وصف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الهجوم الذي شنه مناصروا الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب على مبنى الكابيتول في 6 يناير الماضي، بأنه "نزهة".
وأدلى بوتين بهذا التصريح خلال اجتماع مخصص للاستثمارات في بلاده، الخميس، أكد فيه أن روسيا مهتمة بالاستقرار في الولايات المتحدة، وفق ما نقلت وكالة أسوشيتد برس.
وقال بوتين إن "من الأشخاص الذين ذهبوا في نزهة إلى الكونغرس الأميركي... تم اعتقال 150 شخصاً، وقد يواجهون أحكاماً بالسجن من 15 إلى 25 عاماً"، مضيفاً: "هل ستنتهي هذه الأحداث الداخلية المثيرة للجدل عند هذا الحد أم لا؟ لا نعرف، لكننا نريدها أن تنتهي، لأننا مهتمون بعلاقات مستمرة مع كل شركائنا البارزين".
ووجه القضاء الأميركي اتهامات إلى أكثر من 300 شخص من أنصار الرئيس السابق ترمب بارتكاب مجموعة من الجرائم خلال اقتحام مبنى الكابيتول، والذي أسفر عن مقتل خمسة أشخاص، بينهم ضابط شرطة.
وأشارت أسوشيتد برس، إلى أن بعضهم يواجه تهماً قد تصل عقوبتها القصوى إلى السجن 20 عاماً نافذاً، ولكنها رجحت عدم قضائهم هذه العقوبة الشديدة في السجن إذا أدينوا.
وحاول المهاجمون منع التصديق على نتائج الانتحابات الرئاسية، التي فاز فيها الرئيس الحالي جو بايدن أمام ترمب.
وأدلى بوتين بهذا التصريح خلال اجتماع مخصص للاستثمارات في بلاده، الخميس، أكد فيه أن روسيا مهتمة بالاستقرار في الولايات المتحدة، وفق ما نقلت وكالة أسوشيتد برس.
وقال بوتين إن "من الأشخاص الذين ذهبوا في نزهة إلى الكونغرس الأميركي... تم اعتقال 150 شخصاً، وقد يواجهون أحكاماً بالسجن من 15 إلى 25 عاماً"، مضيفاً: "هل ستنتهي هذه الأحداث الداخلية المثيرة للجدل عند هذا الحد أم لا؟ لا نعرف، لكننا نريدها أن تنتهي، لأننا مهتمون بعلاقات مستمرة مع كل شركائنا البارزين".
ووجه القضاء الأميركي اتهامات إلى أكثر من 300 شخص من أنصار الرئيس السابق ترمب بارتكاب مجموعة من الجرائم خلال اقتحام مبنى الكابيتول، والذي أسفر عن مقتل خمسة أشخاص، بينهم ضابط شرطة.
وأشارت أسوشيتد برس، إلى أن بعضهم يواجه تهماً قد تصل عقوبتها القصوى إلى السجن 20 عاماً نافذاً، ولكنها رجحت عدم قضائهم هذه العقوبة الشديدة في السجن إذا أدينوا.
وحاول المهاجمون منع التصديق على نتائج الانتحابات الرئاسية، التي فاز فيها الرئيس الحالي جو بايدن أمام ترمب.