تفقد اللواء الركن الشيخ عبدالعزيز بن سعود آل خليفة مدير أركان الحرس الوطني صباح اليوم الأربعاء (17 مارس)، مجريات تمرين القيادات المشترك "حصن الوطن" الذي تنفذه قوة دفاع البحرين في مختلف مناطق محافظات المملكة بالمشاركة مع الحرس الوطني ووزارة الداخلية .
وأكد مدير الأركان خلال جولته في مواقع التمرين، أن مشاركة الحرس الوطني بتنفيذ هذا التمرين تأتي بتوجيه من الفريق أول الركن سمو الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة رئيس الحرس الوطني، لرفع مستويات الجاهزية والتنسيق والتعاون العسكري والأمني بين الحرس الوطني وقوة دفاع البحرين ووزارة الداخلية، وذلك لحفظ أمن الوطن ومكتسباته وحماية نهضته وسيادة أراضيه، تحت راية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى القائد الأعلى حفظه الله ورعاه .
وأشاد مدير أركان الحرس الوطني باستمرار عقد تلك التمارين المشتركة بشكل سنوي، بما يسهم في تعزيز كفاءة منظومة الدفاع والأمن الوطني من خلال زيادة مستويات التكامل بين القيادات للعمل باحترافية في وضع الخطط اللازمة للتعامل مع مختلف التحدّيات، تحت مظلّة الأنظمة والقوانين المعمول بها في المملكة .
ويحتوي تمرين "حصن الوطن" على العديد من المراحل العملياتية، التي تهدف إلى تقييم وتطوير معايير التدريب، للوصول إلى مستويات عالية من الكفاءة القيادية والقدرة القتالية المتقدمة، لتحقيق الاحتراف المنشود في التعامل مع مختلف الأزمات والأحداث الطارئة.
وأكد مدير الأركان خلال جولته في مواقع التمرين، أن مشاركة الحرس الوطني بتنفيذ هذا التمرين تأتي بتوجيه من الفريق أول الركن سمو الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة رئيس الحرس الوطني، لرفع مستويات الجاهزية والتنسيق والتعاون العسكري والأمني بين الحرس الوطني وقوة دفاع البحرين ووزارة الداخلية، وذلك لحفظ أمن الوطن ومكتسباته وحماية نهضته وسيادة أراضيه، تحت راية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى القائد الأعلى حفظه الله ورعاه .
وأشاد مدير أركان الحرس الوطني باستمرار عقد تلك التمارين المشتركة بشكل سنوي، بما يسهم في تعزيز كفاءة منظومة الدفاع والأمن الوطني من خلال زيادة مستويات التكامل بين القيادات للعمل باحترافية في وضع الخطط اللازمة للتعامل مع مختلف التحدّيات، تحت مظلّة الأنظمة والقوانين المعمول بها في المملكة .
ويحتوي تمرين "حصن الوطن" على العديد من المراحل العملياتية، التي تهدف إلى تقييم وتطوير معايير التدريب، للوصول إلى مستويات عالية من الكفاءة القيادية والقدرة القتالية المتقدمة، لتحقيق الاحتراف المنشود في التعامل مع مختلف الأزمات والأحداث الطارئة.