يعود مهرجان "الطعام ثقافة" للسنة السادسة على التوالي، حيث تنظّمه هيئة البحرين للثقافة والآثار ما بين 6 مارس و3 أبريل 2021.
وسيكون الجمهور على موعد مع العديد من الأنشطة والفعاليات التي تربط ما بين عالم الطهي وغيره من المجالات الإبداعية والفنية. وتشمل هذه الفعاليات العروض المشتركة ما بين الفنانين والطهاة، ورش العمل وجولات استكشاف الملامح الأصيلة لنكهات مملكة البحرين.
وسيكون على الراغبين في المشاركة في الفعاليات هذا العام التسجيل بشكل مسبق من خلال موقع هيئة الثقافة على الإنترنت www.culture.gov.bh ، حيث يأتي ذلك حرصاً على سلامة روّاد الفعاليات والتزاماً بالإجراءات الاحترازية الموصّى بها للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد19).
وكما في كل عام، يهدف المهرجان إلى صناعة لقاء ما بين عدد من المجالات الفنية من خلال جمع طهاة من خلفيات مختلفة مع عدد من الفنانين، وذلك للعمل معاً من أجل تقديم أعمال إبداعية يعكس نتائج تعاونهم.
يذكر أن الطهاة المشاركون هم: الشيف إيرفين مارتينيز من كانتينا كالو، عبد الله بن دينة مؤسس ماونت فوجي للمثلجات والحلويات، تابيا لوتز مؤسسة ايسوليتد ايتز (Isolated Eats)، ليلى دانا المتخصصة في صناعة الخبز، وأيضاً الثنائي المؤسس لألباستار آند كانولي لارا العباسي وماريا نولز.
أما الفنانون المشاركون، فهم، فنانة الوسائط المتعددة المشهورة غادة خنجي، فرقة موسيقى سايكيديليك بوب: دو يو ريلي لايك ات؟ (Do you Really Like it?)، الفنانان الصاعدان سلمان نجم ومي حجيري ومصمّمة الأزياء الصديقة للبيئة أمل رافين.
وسيتفاعل الجمهور مع المواضيع التي سيطرحها كل ثنائي في يوم العرض، كما سيقوم الحاضرون بتذوق الوصفات التي حضرها الطهاة، إضافة إلى التجول لرؤية ما أبدعه الفنانون من أعمال أصيلة، مقاطع صوتية وغيرها.
وعلى عكس السنوات السابقة، سيقوم كل ثنائي بعرض تعاونهم في موقع ثقافي مختلف، وهي: متحف البحرين الوطني، مركز زوار موقع مسار اللؤلؤ، مركز الجسرة للحرف، قلعة الشيخ سلمان بن أحمد الفاتح في الرفاع وجناح "آثار خضراء" في المحرّق.
ويهدف ذلك إلى إلقاء الضوء على هذه المواقع المميزة وإضافة روح جديدة إليها عبر جعلها مراكز لاحتضان التجارب الثقافية التجريبية. وإضافة إلى العروض الأسبوعية في المواقع الثقافية المختلفة حول البحرين، سيتم توثيق برنامج الطعام ثقافة من خلال كتاب إلكتروني وفيلم وثائقي. إضافة إلى تقديم عدد من الفعاليات على هامش الطعام ثقافة.
وستقدّم منصة التعليم المحلية ماكسيمايز (Maximize) عدداً من ورش عمل الطهي احتفاء بالطعام ثقافة. وسيقوم مشاركان في نسخ سابقة من الطعام ثقافة بتقديم ورش عمل وهما حصّة آل خليفة في 27 فبراير، بينما ستقوم لولوة صويلح بتقديم ورشة عمل في 15 مارس.
وإضافة إلى ذلك، ستقدم زهراء الحرز ورشة عمل افتراضية حول الطهي في 20 مارس. وستقوم واحدة من أبرز المدوّنين البحرينيين في مجال الطعام، زينب أكبر، بأخذ المشاركين في جولات، تتطلب التسجيل المسبق، من أجل استكشاف النكهات التي شكلّت ذائقة الطهي المحلية، وستكون الجولة الأولى في المحرق في 13 مارس، والثانية في المنامة 19 مارس.
وستقوم مزارع الجزيرة، راعي نسخة هذا العام من الطعام ثقافة، وبيرفيكتلي بريست (Perfectly Pressed)، التي شاركت في نسخة سابقة من الطعام ثقافة، والمقهى الحرفي المحلي "كرمه"، بتقديم منتجات موسمية خلال مدة المهرجان، احتفاء بالنكهات التي تميز البحرين.
وسيكون الجمهور على موعد مع العديد من الأنشطة والفعاليات التي تربط ما بين عالم الطهي وغيره من المجالات الإبداعية والفنية. وتشمل هذه الفعاليات العروض المشتركة ما بين الفنانين والطهاة، ورش العمل وجولات استكشاف الملامح الأصيلة لنكهات مملكة البحرين.
وسيكون على الراغبين في المشاركة في الفعاليات هذا العام التسجيل بشكل مسبق من خلال موقع هيئة الثقافة على الإنترنت www.culture.gov.bh ، حيث يأتي ذلك حرصاً على سلامة روّاد الفعاليات والتزاماً بالإجراءات الاحترازية الموصّى بها للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد19).
وكما في كل عام، يهدف المهرجان إلى صناعة لقاء ما بين عدد من المجالات الفنية من خلال جمع طهاة من خلفيات مختلفة مع عدد من الفنانين، وذلك للعمل معاً من أجل تقديم أعمال إبداعية يعكس نتائج تعاونهم.
يذكر أن الطهاة المشاركون هم: الشيف إيرفين مارتينيز من كانتينا كالو، عبد الله بن دينة مؤسس ماونت فوجي للمثلجات والحلويات، تابيا لوتز مؤسسة ايسوليتد ايتز (Isolated Eats)، ليلى دانا المتخصصة في صناعة الخبز، وأيضاً الثنائي المؤسس لألباستار آند كانولي لارا العباسي وماريا نولز.
أما الفنانون المشاركون، فهم، فنانة الوسائط المتعددة المشهورة غادة خنجي، فرقة موسيقى سايكيديليك بوب: دو يو ريلي لايك ات؟ (Do you Really Like it?)، الفنانان الصاعدان سلمان نجم ومي حجيري ومصمّمة الأزياء الصديقة للبيئة أمل رافين.
وسيتفاعل الجمهور مع المواضيع التي سيطرحها كل ثنائي في يوم العرض، كما سيقوم الحاضرون بتذوق الوصفات التي حضرها الطهاة، إضافة إلى التجول لرؤية ما أبدعه الفنانون من أعمال أصيلة، مقاطع صوتية وغيرها.
وعلى عكس السنوات السابقة، سيقوم كل ثنائي بعرض تعاونهم في موقع ثقافي مختلف، وهي: متحف البحرين الوطني، مركز زوار موقع مسار اللؤلؤ، مركز الجسرة للحرف، قلعة الشيخ سلمان بن أحمد الفاتح في الرفاع وجناح "آثار خضراء" في المحرّق.
ويهدف ذلك إلى إلقاء الضوء على هذه المواقع المميزة وإضافة روح جديدة إليها عبر جعلها مراكز لاحتضان التجارب الثقافية التجريبية. وإضافة إلى العروض الأسبوعية في المواقع الثقافية المختلفة حول البحرين، سيتم توثيق برنامج الطعام ثقافة من خلال كتاب إلكتروني وفيلم وثائقي. إضافة إلى تقديم عدد من الفعاليات على هامش الطعام ثقافة.
وستقدّم منصة التعليم المحلية ماكسيمايز (Maximize) عدداً من ورش عمل الطهي احتفاء بالطعام ثقافة. وسيقوم مشاركان في نسخ سابقة من الطعام ثقافة بتقديم ورش عمل وهما حصّة آل خليفة في 27 فبراير، بينما ستقوم لولوة صويلح بتقديم ورشة عمل في 15 مارس.
وإضافة إلى ذلك، ستقدم زهراء الحرز ورشة عمل افتراضية حول الطهي في 20 مارس. وستقوم واحدة من أبرز المدوّنين البحرينيين في مجال الطعام، زينب أكبر، بأخذ المشاركين في جولات، تتطلب التسجيل المسبق، من أجل استكشاف النكهات التي شكلّت ذائقة الطهي المحلية، وستكون الجولة الأولى في المحرق في 13 مارس، والثانية في المنامة 19 مارس.
وستقوم مزارع الجزيرة، راعي نسخة هذا العام من الطعام ثقافة، وبيرفيكتلي بريست (Perfectly Pressed)، التي شاركت في نسخة سابقة من الطعام ثقافة، والمقهى الحرفي المحلي "كرمه"، بتقديم منتجات موسمية خلال مدة المهرجان، احتفاء بالنكهات التي تميز البحرين.