الخطى نحو مزيد من الإنجازات الوطنية على مختلف الأصعدة، مشيرة في هذا الصدد إلى أن سموه حقق الكثير من الإنجازات البارزة في ملفي الاقتصاد والتنمية وتطوير القطاع الخاص وجعل البحريني خيارا أول في سوق العمل، وذلك انطلاقا من رؤية البحرين 2030 التي رسمت معالم الوصول إلى اقتصاد وطني متنوع قائم على المعرفة والتحول الرقمي اعتمادا على الكفاءات الوطنية القادرة على الخلق والابتكار، وتجاوز تحديات محدودية الموارد الطبيعية وصغر المساحة الجغرافية.
وتابعت المعتوق أن صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء الموقر ومن خلال مسيرة سموه في تطوير مختلف أركان منظومة العمل الحكومي حرص على تكامل العمل والتنسيق بين القطاعين العام والخاص، بما يضمن انسيابية الأداء وتحقيق الأهداف الوطنية المنشودة، ولفتت في هذا السياق إلى أن مملكة البحرين أمام مرحلة جديدة مبشرة بدخول الكفاءات الشابة في مفاصل العمل الحكومي.
ونوهت في هذا السياق بتأكيد سموه خلال حديثه الإعلامي على أنه "حان الوقت لضخ كفاءات جديدة في المناصب الإدارية، ويجب أن تكون التعيينات الحكومية مبنية على الكفاءة والولاء للوطن، وتعكس نسيج مجتمعنا المتنوع الذي يمثل مصدر قوة لنا، ليدرك الجميع أن الفرص متاحة لكل من يريد أن يسهم في بناء وطننا وازدهاره"، وتطلع سموه إلى أن "تكون تركيبة مجلس الوزراء مبنية على أسس الكفاءة، وتمثل مختلف الفئات العمرية، كما عكس مجلس النواب الإرادة الوطنية، وإتاحة فرصة أكبر أيضًا للشباب".