إنه من المواضيع التي تشغل ذهن وفكر كثير من الأمهات ولكن هذه أهم الأسباب التي تؤدي إلى تأخر الكلام لدى الأطفال، ومنها:
- مشاهدة التلفاز ساعات طويلة وخاصة القنوات التي تتخذ طابع الأغاني والموسيقى الصاخبة فتجعل الطفل متلقياً سلبياً لا يهتم إلا بالموسيقى والحركات ولا تجعله يبادر للكلام.
- إعادة الكلمات الخاطئة التي يتفوه بها الطفل وعدم إصلاحها تجعل الطفل يسمع الكلمات الخاطئة تكراراً ويبقى يعيدها ويكررها خطأ كما تعاد له وهي من الأسباب الخطرة جداً والتي يجب علينا الحد منها.
- عدم الاكتراث أو التنبؤ بموضوع السمع حيث هناك بوادر تنبهنا لوجود مشكلة في السمع كالاقتراب من الشخص المتكلم أو النظر لحركة شفاهه حتى يدرك الكلام أو عدم استجابته عند مناداتنا له من غرفة ثانية تجعل الطفل يفقد كثيراً من الأصوات ولا يدرك الكلام بشكل تام.
- عدم محاورة الطفل منذ الأشهر الأولى ظناً أنه لا يفهم كلامنا تجعل الطفل قليل المفردات ولا يختزن حصيلة لغوية كافية ليبدأ بها الكلام بعمر السنة.
- عدم دمجه مع الأطفال خارج نطاق المنزل -خوفاً عليه- وخاصة عند عدم وجود إخوة أو أطفال أقارب يجعل الطفل منطوياً ولا يرغب في الكلام.
- إدخال أكثر من لغة للطفل بشكل عشوائي غير منتظم وبعمر صغير جداً تجعل الطفل متشتت بين اللغات وغير قادر على بناء منظومة لغوية كافية وقواعد سليمة لكل لغة على حدة.
- الإفراط في تدليل الطفل والاستجابة لطلباته كاملة بمجرد الإشارة إليها تجعله اتكالياً حتى في كلامه لا يضطر إلى التفكير أو حفظ مسميات حتى حاجاته وأغراضه الأساسية.
- عدم تسمية الأشياء التي يشاهدها يومياً (ملعقة، بنطلون، كرسي، إلخ..) تجعل الحصيلة اللغوية للطفل فقيرة جداً ومحدودة على بعض الكلمات. ولكن إذا تأخر الكلام إلى سن ما هو قبل المدرسة في مرحلة التمهيدي والروضة فعلى الأم سرعة التوجه إلى الطبيب المختص لذلك حتى لا يعاني الطفل بعد ذلك نفسياً من مقارنته لنفسه وأقرانه. حفظ الله أطفالنا جميعاً.
- مشاهدة التلفاز ساعات طويلة وخاصة القنوات التي تتخذ طابع الأغاني والموسيقى الصاخبة فتجعل الطفل متلقياً سلبياً لا يهتم إلا بالموسيقى والحركات ولا تجعله يبادر للكلام.
- إعادة الكلمات الخاطئة التي يتفوه بها الطفل وعدم إصلاحها تجعل الطفل يسمع الكلمات الخاطئة تكراراً ويبقى يعيدها ويكررها خطأ كما تعاد له وهي من الأسباب الخطرة جداً والتي يجب علينا الحد منها.
- عدم الاكتراث أو التنبؤ بموضوع السمع حيث هناك بوادر تنبهنا لوجود مشكلة في السمع كالاقتراب من الشخص المتكلم أو النظر لحركة شفاهه حتى يدرك الكلام أو عدم استجابته عند مناداتنا له من غرفة ثانية تجعل الطفل يفقد كثيراً من الأصوات ولا يدرك الكلام بشكل تام.
- عدم محاورة الطفل منذ الأشهر الأولى ظناً أنه لا يفهم كلامنا تجعل الطفل قليل المفردات ولا يختزن حصيلة لغوية كافية ليبدأ بها الكلام بعمر السنة.
- عدم دمجه مع الأطفال خارج نطاق المنزل -خوفاً عليه- وخاصة عند عدم وجود إخوة أو أطفال أقارب يجعل الطفل منطوياً ولا يرغب في الكلام.
- إدخال أكثر من لغة للطفل بشكل عشوائي غير منتظم وبعمر صغير جداً تجعل الطفل متشتت بين اللغات وغير قادر على بناء منظومة لغوية كافية وقواعد سليمة لكل لغة على حدة.
- الإفراط في تدليل الطفل والاستجابة لطلباته كاملة بمجرد الإشارة إليها تجعله اتكالياً حتى في كلامه لا يضطر إلى التفكير أو حفظ مسميات حتى حاجاته وأغراضه الأساسية.
- عدم تسمية الأشياء التي يشاهدها يومياً (ملعقة، بنطلون، كرسي، إلخ..) تجعل الحصيلة اللغوية للطفل فقيرة جداً ومحدودة على بعض الكلمات. ولكن إذا تأخر الكلام إلى سن ما هو قبل المدرسة في مرحلة التمهيدي والروضة فعلى الأم سرعة التوجه إلى الطبيب المختص لذلك حتى لا يعاني الطفل بعد ذلك نفسياً من مقارنته لنفسه وأقرانه. حفظ الله أطفالنا جميعاً.