حسن الستري
شكا مدير مصنع الكامل سيد فيصل الكامل من "عدم وجود جهة تلجم جشع الأسواق الكبيرة، مبيناً أنهم يطلبون مبالغ كبيرة نظير عرض المنتجات".
وقال الكامل لـ"الوطن": "مشكلتنا الأساسية مع الأسواق الكبيرة حالياً، لا توجد وزارة تلجمهم، يأخذون منا مبالغ كبيرة، بعض هذه المحلات يأخذون علينا مبالغ تصل إلى 3000 دينار شهرياً على المتر الواحد، هناك من يطلب منا دفع 1000 دينار على كل فرع، كل شركة لها مبلغ غير، نتعرض لاستغلال غير طبيعي من السوبر ماركت والهايبر ماركت".
وأضاف: "ارتفعت علينا أسعار الجمارك، والضرائب، ولا يوجد تسهيلات مجزية لنا، توفر مساحة بأراضٍ معينة، نحن نقدم صناعات وطنية، ويفترض أن يكون لنا دعم".
وتابع: "يمنعونا من طرح الوصفات في الأدوية التي نبيعها، إذن كيف نسوق المنتج، إذا كانت الوزارة غير مقتنعة بجدوى هذه المنتجات فلم يسمح لينا ببيعها، لو لم يكن الناس مستفيدة منه لما استمرينا في عملنا".
وأردف: "نعاني من رفع الدعم عن الكهرباء والماء، ندفع شهرياً أكثر من 1000 دينار شهرياً، كما أن جائحة كورونا أثرت علينا، من ناحية الاستيراد والتصدير، إذ إننا نصدر لمجموعة من الدول الخليجية، لا نواجه مشاكل مع الزبائن إلا إذا كانوا يسألون عن منتج وغير متوفر".
شكا مدير مصنع الكامل سيد فيصل الكامل من "عدم وجود جهة تلجم جشع الأسواق الكبيرة، مبيناً أنهم يطلبون مبالغ كبيرة نظير عرض المنتجات".
وقال الكامل لـ"الوطن": "مشكلتنا الأساسية مع الأسواق الكبيرة حالياً، لا توجد وزارة تلجمهم، يأخذون منا مبالغ كبيرة، بعض هذه المحلات يأخذون علينا مبالغ تصل إلى 3000 دينار شهرياً على المتر الواحد، هناك من يطلب منا دفع 1000 دينار على كل فرع، كل شركة لها مبلغ غير، نتعرض لاستغلال غير طبيعي من السوبر ماركت والهايبر ماركت".
وأضاف: "ارتفعت علينا أسعار الجمارك، والضرائب، ولا يوجد تسهيلات مجزية لنا، توفر مساحة بأراضٍ معينة، نحن نقدم صناعات وطنية، ويفترض أن يكون لنا دعم".
وتابع: "يمنعونا من طرح الوصفات في الأدوية التي نبيعها، إذن كيف نسوق المنتج، إذا كانت الوزارة غير مقتنعة بجدوى هذه المنتجات فلم يسمح لينا ببيعها، لو لم يكن الناس مستفيدة منه لما استمرينا في عملنا".
وأردف: "نعاني من رفع الدعم عن الكهرباء والماء، ندفع شهرياً أكثر من 1000 دينار شهرياً، كما أن جائحة كورونا أثرت علينا، من ناحية الاستيراد والتصدير، إذ إننا نصدر لمجموعة من الدول الخليجية، لا نواجه مشاكل مع الزبائن إلا إذا كانوا يسألون عن منتج وغير متوفر".