وكالات
أطلق أب في تركيا 20 رصاصة على ابنته، بعد أن رفضت إبلاغه بمكان والدتها، بعد انفصال الزوجين.
وذكرت صحيفة "الصن" البريطانية، الخميس، أن الأب مصطفى يلماز (69 عاما) صدم في بداية سيارة ابنته، وسحبها منها فورا، وطالب ابنته تحت تهديد السلاح بذكر مكان زوجته السابقة.
ووقعت الجريمة في محافظة بالق أسير غربي تركيا، عام 2019.
وكانت غولنور يلماز (28 عاما)، وهي طبيبة عامة، تسافر من بالق سير إلى أنطاليا تحضيرا لامتحان عملي مع اثنين من أصدقائها.
ولاحقها والدها بالسيارة، وصدم سيارتها وبسيارة كان يقودها ودفعها بعيدا عن الطريق.
وذكرت تقارير محلية أن الأب جر الابنة بقوة من السيارة وطرح عليها مرارا أسئلة عن مكان وجود والدتها.
وعندما رفضت الابنة الإجابة، أطلق عليها الأب بلا رحمة 20 طلقة، استقرت 11 منها في رأسها.
وفر الأب بعد جريمته من المكان، لكن سرعان ما ألقي القبض عليه، حيث يواجه الأب حاليا عقوبة السجن مدى الحياة، في حال إدانته بجريمة القتل العمد.
وانفصلت أم الضحية بصورة نهائية عن الأب في يناير 2020، وخلال المحاكمة التي تجري حاليا، يدعي يلماز أنه يعاني من اضطراب عقلي، وبناء على ذلك، أجل القضاة النظر في القضية، ريثما ينتهي التقويم العقلي للمتهم.
أطلق أب في تركيا 20 رصاصة على ابنته، بعد أن رفضت إبلاغه بمكان والدتها، بعد انفصال الزوجين.
وذكرت صحيفة "الصن" البريطانية، الخميس، أن الأب مصطفى يلماز (69 عاما) صدم في بداية سيارة ابنته، وسحبها منها فورا، وطالب ابنته تحت تهديد السلاح بذكر مكان زوجته السابقة.
ووقعت الجريمة في محافظة بالق أسير غربي تركيا، عام 2019.
وكانت غولنور يلماز (28 عاما)، وهي طبيبة عامة، تسافر من بالق سير إلى أنطاليا تحضيرا لامتحان عملي مع اثنين من أصدقائها.
ولاحقها والدها بالسيارة، وصدم سيارتها وبسيارة كان يقودها ودفعها بعيدا عن الطريق.
وذكرت تقارير محلية أن الأب جر الابنة بقوة من السيارة وطرح عليها مرارا أسئلة عن مكان وجود والدتها.
وعندما رفضت الابنة الإجابة، أطلق عليها الأب بلا رحمة 20 طلقة، استقرت 11 منها في رأسها.
وفر الأب بعد جريمته من المكان، لكن سرعان ما ألقي القبض عليه، حيث يواجه الأب حاليا عقوبة السجن مدى الحياة، في حال إدانته بجريمة القتل العمد.
وانفصلت أم الضحية بصورة نهائية عن الأب في يناير 2020، وخلال المحاكمة التي تجري حاليا، يدعي يلماز أنه يعاني من اضطراب عقلي، وبناء على ذلك، أجل القضاة النظر في القضية، ريثما ينتهي التقويم العقلي للمتهم.