أكد رئيس اللجنة النوعية الدائمة لحقوق الإنسان عضو لجنة شؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني عمار البناي أن العهد الزاهر لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى يتسم باستقلال السلطات التشريعية والقضائية والتنفيذية، مشيراً إلى أن المملكة شهدت حراكاً ديمقراطياً منقطع النظير منذ الاستفتاء الشعبي لميثاق العمل الوطني الذي رسخ المسيرة الديمقراطية ومكن السلطة التشريعية بمختلف أدواتها الرقابية لتعزير دورها في العملية السياسية بالمملكة.
وأضاف أن الديمقراطية بالمملكة رسمت واقع النواب ومشاهده اليومية من زيارات ميدانية والتقاء بالأهالي والوقوف على أبرز العقبات، مما يولد الاقتراحات برغبة ويستنتج القصور إن وجد في التشريعات ويلامس ما يخدم المواطن من خلال سن التشريعات، التي توائم الظروف والأوضاع الحالية.
وأشار البناي إلى أن قيادة البحرين تبنت طموح وأحلام أبناء الوطن الغالي، بخطى ثابتة ورؤى ثاقبة تعبر بالبحرين إلى آفاق أكثر رحابة وتصون المكتسبات الوطنية المتحققة للمشروع الإصلاحي لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، مضيفاً أن البحرين قطعت شوطاً كبيراً وحققت إنجازات عظيمة في مجال حقوق الإنسان، من خلال سعيها للنهوض بالمجتمعات الحضارية الحديثة، كونها المحرك الرئيس لعجلة التقدم والازدهار، إيماناً بقيمة الإنسان الذي يمثل حاضر ومستقبل وأساس التنمية.
ورفض البناي جميع المحاولات الخبيثة التي من شأنها هدم وضرب الديمقراطية ونسف إنجازات المملكة ودورها البارز في الارتقاء بمبادئ حقوق الإنسان وجهودها في نشر السلام وتعزيزه بين شعوب العالم، والتي تتبناها مجموعات لا تمت بصلة لأبناء البحرين الشرفاء.
وأضاف أن الديمقراطية بالمملكة رسمت واقع النواب ومشاهده اليومية من زيارات ميدانية والتقاء بالأهالي والوقوف على أبرز العقبات، مما يولد الاقتراحات برغبة ويستنتج القصور إن وجد في التشريعات ويلامس ما يخدم المواطن من خلال سن التشريعات، التي توائم الظروف والأوضاع الحالية.
وأشار البناي إلى أن قيادة البحرين تبنت طموح وأحلام أبناء الوطن الغالي، بخطى ثابتة ورؤى ثاقبة تعبر بالبحرين إلى آفاق أكثر رحابة وتصون المكتسبات الوطنية المتحققة للمشروع الإصلاحي لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، مضيفاً أن البحرين قطعت شوطاً كبيراً وحققت إنجازات عظيمة في مجال حقوق الإنسان، من خلال سعيها للنهوض بالمجتمعات الحضارية الحديثة، كونها المحرك الرئيس لعجلة التقدم والازدهار، إيماناً بقيمة الإنسان الذي يمثل حاضر ومستقبل وأساس التنمية.
ورفض البناي جميع المحاولات الخبيثة التي من شأنها هدم وضرب الديمقراطية ونسف إنجازات المملكة ودورها البارز في الارتقاء بمبادئ حقوق الإنسان وجهودها في نشر السلام وتعزيزه بين شعوب العالم، والتي تتبناها مجموعات لا تمت بصلة لأبناء البحرين الشرفاء.