في إنجاز تعليمي جديد لمملكة البحرين، فازت الطالبة علا نبيل العجيمي من مدرسة جد حفص الثانوية للبنات بجائزة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز في دورتها الثالثة والعشرين، وذلك عن فئة (الطالب المتميز)، إلى جانب زميلها الطالب أسامة أحمد فتحي من مدرسة الرفاع الشرقي الثانوية للبنين.
وقالت علا إن المدرسة مهدت لها طريق التفوق والإبداع، طورت من قدراتها ومواهبها، حتى وصلت إلى ما وصلت إليه من مستوى عال وإنجازات متعددة آخرها هذا الإنجاز الخليجي المشرف.
وأوضحت أنها حققت الفوز لامتلاكها المقومات المطلوبة كافة من تفوق ومواهب وتبني مبادرات محلية ودولية ومشاركتها في الأعمال التطوعية.
وتابعت: "المدرسة احتضنت موهبتي منذ التحاقي بها، حيث توليت قيادة اللجنة الاستشارية وفريق الندوات الطلابية بالمدرسة إلى جانب تنظيم العديد من الورش والمحاضرات التربوية الهادفة لزميلاتي الطالبات، كما تبنيت وشجعت المدرسة في مشروعها الرائد والمميز (لنبدع معًا في تحقيق أهداف التنمية المستدامة)، إلى جانب مشروع حديقة التنمية المستدامة".
وأضافت علا أنها قامت بالمشاركة في حدث أكبر درس في العالم ضمن فعاليات المؤتمر العالمي الأول لتحقيق أهداف التنمية المستدامة والذي نظمته وزارة شؤون الشباب والرياضة من خلال قيادة الفريق اللوجيستي لأحد المدارس المشاركة في الحدث، إضافة لتعاونها مع جمعيات من أجل المساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وفي هذا العام تم اختيارها من قبل جائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وهي جائزة عالمية، كمتحدثة رسمية للجائزة من أجل توعية الشباب وتحفيزهم على المشاركة، كما شاركت بجائزة الأمم المتحدة SDG Action Awards.
وأشارت إلى تحقيقها العديد من الجوائز المحلية والدولية الأخرى، فقد حصلت على لقب STUDENT OG THE COURSE في دورة الاتصال والقيادة من كلية ويلنغتون بالمملكة المتحدة، والمركز الثاني في التصوير الفوتوغرافي للمجلس الأعلى للبيئة، والمركز الأول في مسابقة فراشات السعادة، والمركز الثالث في مسابقة الأفلام القصيرة في معرض الحدائق الدولي.
وأكدت أنها تواصل دراستها عن بعد في الوقت الحالي، في ظل ما وفرته وزارة التربية والتعليم من وسائل تعلّم متنوعة ومشوقة، وذلك سعياً للتخرج بتفوق، وتحقيق طموحاتها الجامعية والمهنية.
وقالت علا إن المدرسة مهدت لها طريق التفوق والإبداع، طورت من قدراتها ومواهبها، حتى وصلت إلى ما وصلت إليه من مستوى عال وإنجازات متعددة آخرها هذا الإنجاز الخليجي المشرف.
وأوضحت أنها حققت الفوز لامتلاكها المقومات المطلوبة كافة من تفوق ومواهب وتبني مبادرات محلية ودولية ومشاركتها في الأعمال التطوعية.
وتابعت: "المدرسة احتضنت موهبتي منذ التحاقي بها، حيث توليت قيادة اللجنة الاستشارية وفريق الندوات الطلابية بالمدرسة إلى جانب تنظيم العديد من الورش والمحاضرات التربوية الهادفة لزميلاتي الطالبات، كما تبنيت وشجعت المدرسة في مشروعها الرائد والمميز (لنبدع معًا في تحقيق أهداف التنمية المستدامة)، إلى جانب مشروع حديقة التنمية المستدامة".
وأضافت علا أنها قامت بالمشاركة في حدث أكبر درس في العالم ضمن فعاليات المؤتمر العالمي الأول لتحقيق أهداف التنمية المستدامة والذي نظمته وزارة شؤون الشباب والرياضة من خلال قيادة الفريق اللوجيستي لأحد المدارس المشاركة في الحدث، إضافة لتعاونها مع جمعيات من أجل المساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وفي هذا العام تم اختيارها من قبل جائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وهي جائزة عالمية، كمتحدثة رسمية للجائزة من أجل توعية الشباب وتحفيزهم على المشاركة، كما شاركت بجائزة الأمم المتحدة SDG Action Awards.
وأشارت إلى تحقيقها العديد من الجوائز المحلية والدولية الأخرى، فقد حصلت على لقب STUDENT OG THE COURSE في دورة الاتصال والقيادة من كلية ويلنغتون بالمملكة المتحدة، والمركز الثاني في التصوير الفوتوغرافي للمجلس الأعلى للبيئة، والمركز الأول في مسابقة فراشات السعادة، والمركز الثالث في مسابقة الأفلام القصيرة في معرض الحدائق الدولي.
وأكدت أنها تواصل دراستها عن بعد في الوقت الحالي، في ظل ما وفرته وزارة التربية والتعليم من وسائل تعلّم متنوعة ومشوقة، وذلك سعياً للتخرج بتفوق، وتحقيق طموحاتها الجامعية والمهنية.