يحتفل العالم باليوم العالمي للدفاع في 1 مارس من كل عام، وذلك تقديراً للجهود والتضحيات التي يقدمها رجال الدفاع المدني في سبيل حماية الأرواح والممتلكات، والاحتفالية في هذا العام تحت شعار «يد تبني ويد تحمي».
وإننا في هذه المناسبة نستذكر بكل تقدير وإجلال الجهود التي تبذلها الإدارة العامة للدفاع المدني بوزارة الداخلية، ومساهمتها المتميزة في خدمة المواطنين والمقيمين على حد سواء من خلال المحافظة على الأرواح والممتلكات العامة والخاصة والمكتسبات التنموية والاقتصادية والحضارية في مملكة البحرين، وكذلك النقلة النوعية التي تمت بتوجيهات من معالي وزير الداخلية من خلال الحرص على أهمية التعاون بين كافة المؤسسات العامة والخاصة وأفراد المجتمع لمواجهة المخاطر والتقليل من الآثار التي تتركها في سبيل تحقيق السلامة العامة للجميع.
كذلك حرص معالي الوزير على وضع الخطط الاستراتيجية المتمثلة في ديمومة التدريب المستمر وإقامة التمارين العملية المشتركة مع الوزارات والجهات الحكومية والقطاع الخاص، من منطلق الإيمان بصقل مهارات وتعزيز قدرات رجال الإدارة العامة للدفاع المدني والعاملين في مجال الصحة والسلامة المهنية في مختلف الجهات الحكومية والقطاع الخاص من أجل التدريب على كيفية التعامل مع مختلف الحوادث والمخاطر التي قد تواجههم بكل كفاءة ومهنية.
وتأتي احتفالية هذا العام متزامنة مع مرور سنة كاملة من الجهود التي تبذلها الحكومة الموقرة بقيادة صاحب السمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء من أجل احتواء ومنع انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد19)، ومن ضمن هذه الجهود قيام الإدارة العامة للدفاع المدني من خلال القيام تنفيذها لحوالي 200 ألف عملية تعقيم لشوارع والمباني والمنشآت والمحلات التجارية والمرافق العامة والخاصة، وتدريب وتأهيل العديد من الأفراد على كيفية أعمال التعقيم من القطاعين العام والخاص.
تحية لرجال الدفاع المدني في يومهم العالمي، وحفظ الله الجميع من كل مكروه.
وإننا في هذه المناسبة نستذكر بكل تقدير وإجلال الجهود التي تبذلها الإدارة العامة للدفاع المدني بوزارة الداخلية، ومساهمتها المتميزة في خدمة المواطنين والمقيمين على حد سواء من خلال المحافظة على الأرواح والممتلكات العامة والخاصة والمكتسبات التنموية والاقتصادية والحضارية في مملكة البحرين، وكذلك النقلة النوعية التي تمت بتوجيهات من معالي وزير الداخلية من خلال الحرص على أهمية التعاون بين كافة المؤسسات العامة والخاصة وأفراد المجتمع لمواجهة المخاطر والتقليل من الآثار التي تتركها في سبيل تحقيق السلامة العامة للجميع.
كذلك حرص معالي الوزير على وضع الخطط الاستراتيجية المتمثلة في ديمومة التدريب المستمر وإقامة التمارين العملية المشتركة مع الوزارات والجهات الحكومية والقطاع الخاص، من منطلق الإيمان بصقل مهارات وتعزيز قدرات رجال الإدارة العامة للدفاع المدني والعاملين في مجال الصحة والسلامة المهنية في مختلف الجهات الحكومية والقطاع الخاص من أجل التدريب على كيفية التعامل مع مختلف الحوادث والمخاطر التي قد تواجههم بكل كفاءة ومهنية.
وتأتي احتفالية هذا العام متزامنة مع مرور سنة كاملة من الجهود التي تبذلها الحكومة الموقرة بقيادة صاحب السمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء من أجل احتواء ومنع انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد19)، ومن ضمن هذه الجهود قيام الإدارة العامة للدفاع المدني من خلال القيام تنفيذها لحوالي 200 ألف عملية تعقيم لشوارع والمباني والمنشآت والمحلات التجارية والمرافق العامة والخاصة، وتدريب وتأهيل العديد من الأفراد على كيفية أعمال التعقيم من القطاعين العام والخاص.
تحية لرجال الدفاع المدني في يومهم العالمي، وحفظ الله الجميع من كل مكروه.