نفذ مركز رعاية الطلبة الموهوبين بوزارة التربية والتعليم، من خلال برنامج العلوم والبيئة، حزمة من الورش التدريبية التفاعلية عن بعد، على مدى أسبوعين، استهدفت (350) من الطلبة الموهوبين المشاركين في مسابقة علماء المستقبل في دورتها الجديدة، بمختلف المراحل الدراسية من المدارس الحكومية والخاصة، بمشاركة (40) من أخصائيي التفوق العقلي والموهبة والمعلمين.
هدفت الورش إلى زيادة وعي الطلبة الموهوبين بأهمية البحث العلمي ودوره في تطوير العلوم وحماية البيئة، وإعدادهم لخوض منافسات مسابقة علماء المستقبل لهذا العام التي تختص بكتابة البحوث والتقارير وإعداد الدراسات التجريبية العلمية القائمة على خطوات البحث العلمي، وتشجع على ابتكار أفكار وحلول فريدة من نوعها لمختلف القضايا المحلية والإقليمية والدولية من أبرزها قضية حماية البيئة وتقليل الأضرار الناجمة من التلوث.
وتناولت الورش عدة مواضيع منها: التلوث البيئي والهوائي، والتغير المناخي وآثاره على مملكة البحرين والتعرف على التحديات التي تواجه التربة والحياة البحرية والتعرف على أهمية وأساليب حماية الغطاء النباتي، وعلاقة الذكاء الاصطناعي بعلوم الفضاء وطرق الاستفادة من الأقمار الصناعية لعمل المسح الجغرافي للغطاء النباتي ودراسة أنواع الأشجار والحشائش والتعرف على أنواع الآفات النباتية وغيرها من القضايا المرتبطة بالبيئة التي يمكن للذكاء الاصطناعي وعلوم الفضاء الإسهام في حلها، والاستجابة المناعية عند الإنسان في زمن التصدي لجائحة كورونا، وخطوات البحث العلمي، والتلوث الضوئي وتأثيره على دراسة حركة النجوم والفضاء بصفة عامة.
هدفت الورش إلى زيادة وعي الطلبة الموهوبين بأهمية البحث العلمي ودوره في تطوير العلوم وحماية البيئة، وإعدادهم لخوض منافسات مسابقة علماء المستقبل لهذا العام التي تختص بكتابة البحوث والتقارير وإعداد الدراسات التجريبية العلمية القائمة على خطوات البحث العلمي، وتشجع على ابتكار أفكار وحلول فريدة من نوعها لمختلف القضايا المحلية والإقليمية والدولية من أبرزها قضية حماية البيئة وتقليل الأضرار الناجمة من التلوث.
وتناولت الورش عدة مواضيع منها: التلوث البيئي والهوائي، والتغير المناخي وآثاره على مملكة البحرين والتعرف على التحديات التي تواجه التربة والحياة البحرية والتعرف على أهمية وأساليب حماية الغطاء النباتي، وعلاقة الذكاء الاصطناعي بعلوم الفضاء وطرق الاستفادة من الأقمار الصناعية لعمل المسح الجغرافي للغطاء النباتي ودراسة أنواع الأشجار والحشائش والتعرف على أنواع الآفات النباتية وغيرها من القضايا المرتبطة بالبيئة التي يمكن للذكاء الاصطناعي وعلوم الفضاء الإسهام في حلها، والاستجابة المناعية عند الإنسان في زمن التصدي لجائحة كورونا، وخطوات البحث العلمي، والتلوث الضوئي وتأثيره على دراسة حركة النجوم والفضاء بصفة عامة.