حسن الستري
شكا أصحاب مصانع المنتجات الطبيعية من منع الجهات المختصة لهم طرح الوصفات والاستخدامات لمنتجاتهم عليها.
وقالوا لـ"الوطن": "يمنعونا من طرح الوصفات في الأدوية التي نبيعها، إذن كيف نسوق المنتج؟، إذا كانت الجهات الحكومية غير مقتنعة بجدوى هذه المنتجات فلم يسمح لنا ببيعها، لو لم يكن الناس مستفيدة منه لما استمررنا في عملنا".
وطالبوا "بلجم جشع الأسواق الكبيرة، مبيناً أنهم يطلبون مبالغ كبيرة نظير عرض المنتجات نعاني من رفع الدعم عن الكهرباء والماء، ندفع شهرياً أكثر من 1000 دينار شهرياً، كما أن جائحة كورونا أثرت علينا، من ناحية الاستيراد والتصدير".
وأكدوا "أن أبرز المشاكل التي تواجه مهنتهم جاءت بعد جائحة كورونا "كوفيد 19"، والتي أثرت بقوة على السوق وسببت ضعفاً للإقبال بنسبة تفوق 50 بالمئة".
وأضافوا: "ارتفعت علينا أسعار الجمارك، والضرائب، ولا يوجد تسهيلات مجزية لنا، توفر مساحة بأراضٍ معينة، نحن نقدم صناعات وطنية، ويفترض أن يكون لنا دعم".
شكا أصحاب مصانع المنتجات الطبيعية من منع الجهات المختصة لهم طرح الوصفات والاستخدامات لمنتجاتهم عليها.
وقالوا لـ"الوطن": "يمنعونا من طرح الوصفات في الأدوية التي نبيعها، إذن كيف نسوق المنتج؟، إذا كانت الجهات الحكومية غير مقتنعة بجدوى هذه المنتجات فلم يسمح لنا ببيعها، لو لم يكن الناس مستفيدة منه لما استمررنا في عملنا".
وطالبوا "بلجم جشع الأسواق الكبيرة، مبيناً أنهم يطلبون مبالغ كبيرة نظير عرض المنتجات نعاني من رفع الدعم عن الكهرباء والماء، ندفع شهرياً أكثر من 1000 دينار شهرياً، كما أن جائحة كورونا أثرت علينا، من ناحية الاستيراد والتصدير".
وأكدوا "أن أبرز المشاكل التي تواجه مهنتهم جاءت بعد جائحة كورونا "كوفيد 19"، والتي أثرت بقوة على السوق وسببت ضعفاً للإقبال بنسبة تفوق 50 بالمئة".
وأضافوا: "ارتفعت علينا أسعار الجمارك، والضرائب، ولا يوجد تسهيلات مجزية لنا، توفر مساحة بأراضٍ معينة، نحن نقدم صناعات وطنية، ويفترض أن يكون لنا دعم".