أدان عضو مجلس الشورى، فؤاد أحمد الحاجي، الإساءة والمساس بمكانة وسيادة المملكة العربية السعودية، بشأن التقرير الذي تم تزويد الكونجرس الأمريكي به، بخصوص مقتل الإعلامي السعودي جمال خاشقجي رحمه الله، مؤكداً أن دول مجلس التعاون الخليجي تتمتع بحقها الكامل في اتخاذ كافة الإجراءات التي تحمي مكانتها وسيادتها لاسيما الجارة الكبرى والشقيقة المملكة العربية السعودية، ولا تقبل الابتزاز السياسي والأمني من أي دولة في العالم، حيث أننا نعيش في دول يحكمها القانون وشرع الله.
وأعرب الحاجي عن الرفض الشديد للمساس بمهبط الوحي، مبيناً أنه يجب أن يكون معلومًا للجميع أننا لن نقبل ولن نرضى بالمساس بأي شكل من الأشكال بالمكانة الكبيرة للمملكة العربية السعودية، فهي ومصدر الرسالة التي يبلغ عدد معتنقيها في العالم مليار ونصف المليار مسلم حول العالم. حاثاً الولايات المتحدة الأمريكية على تنمية علاقتها بناءً على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، والابتعاد عن كل ما من شأنه التأزيم وإثارة الاضطرابات والمشاكل التي باتت سياستها واضحة للجميع.
وبين عضو مجلس الشورى أن الحملة التي تنال من المملكة العربية السعودية، إنما تطال المليار ونصف المليار مسلم، وليس دول مجلس التعاون وحدها، ولا الدول العربية وحدها، ونحن خلف قيادتنا ممثلة في حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وولي عهده الأمين وشعب البحرين أجمع، في دعم المملكة العربية السعودية، ونرجو من الإدارة الأمريكية الجديدة أن توازن الأمور وأن تحكم العقل والمنطق، ولا تنهي عمل الإدارة قبل السابقة.
وأعرب الحاجي عن الرفض الشديد للمساس بمهبط الوحي، مبيناً أنه يجب أن يكون معلومًا للجميع أننا لن نقبل ولن نرضى بالمساس بأي شكل من الأشكال بالمكانة الكبيرة للمملكة العربية السعودية، فهي ومصدر الرسالة التي يبلغ عدد معتنقيها في العالم مليار ونصف المليار مسلم حول العالم. حاثاً الولايات المتحدة الأمريكية على تنمية علاقتها بناءً على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، والابتعاد عن كل ما من شأنه التأزيم وإثارة الاضطرابات والمشاكل التي باتت سياستها واضحة للجميع.
وبين عضو مجلس الشورى أن الحملة التي تنال من المملكة العربية السعودية، إنما تطال المليار ونصف المليار مسلم، وليس دول مجلس التعاون وحدها، ولا الدول العربية وحدها، ونحن خلف قيادتنا ممثلة في حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وولي عهده الأمين وشعب البحرين أجمع، في دعم المملكة العربية السعودية، ونرجو من الإدارة الأمريكية الجديدة أن توازن الأمور وأن تحكم العقل والمنطق، ولا تنهي عمل الإدارة قبل السابقة.