قال النائب الثاني لرئيس مجلس النواب علي زايد إن الشباب ركيزة أساسية في رؤية البحرين 2030 وجميع التوجهات الحكومية يجب أن تتواءم مع هذه الرؤية وتترجم أهمية دعم الشباب في جميع المجالات، مشيراً إلى أن الشباب يجب أن يكونوا بعيدين عن الفراغ وأن لا يقتصر دعمهم بالمبادرات دون أن يساندها رؤية لكل جميع الوزارات التي يمكن أن تقدم أفكار متميزة ودعم للشباب.
وأشار إلى أن كثير من المناطق لا تتضمن مجالس للشباب لتحتويهم وتكون حافزاً لإبداعاتهم بالإضافة إلى النوادي والمراكز العلمية، مضيفاً:"قدمت مقترح برغبة بشأن إنشاء مجالس شبابية في منطقة الحجيات وهورة سند ودعم استمراريتها بما يحفظ الشباب فكرياً وأخلاقياً واجتماعياً عن طريق تقديم الفعاليات والأنشطة التي تستقطب الشباب كون المنطقة من هذه المجالس التي أدت إلى زيادة المشاكل والتسكعات في الشوارع فلقد أصبحت المجالس الشبابية من الأماكن المفضلة للتجمع بين الشباب لتقوية العلاقات بين الأهالي وتمثل متنفس لتبادل الأفكار عن طريق تقديم الفعاليات والندوات التي من شأنها رفع مستوى الوعي لدى الشباب".
وقال النائب علي زايد إن المجالس تمثل أصالة مملكة البحرين وشعبها، وتلعب دوراً مهماً في إنشاء أجيال شبابية واعية، كما أن للمجالس سمة للبيت العربي وجزء لا يتجزأ من الثقافة العربية، وينظر لها على أنها نظام اجتماعي يرمز إلى التواصل والحفاظ على العادات والتقاليد.
وأشار إلى أن كثير من المناطق لا تتضمن مجالس للشباب لتحتويهم وتكون حافزاً لإبداعاتهم بالإضافة إلى النوادي والمراكز العلمية، مضيفاً:"قدمت مقترح برغبة بشأن إنشاء مجالس شبابية في منطقة الحجيات وهورة سند ودعم استمراريتها بما يحفظ الشباب فكرياً وأخلاقياً واجتماعياً عن طريق تقديم الفعاليات والأنشطة التي تستقطب الشباب كون المنطقة من هذه المجالس التي أدت إلى زيادة المشاكل والتسكعات في الشوارع فلقد أصبحت المجالس الشبابية من الأماكن المفضلة للتجمع بين الشباب لتقوية العلاقات بين الأهالي وتمثل متنفس لتبادل الأفكار عن طريق تقديم الفعاليات والندوات التي من شأنها رفع مستوى الوعي لدى الشباب".
وقال النائب علي زايد إن المجالس تمثل أصالة مملكة البحرين وشعبها، وتلعب دوراً مهماً في إنشاء أجيال شبابية واعية، كما أن للمجالس سمة للبيت العربي وجزء لا يتجزأ من الثقافة العربية، وينظر لها على أنها نظام اجتماعي يرمز إلى التواصل والحفاظ على العادات والتقاليد.