نحو تشجيع الطالبات على رفد عملية التعلّم المدرسي بآفاق رحبة من البحث والقراءة، بادرت مدرسة القيروان الإعدادية للبنات بتدشين مكتبة رقمية تفاعلية شاملة، توفر خدمات اقتناء وإتاحة مصادر المعلومات الرقمية على المستوى الوطني، وتضم سلسلة كبيرة ومتنوعة من الكتب المسموعة باللغتين العربية والإنجليزية.
وتهدف هذه المكتبة إلى مساندة منظومة التعليم في مملكة البحرين، وبناء بيئة رقمية تواكب التطورات التقنية في صناعة النشر الإلكتروني، وهذا بدوره سيزيد من سرعة التواصل بين الطلبة الباحثين في مجال الإنتاج والنشر العلمي، إلى جانب اقتناء الكتب الرقمية التي انتجتها الجامعات المرموقة في العالم، وكذلك التي أنتجت من قبل ناشرين عالميين في مختلف التخصصات، وهذا ما سيوفر على الطالب الجهد والوقت في عملية البحث عن المعلومة والوصول إليها، كما أن المكتبة توفر المصادر المعلوماتية الورقية التي تنتجها المدرسة في صورة رقمية.
ولاقت المكتبة صدى كبيراً من قبل طالبات المدرسة، لما لها من أثر بالغ انعكس على اهتماماتهن الفكرية وإشباع رغباتهم البحثية.
وفي هذا السياق قالت الطالبة فاطمة علي متحدثة عن روعة المكتبة وثراءها المعرفي لما تحتويه من كتب رقمية مسموعة ومكتوبة تأخذهن إلى رحلة علمية ثرية في هذا عالم القراءة الواسع المليء بالمعرفة.
وأضافت الطالبة زينب علي أن ما يميز هذه المكتبة الرقمية هو أنها وضعت الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة ضمن أولوياتها، حيث أنشأت الكتب والقصص المسموعة لذوي الإعاقة البصرية، لكي يتمتعوا بخدمات المكتبة بكل أريحة، كما أتاحت الخدمات الرقمية والمعرفية بكافة أنواعها وجعلتها في متناول كافة أبناء الوطن الغالي، وهي تناسب جميع المراحل الدراسية.
وتهدف هذه المكتبة إلى مساندة منظومة التعليم في مملكة البحرين، وبناء بيئة رقمية تواكب التطورات التقنية في صناعة النشر الإلكتروني، وهذا بدوره سيزيد من سرعة التواصل بين الطلبة الباحثين في مجال الإنتاج والنشر العلمي، إلى جانب اقتناء الكتب الرقمية التي انتجتها الجامعات المرموقة في العالم، وكذلك التي أنتجت من قبل ناشرين عالميين في مختلف التخصصات، وهذا ما سيوفر على الطالب الجهد والوقت في عملية البحث عن المعلومة والوصول إليها، كما أن المكتبة توفر المصادر المعلوماتية الورقية التي تنتجها المدرسة في صورة رقمية.
ولاقت المكتبة صدى كبيراً من قبل طالبات المدرسة، لما لها من أثر بالغ انعكس على اهتماماتهن الفكرية وإشباع رغباتهم البحثية.
وفي هذا السياق قالت الطالبة فاطمة علي متحدثة عن روعة المكتبة وثراءها المعرفي لما تحتويه من كتب رقمية مسموعة ومكتوبة تأخذهن إلى رحلة علمية ثرية في هذا عالم القراءة الواسع المليء بالمعرفة.
وأضافت الطالبة زينب علي أن ما يميز هذه المكتبة الرقمية هو أنها وضعت الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة ضمن أولوياتها، حيث أنشأت الكتب والقصص المسموعة لذوي الإعاقة البصرية، لكي يتمتعوا بخدمات المكتبة بكل أريحة، كما أتاحت الخدمات الرقمية والمعرفية بكافة أنواعها وجعلتها في متناول كافة أبناء الوطن الغالي، وهي تناسب جميع المراحل الدراسية.