بعث محامو الرئيس السابق دونالد ترمب رسالة إلى اللجان الوطنية للحزب الجمهوري لوقف استخدام اسمه وصورته في رسائل البريد الإلكتروني والبضائع الخاصة بجمع التبرعات، بحسب ما صرّح مستشار ترمب لشبكة "سي إن إن".
وأرسل المحامون الرسالة إلى كل من اللجنة الوطنية للحزب الجمهوري، ولجنة الكونغرس الجمهورية الوطنية، ولجنة مجلس الشيوخ الجمهورية الوطنية، وهي أكبر منظمات جمع التبرعات داخل الحزب الجمهوري، وتركز على انتخاب الجمهوريين للمناصب.
وذكرت شبكة "سي إن إن" الأسبوع الماضي أن ترمب يدرس إنشاء لجنة عمل سياسي، أي لجنة سياسية تُنظم جمع وإنفاق الأموال لانتخاب المرشحين، في وقت يسعى لتأكيد سلطته على الحزب الجمهوري، وتوسيع عمله السياسي بعد الرئاسة.
ووفق الشبكة، سيسمح إنشاء اللجنة لترمب بجمع مبالغ مالية غير محدودة من أي مصدر تقريباً، من دون أن يواجه أي قيود على الإنفاق.
وكان ترمب أعرب في مناسبات عدة عن رغبته بالترشح لانتخابات 2024 الرئاسية، خصوصاً بعدما فشلت محاولات الديمقراطيين في مجلس الشيوخ لعزله بُغية منعه من تبوّء منصب فيدرالي مجدداً.
ولا يزال ترمب يتمتع بشعبية كبيرة بين مناصري الحزب الجمهوري، قاعدته الانتخابية، رغم محاكمته في الكونغرس على خلفية اقتحام مبنى الكابيتول في 6 يناير.
وبعد نحو 4 أشهر من خسارته في انتخابات عام 2020، تمكن ترمب من الاحتفال بالفوز مرة أخرى، بعد أن صوّت غالبية الحاضرين في مؤتمر العمل السياسي المحافظ لهذا العام لدعمه خلال الانتخابات التمهيدية الافتراضية قبل الانتخابات الرئاسية في عام 2024.
ووضع اسم الرئيس السابق كخيار في واحد من استطلاعين للرأي، تم توزيعهما على الحاضرين في فعاليات المؤتمر.
ومن بين 21 اسماً تم عرضها على الحضور، حصل ترمب على 55% من الأصوات التي أجابت عن سؤال: "إذا تم عقد الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري في عام 2024 للرئيس في ولايتك اليوم، فلمن ستصوّت من بين المرشحين التاليين؟".
وأرسل المحامون الرسالة إلى كل من اللجنة الوطنية للحزب الجمهوري، ولجنة الكونغرس الجمهورية الوطنية، ولجنة مجلس الشيوخ الجمهورية الوطنية، وهي أكبر منظمات جمع التبرعات داخل الحزب الجمهوري، وتركز على انتخاب الجمهوريين للمناصب.
وذكرت شبكة "سي إن إن" الأسبوع الماضي أن ترمب يدرس إنشاء لجنة عمل سياسي، أي لجنة سياسية تُنظم جمع وإنفاق الأموال لانتخاب المرشحين، في وقت يسعى لتأكيد سلطته على الحزب الجمهوري، وتوسيع عمله السياسي بعد الرئاسة.
ووفق الشبكة، سيسمح إنشاء اللجنة لترمب بجمع مبالغ مالية غير محدودة من أي مصدر تقريباً، من دون أن يواجه أي قيود على الإنفاق.
وكان ترمب أعرب في مناسبات عدة عن رغبته بالترشح لانتخابات 2024 الرئاسية، خصوصاً بعدما فشلت محاولات الديمقراطيين في مجلس الشيوخ لعزله بُغية منعه من تبوّء منصب فيدرالي مجدداً.
ولا يزال ترمب يتمتع بشعبية كبيرة بين مناصري الحزب الجمهوري، قاعدته الانتخابية، رغم محاكمته في الكونغرس على خلفية اقتحام مبنى الكابيتول في 6 يناير.
وبعد نحو 4 أشهر من خسارته في انتخابات عام 2020، تمكن ترمب من الاحتفال بالفوز مرة أخرى، بعد أن صوّت غالبية الحاضرين في مؤتمر العمل السياسي المحافظ لهذا العام لدعمه خلال الانتخابات التمهيدية الافتراضية قبل الانتخابات الرئاسية في عام 2024.
ووضع اسم الرئيس السابق كخيار في واحد من استطلاعين للرأي، تم توزيعهما على الحاضرين في فعاليات المؤتمر.
ومن بين 21 اسماً تم عرضها على الحضور، حصل ترمب على 55% من الأصوات التي أجابت عن سؤال: "إذا تم عقد الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري في عام 2024 للرئيس في ولايتك اليوم، فلمن ستصوّت من بين المرشحين التاليين؟".