أعلنت مجموعة فنادق الخليج، عن نتائجها المالية لفترة الاثني عشرة أشهر المنتهية في 31 ديسمبر 2020، حيث حققت خلال الربع الأخير من العام 2020 صافي خسارة بلغ 3.446 مليون دينار مقابل ربح 1.733 مليون دينار في الربع الرابع من العام السابق بانخفاض قدره 5.180 مليون دينار. وبلغت الخسارة للسهم الواحد 15 فلساً مقابل ربح 7 فلوس في الربع الرابع من العام الماضي.
وبلغ إجمالي الخسارة الشاملة 2.940 مليون دينار، مقابل ربح 1.764 مليون دينار للربع الرابع من العام السابق، بانخفاض قدره 4.704 مليون دينار. فيما بلغ إجمالي الربح 2.058 مليون دينار، مقابل 4.873 مليون دينار لنفس الفترة من العام الماضي، بانخفاض قدره 2.815 مليون دينار بنسبة 57.75%.
وبلغت إيرادات الربع الرابع 4.938 مليون دينار، مقابل 10.455 مليون دينار لنفس الفترة من العام الماضي، بانخفاض قدره 5.517 مليون دينار أو 52.77%.
ويعود الانخفاض في صافي الربح مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي بشكل رئيس بسبب انخفاض الإيرادات نتيجة للقيود والتدابير الاحترازية المختلفة التي تم فرضها لمكافحة انتشار كورونا (كوفيد19)، والتي كان لها بالغ الأثر على صناعة الفنادق والمطاعم بشكل عام بالإضافة إلى الحد بشكل كبير من سير العمل بالفندق وتشغيل المطاعم والخدمات الأخرى للمجموعة.
بالإضافة إلى ذلك، قامت المجموعة بخفض ما قيمته 2.749 مليون دينار من محفظتها العقارية في البحرين وزادت مخصص الديون المشكوك في تحصيلها بمقدار 189 ألف دينار.
كما تأثر الانخفاض في صافي القروض العقارية بانخفاض أرباح الشركات الزميلة بمقدار 245 ألف دينار وتخفيض رسوم الإدارة بمبلغ 35 ألف دينار خلال الربع الرابع من العام. وقد تم تعويض جزء من هذا النقص من خلال الدعم الحكومي لهذه الفترة الذي بلغ 265 ألف دينار.
وفيما يتعلق بالنتائج المالية التي حققتها الشركة منذ بداية العام، بلغ صافي الخسارة 8.127 مليون دينار مقارنة بأرباح قدرها 5.950 مليون دينار في نفس الفترة من العام السابق بانخفاض قدره 14.079 مليون دينار. وبلغت الخسارة للسهم الواحد 36 فلساً مقابل ربح 26 فلسا في العام الماضي.
كما بلغ إجمالي الخسارة الشاملة 8.381 مليون دينار، مقابل 8.070 مليون دينار لنفس الفترة من العام السابق، بانخفاض قدره 16.452 مليون دينار.
وبلغ إجمالي حقوق الملكية - باستثناء حقوق الأقلية - لهذا العام 100.622 مليون دينار مقابل 114.979 مليون دينار في العام الماضي، بانخفاض قدره 14.357 مليون دينار بنسبة 12.48%.
وبلغ إجمالي الأصول للعام 118.780 مليون دينار مقابل 136.727 مليون دينار في العام السابق، بانخفاض قدره 17.946 مليون دينار أو 13.13%.
وبلغ إجمالي الربح 7.430 مليون دينار، مقابل 17.191 مليون دينار لنفس الفترة من العام الماضي، بانخفاض قدره 9.760 مليون دينار أو 56.78%.
كما بلغت الإيرادات 19.736 مليون دينار، مقابل 38.570 مليون دينار لنفس الفترة من العام الماضي، بانخفاض قدره 18.834 مليون دينار أو 48.83%.
ويعزى الانخفاض في صافي الربح العام مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي إلى التدابير المتخذة لمكافحة انتشار جائحة كورونا. كما قامت الشركة بتخصيص 5.065 مليون دينار نتيجة لانخفاض التقييم السوقي في بعض الممتلكات، بالإضافة إلى مخصص للذمم المدينة التجارية بمبلغ 608 ألف دينار. وانخفضت الأرباح المتأتية من مساهمات المجموعة في شركات بقيمة 954 ألف دينار مقابل العام الماضي، مع انخفاض في عوائد أرباح أسهم الشركة بمبلغ 185 ألف دينار وعوائد إدارات الفنادق و التي انخفضت بما يعادل 385 ألف دينار، مما أضاف إلى الخسارة الإجمالية. ومن ناحية أخرى بلغ الدعم الحكومي 923 ألف دينار.
وأعرب رئيس مجلس الإدارة فاروق المؤيد عن امتنانه لبرامج الدعم القيمة التي قدمتها الحكومة. وقال: "بغض النظر عن التأثير على الأداء المالي على الشركة، تظل أولوية المجموعة دعم مكافحة الحكومة لكورونا وصحة وسلامة عملائنا وموظفينا".
وأكد أنه في حين أن تأثير الوباء على نتائج الشركة كان كبيراً، إلا أن الجهود الهائلة لمجلس الإدارة وإدارة المجموعة في خفض التكاليف ضمنت نتيجة إيجابية قبل احتساب مخصص الاستهلاك والانخفاض في قيمة الممتلكات.
فيما قال الرئيس التنفيذي جارفيلد جونز: "بينما كان تركيز فريق الإدارة على بذل الجهد لخفض التكاليف، فإننا واصلنا العمل على تطوير فندق ترانزيت جديد داخل مطار البحرين الدولي والذي اقترب من الاكتمال، بافتتاح كامل ل"فندق مطار البحرين" الجديد والمؤلف من 84 غرفة ومقصورات نوم في فبراير 2021 ".
وأوضح، أنه بالإضافة إلى السبا والصالون ومنطقة مساج الركاب، سيوفر الفندق غرفًا عائلية فاخرة وغرفاً مدمجة حديثة كما سيضم أيضاً 24 مقصورة للنوم".
وأوضح، أنه مع إعادة افتتاح المطاعم في أكتوبر 2020، افتتح فندق الخليج مؤخرا الشرفة الخارجية الجديدة لمطعم "Fusions by Tala" والذي تم الانتهاء من تجهيزه في مارس 2020 ولكن لم نتمكن من افتتاحه عندئذ بسبب القيود المفروضة. وتتم إدارة المطعم والشرفة الجديدة بما تقدمه من مناظر خلابة على مدينة المنامة بإشراف الشيف البحرينية الموهوبة تاله بشمي.
وبلغ إجمالي الخسارة الشاملة 2.940 مليون دينار، مقابل ربح 1.764 مليون دينار للربع الرابع من العام السابق، بانخفاض قدره 4.704 مليون دينار. فيما بلغ إجمالي الربح 2.058 مليون دينار، مقابل 4.873 مليون دينار لنفس الفترة من العام الماضي، بانخفاض قدره 2.815 مليون دينار بنسبة 57.75%.
وبلغت إيرادات الربع الرابع 4.938 مليون دينار، مقابل 10.455 مليون دينار لنفس الفترة من العام الماضي، بانخفاض قدره 5.517 مليون دينار أو 52.77%.
ويعود الانخفاض في صافي الربح مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي بشكل رئيس بسبب انخفاض الإيرادات نتيجة للقيود والتدابير الاحترازية المختلفة التي تم فرضها لمكافحة انتشار كورونا (كوفيد19)، والتي كان لها بالغ الأثر على صناعة الفنادق والمطاعم بشكل عام بالإضافة إلى الحد بشكل كبير من سير العمل بالفندق وتشغيل المطاعم والخدمات الأخرى للمجموعة.
بالإضافة إلى ذلك، قامت المجموعة بخفض ما قيمته 2.749 مليون دينار من محفظتها العقارية في البحرين وزادت مخصص الديون المشكوك في تحصيلها بمقدار 189 ألف دينار.
كما تأثر الانخفاض في صافي القروض العقارية بانخفاض أرباح الشركات الزميلة بمقدار 245 ألف دينار وتخفيض رسوم الإدارة بمبلغ 35 ألف دينار خلال الربع الرابع من العام. وقد تم تعويض جزء من هذا النقص من خلال الدعم الحكومي لهذه الفترة الذي بلغ 265 ألف دينار.
وفيما يتعلق بالنتائج المالية التي حققتها الشركة منذ بداية العام، بلغ صافي الخسارة 8.127 مليون دينار مقارنة بأرباح قدرها 5.950 مليون دينار في نفس الفترة من العام السابق بانخفاض قدره 14.079 مليون دينار. وبلغت الخسارة للسهم الواحد 36 فلساً مقابل ربح 26 فلسا في العام الماضي.
كما بلغ إجمالي الخسارة الشاملة 8.381 مليون دينار، مقابل 8.070 مليون دينار لنفس الفترة من العام السابق، بانخفاض قدره 16.452 مليون دينار.
وبلغ إجمالي حقوق الملكية - باستثناء حقوق الأقلية - لهذا العام 100.622 مليون دينار مقابل 114.979 مليون دينار في العام الماضي، بانخفاض قدره 14.357 مليون دينار بنسبة 12.48%.
وبلغ إجمالي الأصول للعام 118.780 مليون دينار مقابل 136.727 مليون دينار في العام السابق، بانخفاض قدره 17.946 مليون دينار أو 13.13%.
وبلغ إجمالي الربح 7.430 مليون دينار، مقابل 17.191 مليون دينار لنفس الفترة من العام الماضي، بانخفاض قدره 9.760 مليون دينار أو 56.78%.
كما بلغت الإيرادات 19.736 مليون دينار، مقابل 38.570 مليون دينار لنفس الفترة من العام الماضي، بانخفاض قدره 18.834 مليون دينار أو 48.83%.
ويعزى الانخفاض في صافي الربح العام مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي إلى التدابير المتخذة لمكافحة انتشار جائحة كورونا. كما قامت الشركة بتخصيص 5.065 مليون دينار نتيجة لانخفاض التقييم السوقي في بعض الممتلكات، بالإضافة إلى مخصص للذمم المدينة التجارية بمبلغ 608 ألف دينار. وانخفضت الأرباح المتأتية من مساهمات المجموعة في شركات بقيمة 954 ألف دينار مقابل العام الماضي، مع انخفاض في عوائد أرباح أسهم الشركة بمبلغ 185 ألف دينار وعوائد إدارات الفنادق و التي انخفضت بما يعادل 385 ألف دينار، مما أضاف إلى الخسارة الإجمالية. ومن ناحية أخرى بلغ الدعم الحكومي 923 ألف دينار.
وأعرب رئيس مجلس الإدارة فاروق المؤيد عن امتنانه لبرامج الدعم القيمة التي قدمتها الحكومة. وقال: "بغض النظر عن التأثير على الأداء المالي على الشركة، تظل أولوية المجموعة دعم مكافحة الحكومة لكورونا وصحة وسلامة عملائنا وموظفينا".
وأكد أنه في حين أن تأثير الوباء على نتائج الشركة كان كبيراً، إلا أن الجهود الهائلة لمجلس الإدارة وإدارة المجموعة في خفض التكاليف ضمنت نتيجة إيجابية قبل احتساب مخصص الاستهلاك والانخفاض في قيمة الممتلكات.
فيما قال الرئيس التنفيذي جارفيلد جونز: "بينما كان تركيز فريق الإدارة على بذل الجهد لخفض التكاليف، فإننا واصلنا العمل على تطوير فندق ترانزيت جديد داخل مطار البحرين الدولي والذي اقترب من الاكتمال، بافتتاح كامل ل"فندق مطار البحرين" الجديد والمؤلف من 84 غرفة ومقصورات نوم في فبراير 2021 ".
وأوضح، أنه بالإضافة إلى السبا والصالون ومنطقة مساج الركاب، سيوفر الفندق غرفًا عائلية فاخرة وغرفاً مدمجة حديثة كما سيضم أيضاً 24 مقصورة للنوم".
وأوضح، أنه مع إعادة افتتاح المطاعم في أكتوبر 2020، افتتح فندق الخليج مؤخرا الشرفة الخارجية الجديدة لمطعم "Fusions by Tala" والذي تم الانتهاء من تجهيزه في مارس 2020 ولكن لم نتمكن من افتتاحه عندئذ بسبب القيود المفروضة. وتتم إدارة المطعم والشرفة الجديدة بما تقدمه من مناظر خلابة على مدينة المنامة بإشراف الشيف البحرينية الموهوبة تاله بشمي.