أعلنت مدرسة الرفاع فيوز الدولية عن فتح باب التسجيل للعام الدراسي 2021 - 2022، وفق رسوم دراسية جديدة لجميع المراحل الدراسية. وتعد مدرسة الرفاع فيوز الدولية مدرسة غير ربحية تقدم تجربة تعليمية فريدة من نوعها، حيث تفتخر بقوة بيئة التعلم الذكية التي تمتلكها، والتزامها بالقيم الثقافية البحرينية الأصيلة، وتقدم أفضل الممارسات الدراسية المعتمدة من جميع أنحاء العالم والتي ترتكز على مهارات التعلم والابتكار، وتقدم برامجها التعليمية لجميع المراحل الدراسية، وتعتمد على توفير مقاعد دراسية محدودة لكل فصل دراسي مما يسمح بتقديم أعلى مقدار من الرعاية والاهتمام التعليمي لكل طالب.
وقد نجحت المدرسة على مدار ثلاثة عشر عاماً مضت من الاحتفاظ بمركزها التعليمي المتميّز ومواصلة الاعتمادات الدولية الممنوحة لها من كبرى مؤسسات التقييم التعليمي حول العالم، حيث تمتلك المدرسة شهادة الاعتماد الكامل من مجلس المدارس الدولية (CIS) ورابطة الولايات الوسطى للمدارس والكليات (MSA)، فضلاً عن التقييمات المتميّزة الممنوحة للمدرسة من قبل هيئة جودة التعليم والتدريب، وشهادة التصديق لبرنامج دبلوم البكالوريا الدولية التي تقدمه المدرسة لطلبتها.
وقالت نائبة مديرة المدرسة جو جراحي أن مدرسة الرفاع فيوز الدولية كانت ولا تزال منارة مضيئة للتعليم الخاص في المملكة، لما تشهده المدرسة من تقنيات حديثة وأساليب تعليمية مبتكرة، فضلاً عما توفره المدرسة من تعليم عالمي مع الأخذ بالاعتبار المحافظة على التقاليد الأصيلة للمجتمع البحريني والتي أصبحت جزءاً لا يتجزأ من الثقافة التعليمية بالمدرسة.
وقد نجحت المدرسة في الحصول على إشادة متميّزة على المستويين المحلي والدولي لبرنامج المدرسة الافتراضية الذي انتهجته، والذي ضمن تحقيق أعلى مستويات الاتصال الفعّال للطلبة وأولياء أمورهم وأعضاء الهيئتين التعليمية والإدارية والذين شهدوا جميعهم النجاح الكبير الذي حققته المدرسة من صفوف الحضانة ولغاية الصف الثاني عشر.
وتواصل مدرسة الرفاع فيوز الدولية تقديم برامجها التعليمية مع التقيّد بكافة الإجراءات الاحترازية الصادرة من الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا (كوفيد 19)، حيث يقوم موظفو الهيئتين الإدارية والتعليمية بفحوصات الكشف المبكر عن فيروس كورونا ثلاث مرات أسبوعياً مع اتباع إرشادات التباعد الاجتماعي.
وتؤكد المدرسة على أنه في حال عودة الطلبة للصفوف الدراسية فإن المدرسة قادرة على استيعاب جميع الطلبة بطريقة آمنة.
وقد نجحت المدرسة على مدار ثلاثة عشر عاماً مضت من الاحتفاظ بمركزها التعليمي المتميّز ومواصلة الاعتمادات الدولية الممنوحة لها من كبرى مؤسسات التقييم التعليمي حول العالم، حيث تمتلك المدرسة شهادة الاعتماد الكامل من مجلس المدارس الدولية (CIS) ورابطة الولايات الوسطى للمدارس والكليات (MSA)، فضلاً عن التقييمات المتميّزة الممنوحة للمدرسة من قبل هيئة جودة التعليم والتدريب، وشهادة التصديق لبرنامج دبلوم البكالوريا الدولية التي تقدمه المدرسة لطلبتها.
وقالت نائبة مديرة المدرسة جو جراحي أن مدرسة الرفاع فيوز الدولية كانت ولا تزال منارة مضيئة للتعليم الخاص في المملكة، لما تشهده المدرسة من تقنيات حديثة وأساليب تعليمية مبتكرة، فضلاً عما توفره المدرسة من تعليم عالمي مع الأخذ بالاعتبار المحافظة على التقاليد الأصيلة للمجتمع البحريني والتي أصبحت جزءاً لا يتجزأ من الثقافة التعليمية بالمدرسة.
وقد نجحت المدرسة في الحصول على إشادة متميّزة على المستويين المحلي والدولي لبرنامج المدرسة الافتراضية الذي انتهجته، والذي ضمن تحقيق أعلى مستويات الاتصال الفعّال للطلبة وأولياء أمورهم وأعضاء الهيئتين التعليمية والإدارية والذين شهدوا جميعهم النجاح الكبير الذي حققته المدرسة من صفوف الحضانة ولغاية الصف الثاني عشر.
وتواصل مدرسة الرفاع فيوز الدولية تقديم برامجها التعليمية مع التقيّد بكافة الإجراءات الاحترازية الصادرة من الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا (كوفيد 19)، حيث يقوم موظفو الهيئتين الإدارية والتعليمية بفحوصات الكشف المبكر عن فيروس كورونا ثلاث مرات أسبوعياً مع اتباع إرشادات التباعد الاجتماعي.
وتؤكد المدرسة على أنه في حال عودة الطلبة للصفوف الدراسية فإن المدرسة قادرة على استيعاب جميع الطلبة بطريقة آمنة.