سكاي نيوز عربية
نددت دول عربية ومنظمة التعاون الإسلامي ومجلس التعاون الخليجي بالهجوم الباليستي من قبل ميليشيا الحوثي الإرهابية باتجاه الرياض وعدد من الطائرات المسيرة المفخخة لاستهداف المدنيين بالمملكة العربية السعودية، حيث تمكنت قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن من اعتراضها وتدميرها جميعا قبل الوصول إلى أهدافها.
وأشاد الأمين العام لمجلس التعاون الإسلامي، يوسف بن أحمد العثيمين في بيان، بالقدرات العالية لقوات التحالف لصد الهجمات الحوثية الإرهابية التي تستهدف المدنيين والأعيان المدنية في المملكة بشكل متعمد وممنهج.
وأكد العثيمين في بيان أن المنظمة تساند وتؤيد جميع الإجراءات التي تتخذها قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن لوقف جرائم الحرب التي ترتكبها ميليشيا الحوثي الإرهابية بإطلاق الصواريخ الباليستية والطائرات دون طيار والزوارق (المفخخة) لاستهداف الأبرياء من المدنيين والأعيان المدنية في المملكة.
وأدان مجلس التعاون لدول الخليج العربية استهداف ميليشيا الحوثي الإرهابية لمدينة الرياض بهجوم باليستي، وعدد من الطائرات المسيرة باتجاه خميس مشيط وجازان.
وأكد نايف فلاح مبارك الحجرف، الأمين العام للمجلس، أن استمرار هذه الهجمات الإرهابية التي تقوم بها ميليشيات الحوثي تعكس تحديها السافر للمجتمع الدولي واستخفافها بجميع القوانين والأعراف الدولية، وهو ما يتطلب اتخاذ المجتمع الدولي موقفاً فورياً وحاسماً لوقف هذه الأعمال الإرهابية المتكررة، التي تستهدف المنشآت الحيوية والمدنية وأمن واستقرار المملكة.
وفي وقت سابق، أدانت وزارة الخارجية البحرينية بشدة قيام ميليشيات الحوثي الإرهابية بإطلاق صاروخ بالستي باتجاه مدينة الرياض ومسيرات مفخخة باتجاه مدينة جازان ومدينة خميس مشيط بالمملكة العربية السعودية الشقيقة.
وأكدت الخارجية تضامن مملكة البحرين مع السعودية في كل ما تتخذه من إجراءات تجاه هذه الاعتداءات الإرهابية الغادرة التي تستهدف بشكل متعمد وممنهج المدن والمنشآت المدنية والمدنيين الآمنين في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني.
وأشادت الوزارة بكفاءة ويقظة واحترافية قوات التحالف لدعم الشرعية في اليمن التي تمكنت من اعتراض وتدمير الصاروخ البالستي والمسيرات المفخخة، مؤكدة على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بمسؤولياته السياسية تجاه هذه الاعتداءات الحوثية الآثمة على أراضي المملكة العربية السعودية.
من جهتها، أدانت الكويت بأشد العبارات مواصلة الميليشيات الحوثية ارتكاب جرائمها الإرهابية عبر استهداف المدنيين والمناطق المدنية في العاصمة الرياض وباقي المدن في المملكة عبر إطلاق الصواريخ الباليستية والطائرات المفخخة.
وقالت وزارة الخارجية الكويتية في بيان لها: "إن إصرار الميليشيات الحوثية على مواصلة هذه الأعمال الإرهابية يشكل استمرارا للتصعيد الخطير الذي تقوم به هذه الميليشيات للإضرار بأمن المملكة العربية السعودية وتقويض استقرار المنطقة وتحد سافر للقانون الدولي والإنساني وعرقلة للجهود الدولية الساعية للوصول إلى حل سياسي ينهي الصراع الدائر في اليمن".
وجددت دعوة دولة الكويت للمجتمع الدولي لاسيما مجلس الأمن للقيام بواجباته للجم هذا التصعيد الخطير ووضع حد له وصيانة الأمن والسلم الدوليين.
واختتمت بيانها بالتأكيد على وقوف دولة الكويت إلى جانب المملكة وتأييدها في كل ما تتخذه من إجراءات للحفاظ على أمنها واستقرارها وسيادتها.
نددت دول عربية ومنظمة التعاون الإسلامي ومجلس التعاون الخليجي بالهجوم الباليستي من قبل ميليشيا الحوثي الإرهابية باتجاه الرياض وعدد من الطائرات المسيرة المفخخة لاستهداف المدنيين بالمملكة العربية السعودية، حيث تمكنت قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن من اعتراضها وتدميرها جميعا قبل الوصول إلى أهدافها.
وأشاد الأمين العام لمجلس التعاون الإسلامي، يوسف بن أحمد العثيمين في بيان، بالقدرات العالية لقوات التحالف لصد الهجمات الحوثية الإرهابية التي تستهدف المدنيين والأعيان المدنية في المملكة بشكل متعمد وممنهج.
وأكد العثيمين في بيان أن المنظمة تساند وتؤيد جميع الإجراءات التي تتخذها قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن لوقف جرائم الحرب التي ترتكبها ميليشيا الحوثي الإرهابية بإطلاق الصواريخ الباليستية والطائرات دون طيار والزوارق (المفخخة) لاستهداف الأبرياء من المدنيين والأعيان المدنية في المملكة.
وأدان مجلس التعاون لدول الخليج العربية استهداف ميليشيا الحوثي الإرهابية لمدينة الرياض بهجوم باليستي، وعدد من الطائرات المسيرة باتجاه خميس مشيط وجازان.
وأكد نايف فلاح مبارك الحجرف، الأمين العام للمجلس، أن استمرار هذه الهجمات الإرهابية التي تقوم بها ميليشيات الحوثي تعكس تحديها السافر للمجتمع الدولي واستخفافها بجميع القوانين والأعراف الدولية، وهو ما يتطلب اتخاذ المجتمع الدولي موقفاً فورياً وحاسماً لوقف هذه الأعمال الإرهابية المتكررة، التي تستهدف المنشآت الحيوية والمدنية وأمن واستقرار المملكة.
وفي وقت سابق، أدانت وزارة الخارجية البحرينية بشدة قيام ميليشيات الحوثي الإرهابية بإطلاق صاروخ بالستي باتجاه مدينة الرياض ومسيرات مفخخة باتجاه مدينة جازان ومدينة خميس مشيط بالمملكة العربية السعودية الشقيقة.
وأكدت الخارجية تضامن مملكة البحرين مع السعودية في كل ما تتخذه من إجراءات تجاه هذه الاعتداءات الإرهابية الغادرة التي تستهدف بشكل متعمد وممنهج المدن والمنشآت المدنية والمدنيين الآمنين في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني.
وأشادت الوزارة بكفاءة ويقظة واحترافية قوات التحالف لدعم الشرعية في اليمن التي تمكنت من اعتراض وتدمير الصاروخ البالستي والمسيرات المفخخة، مؤكدة على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بمسؤولياته السياسية تجاه هذه الاعتداءات الحوثية الآثمة على أراضي المملكة العربية السعودية.
من جهتها، أدانت الكويت بأشد العبارات مواصلة الميليشيات الحوثية ارتكاب جرائمها الإرهابية عبر استهداف المدنيين والمناطق المدنية في العاصمة الرياض وباقي المدن في المملكة عبر إطلاق الصواريخ الباليستية والطائرات المفخخة.
وقالت وزارة الخارجية الكويتية في بيان لها: "إن إصرار الميليشيات الحوثية على مواصلة هذه الأعمال الإرهابية يشكل استمرارا للتصعيد الخطير الذي تقوم به هذه الميليشيات للإضرار بأمن المملكة العربية السعودية وتقويض استقرار المنطقة وتحد سافر للقانون الدولي والإنساني وعرقلة للجهود الدولية الساعية للوصول إلى حل سياسي ينهي الصراع الدائر في اليمن".
وجددت دعوة دولة الكويت للمجتمع الدولي لاسيما مجلس الأمن للقيام بواجباته للجم هذا التصعيد الخطير ووضع حد له وصيانة الأمن والسلم الدوليين.
واختتمت بيانها بالتأكيد على وقوف دولة الكويت إلى جانب المملكة وتأييدها في كل ما تتخذه من إجراءات للحفاظ على أمنها واستقرارها وسيادتها.