رحبت جمعية الخالدية الشبابية بالتصريحات التي أدلى بها مؤخراً وكيل وزارة الصحة عضو الفريق الوطني للتصدي لجائحة كورونا وأكد خلالها على إعطاء المتطوعين وبخاصة العاملين في الصفوف الأمامية الأولوية للتوظيف وفق الشواغر الوظيفية التي تتناسب مع مؤهلاتهم وخبراتهم في القطاع الصحي.
واعتبر رئيس جمعية الخالدية الشبابية إبراهيم راشد النايم هذه التصريحات المتسقة مع مطالبات الجمعية المتكررة "تصريحات مطمئنة"، مطالباً بسرعة وضعها قيد التنفيذ الفعلي وتوظيف كافة المتطوعين من مختلف المواقع التي يضربون من خلالها أروع الأمثلة في المواطنة الصالحة والفعالة خلال هذه الأزمة التي تمرّ بها بلادنا والعالم أجمع.
وتقدم النايم بأسمى آيات الشكر والعرفان إلى كافة أعضاء الفريق الوطني للتصدي لجائحة كورونا المستجد والمتحور، وعلى رأسهم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وثمن المبادرات المتتالية من لدن الفريق الوطني التي تصب في خدمة الوطن والمواطن، ومن ضمنها مبادرة توظيف المتطوعين، مشدداً على ضرورة أن تكون الكوادر الوطنية فعلاً هي الخيار الأول للتوظيف ووجوب الإسراع في توظيف كافة المتطوعين الذين عملوا في مختلف مواقع التصدي للجائحة.
وأضاف: إن الجهود التطوعية في مملكة البحرين تستحق كل التقدير ذلك أنها أتت أكلها وأثمرت وكل العالم شهد على نجاح التجربة البحرينية في إدارة الأزمة، وكان المتطوعون جزءا لا يتجزأ من هذه الجهود فلا أقل أن يكافئوا بوظيفة تحسّن من وضعهم المعيشي وفي الوقت ذاته يواصلون من خلالها خدمة وطنهم.
واختتم بقوله: "الكوادر التطوعية جواهر ثمينة تضيء بنورها سماء البحرين ووجب علينا الحفاظ عليها وهذا ما قام به صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء تنفيذاً وترجمة للرؤية السامية لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى".
واعتبر رئيس جمعية الخالدية الشبابية إبراهيم راشد النايم هذه التصريحات المتسقة مع مطالبات الجمعية المتكررة "تصريحات مطمئنة"، مطالباً بسرعة وضعها قيد التنفيذ الفعلي وتوظيف كافة المتطوعين من مختلف المواقع التي يضربون من خلالها أروع الأمثلة في المواطنة الصالحة والفعالة خلال هذه الأزمة التي تمرّ بها بلادنا والعالم أجمع.
وتقدم النايم بأسمى آيات الشكر والعرفان إلى كافة أعضاء الفريق الوطني للتصدي لجائحة كورونا المستجد والمتحور، وعلى رأسهم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وثمن المبادرات المتتالية من لدن الفريق الوطني التي تصب في خدمة الوطن والمواطن، ومن ضمنها مبادرة توظيف المتطوعين، مشدداً على ضرورة أن تكون الكوادر الوطنية فعلاً هي الخيار الأول للتوظيف ووجوب الإسراع في توظيف كافة المتطوعين الذين عملوا في مختلف مواقع التصدي للجائحة.
وأضاف: إن الجهود التطوعية في مملكة البحرين تستحق كل التقدير ذلك أنها أتت أكلها وأثمرت وكل العالم شهد على نجاح التجربة البحرينية في إدارة الأزمة، وكان المتطوعون جزءا لا يتجزأ من هذه الجهود فلا أقل أن يكافئوا بوظيفة تحسّن من وضعهم المعيشي وفي الوقت ذاته يواصلون من خلالها خدمة وطنهم.
واختتم بقوله: "الكوادر التطوعية جواهر ثمينة تضيء بنورها سماء البحرين ووجب علينا الحفاظ عليها وهذا ما قام به صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء تنفيذاً وترجمة للرؤية السامية لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى".