رأت رئيسة قسم الهندسة المدنية في كلية الهندسة بجامعة البحرين الدكتورة نها جمال الزياني، أن التعلم عبر الوسائط الإلكترونية يسرع من وتيرة تلبية احتياجات التنمية المستدامة ويتوافق معها، حيث يقلل الاعتماد على الورق، والتنقل بالوسائل ذات الانبعاثات الضارة.
وقالت د. الزياني: "إن أسلوب التعلم الجديد الذي يستند إلى تقنية الاتصال المرئي، والأدوات التعليمية الإلكترونية أفرز إيجابيات كثيرة، من بينها: سهولة التواصل بين الطلبة والهيئة الأكاديمية عبر المنصات الإلكترونية في مختلف الأوقات، والتغيير الإيجابي في علاقة الطالب مع الهيئة الأكاديمية وذلك نتيجة تفهم الاحتياجات النفسية في مرحلة التعلم عن بعد".
وأضافت: " من بين الإيجابيات أيضاً الإسراع في تلبية احتياجات التنمية المستدامة من خلال تقليل استخدام الورق والكتب، وسهولة وسرعة مد جسور التعاون مع مؤسسات الدولة والمنظمات الدولية في مجالات الهندسة المدنية، من خلال الاجتماعات الاستشارية والندوات والمحاضرات عن بعد".
وفي هذا السياق أشارت إلى الأنشطة التي ينظمها القسم خلال الفصل الدراسي الثاني قائلاً: "بفضل التقنيات الحديث نظمنا ندوة لمنظمة المهندسين المدنيين الدولية التي تتخذ من العاصمة البريطانية مقراً لها، وقد استعرضت الندوة فوائد وميزات الحصول على عضويات طلابية واحترافية في هذه المنظمات العريقة لدعم المسيرة المهنية.
وأشارت إلى أن من بين الأنشطة القادمة تنظيم ورش إلكترونية لتعزيز مهارات التحدث والتقديم الإلكتروني لدى مهندسي المستقبل، وتأهيلهم لمواكبة مختلف بيئات العمل، وتنظيم ندوة لإرشاد وتوجيه طلبة مقرر مشروع التخرج لاستكمال متطلبات المشروع وتحقيق مخرجاته باحترافية.
وزادت بالقول: "في الحقيقة لدينا الكثير من الأنشطة خلال هذا الفصل من بينها: ندوة للتعريف بأحد النماذج المشرفة للمهندس المدني المحترف والناجح، وزيارات ميدانية لمواقع إنشائية (محلية وعالمية) عن بعد، وغير ذلك".
وقالت د. الزياني: "إن أسلوب التعلم الجديد الذي يستند إلى تقنية الاتصال المرئي، والأدوات التعليمية الإلكترونية أفرز إيجابيات كثيرة، من بينها: سهولة التواصل بين الطلبة والهيئة الأكاديمية عبر المنصات الإلكترونية في مختلف الأوقات، والتغيير الإيجابي في علاقة الطالب مع الهيئة الأكاديمية وذلك نتيجة تفهم الاحتياجات النفسية في مرحلة التعلم عن بعد".
وأضافت: " من بين الإيجابيات أيضاً الإسراع في تلبية احتياجات التنمية المستدامة من خلال تقليل استخدام الورق والكتب، وسهولة وسرعة مد جسور التعاون مع مؤسسات الدولة والمنظمات الدولية في مجالات الهندسة المدنية، من خلال الاجتماعات الاستشارية والندوات والمحاضرات عن بعد".
وفي هذا السياق أشارت إلى الأنشطة التي ينظمها القسم خلال الفصل الدراسي الثاني قائلاً: "بفضل التقنيات الحديث نظمنا ندوة لمنظمة المهندسين المدنيين الدولية التي تتخذ من العاصمة البريطانية مقراً لها، وقد استعرضت الندوة فوائد وميزات الحصول على عضويات طلابية واحترافية في هذه المنظمات العريقة لدعم المسيرة المهنية.
وأشارت إلى أن من بين الأنشطة القادمة تنظيم ورش إلكترونية لتعزيز مهارات التحدث والتقديم الإلكتروني لدى مهندسي المستقبل، وتأهيلهم لمواكبة مختلف بيئات العمل، وتنظيم ندوة لإرشاد وتوجيه طلبة مقرر مشروع التخرج لاستكمال متطلبات المشروع وتحقيق مخرجاته باحترافية.
وزادت بالقول: "في الحقيقة لدينا الكثير من الأنشطة خلال هذا الفصل من بينها: ندوة للتعريف بأحد النماذج المشرفة للمهندس المدني المحترف والناجح، وزيارات ميدانية لمواقع إنشائية (محلية وعالمية) عن بعد، وغير ذلك".