بمناسبة اليوم الخليجي للموهبة والإبداع، أكدت الدكتورة بدور بوحجي رئيس مركز رعاية الطلبة الموهوبين بوزارة التربية والتعليم أن الوزارة تضع رعاية واحتضان الطلبة الموهوبين بمملكة البحرين في مقدمة أولوياتها، باعتبارهم ثروة وطنية لا تقدر بثمن، ولذلك قامت بوضع استراتيجية واضحة ودقيقة تركز على تدريب وإرشاد أكبر شريحة ممكنة من هؤلاء الطلبة المتميزين في مجالات الموهبة والتفوق الأكاديمية والأدائية.
وذكرت بوحجي أن جهود مركز الموهوبين تشمل طلبة المدارس الحكومية والخاصة، بمن فيهم ذوو الاحتياجات الخاصة، وذلك من خلال التواصل الفاعل والمستمر مع إدارات المدارس، إضافة إلى تدريب وتأهيل الكوادر المدرسية وأولياء الأمور.
وأكدت أنه بالرغم من الظروف الاستثنائية الراهنة، إلا أن مركز الموهوبين لم يتوقف عن تقديم رعايته الكاملة لجميع الموهوبين ومواصلة جهوده في استكشاف مواهب وإبداعات طلابية جديدة والعمل على تنمية مهاراتهم وتعزيز قدراتهم من أجل تحقيق الهدف المنشود وهو رفد المجتمع بكوادر وطنية قادرة على المساهمة في تحقيق النمو المستدام والتنافس الشريف الهادف وتحقيق أفضل المخرجات التربوية والتعليمية.
وأشارت إلى أنه تم التركيز في هذه الفترة الاستثنائية على تفعيل عدد من البرامج النوعية من أبرزها الكتابة الإبداعية، الرسم الرقمي الاحترافي، التصميم الرقمي باستخدام الطابعة ثلاثية الابعاد، لقاءات افتراضية مع خبراء في مجال العلوم وحماية البيئة، لعبة الشطرنج الالكترونية وغيرها من البرامج المحفزة على إلابداع والابتكار.
وذكرت بوحجي أن جهود مركز الموهوبين تشمل طلبة المدارس الحكومية والخاصة، بمن فيهم ذوو الاحتياجات الخاصة، وذلك من خلال التواصل الفاعل والمستمر مع إدارات المدارس، إضافة إلى تدريب وتأهيل الكوادر المدرسية وأولياء الأمور.
وأكدت أنه بالرغم من الظروف الاستثنائية الراهنة، إلا أن مركز الموهوبين لم يتوقف عن تقديم رعايته الكاملة لجميع الموهوبين ومواصلة جهوده في استكشاف مواهب وإبداعات طلابية جديدة والعمل على تنمية مهاراتهم وتعزيز قدراتهم من أجل تحقيق الهدف المنشود وهو رفد المجتمع بكوادر وطنية قادرة على المساهمة في تحقيق النمو المستدام والتنافس الشريف الهادف وتحقيق أفضل المخرجات التربوية والتعليمية.
وأشارت إلى أنه تم التركيز في هذه الفترة الاستثنائية على تفعيل عدد من البرامج النوعية من أبرزها الكتابة الإبداعية، الرسم الرقمي الاحترافي، التصميم الرقمي باستخدام الطابعة ثلاثية الابعاد، لقاءات افتراضية مع خبراء في مجال العلوم وحماية البيئة، لعبة الشطرنج الالكترونية وغيرها من البرامج المحفزة على إلابداع والابتكار.