وكالات
شدد المبعوث الأممي إلى سوريا جير بيدرسن على ضرورة وقف إطلاق النار لمواجهة التنظيمات الإرهابية في سوريا.
وقال المبعوث الأممي إن الشعب السوري عانى من الحرب وحرم من الدعم الإنساني بطريقة متعمدة أحيانا.
وأضاف أنه ليس من السهل تحقيق تقدم في الأزمة السورية بسبب فقدان الثقة بين الأطراف المتنازعة.
كما شدد على ضرورة أن تكون هناك ضمانات لتطبيق نتائج اجتماعات اللجنة الدستورية السورية.
ومع حلول الذكرى العاشرة لثورة سوريا تجد دمشق نفسها في وضع صعب اقتصاديا وسياسيا، وسط دعوات وصلوات من أجل السلام.
واندلعت احتجاجات مطالبة بالديمقراطية في منتصف مارس/آذار 2011، لكنها تطورت إلى حرب متعددة الأطراف، استقطبت قوى عالمية وحصدت أرواح مئات الآلاف وشردت الملايين.
وبعد مرور عشر سنوات، نجح الرئيس السوري بشار الأسد في إدارة الحرب، وإبقاء قبضته على جزء كبير من مساحة البلاد بعد سنوات من القتال في كل شبر فيها.
لكن لا تزال تركيا تسيطر على قطاعات من الشمال الغربي، ولا يزال للولايات المتحدة وجود في الشمال الشرقي، وهي منطقة رئيسية لإنتاج النفط والقمح.
فيما تسيطر جماعة مرتبطة بالقاعدة على محافظة إدلب الشمالية الغربية، وتسيطر القوات الكردية السورية المدعومة من الولايات المتحدة على مساحات في الشمال الشرقي.
شدد المبعوث الأممي إلى سوريا جير بيدرسن على ضرورة وقف إطلاق النار لمواجهة التنظيمات الإرهابية في سوريا.
وقال المبعوث الأممي إن الشعب السوري عانى من الحرب وحرم من الدعم الإنساني بطريقة متعمدة أحيانا.
وأضاف أنه ليس من السهل تحقيق تقدم في الأزمة السورية بسبب فقدان الثقة بين الأطراف المتنازعة.
كما شدد على ضرورة أن تكون هناك ضمانات لتطبيق نتائج اجتماعات اللجنة الدستورية السورية.
ومع حلول الذكرى العاشرة لثورة سوريا تجد دمشق نفسها في وضع صعب اقتصاديا وسياسيا، وسط دعوات وصلوات من أجل السلام.
واندلعت احتجاجات مطالبة بالديمقراطية في منتصف مارس/آذار 2011، لكنها تطورت إلى حرب متعددة الأطراف، استقطبت قوى عالمية وحصدت أرواح مئات الآلاف وشردت الملايين.
وبعد مرور عشر سنوات، نجح الرئيس السوري بشار الأسد في إدارة الحرب، وإبقاء قبضته على جزء كبير من مساحة البلاد بعد سنوات من القتال في كل شبر فيها.
لكن لا تزال تركيا تسيطر على قطاعات من الشمال الغربي، ولا يزال للولايات المتحدة وجود في الشمال الشرقي، وهي منطقة رئيسية لإنتاج النفط والقمح.
فيما تسيطر جماعة مرتبطة بالقاعدة على محافظة إدلب الشمالية الغربية، وتسيطر القوات الكردية السورية المدعومة من الولايات المتحدة على مساحات في الشمال الشرقي.