اعلنت مؤخراً شركة ديفيدند جيت كابيتال تخارجها من " المشرف الإلكتروني " في السوق الثانوي وذلك بعوائد ربحية 50%. كما يذكر أن شركة ديفيدند جيت كابيتال قد استثمرت في شراكة عمانية في التطبيق الأحدث عالمياً الذي يحول الحافلات العادية الى ذكية عن طريق نظام الفحص البصري للأطفال والذي ساهم في تأسيس صناعات جديدة، ودعم أجهزة وبرامج النفط والغاز في سلطنة عمان.
وصرح الرئيس التنفيذي لشركة ديفيدند جيت كابيتال السيد خالد الحمادي قائلاً:" تحتاج الشركات الى السوق الثانوي في كثير من الأحيان لزيادة رأس مالها عبر الأسواق، وبما أن الشركات المتداولة في البورصة بالفعل قد أصدرت أسهمًا عند الطرح العام الأوَّلي، فإنها تحتاج إلى إصدار المزيد من الأسهم لبيعها في السوق وتأمين التمويل اللازم."
يذكر أن تطبيق المشرف الإلكتروني هو متخصص في تكنولوجيا "IoT" إنترنت الأشياء ومن ضمنها الحافلات المدرسية التي تتيح تعليم الحضور التلقائي ويحمي الطلاب من حالات النسيان والفقدان، وقد تم دعم الشركة بصناديق محلية عمانية وعالمية، كما انهم أيضًا في طليعة تقنية تتبع كوفيد-19 والمورد الرئيسي للحكومة العمانية ".
ويذكر أن شركة ديفيدند جيت كابيتال تمتلك المهارات في عدة قطاعات تجارية وقد أثبتت الشركة خلال فترة زمنية قصيرة نجاح المنهج الفريد الذي اتبعته في إدارة شركاتها عبر تشجيع النمو في القطاعات الاقتصادية الأساسية، مما أسهم في تعزيز مركزها الرائد داخل الأسواق وكذلك عبر مبادرتها لخلق شراكات استراتيجية مع المؤسسات المرموقة.
وصرح الرئيس التنفيذي لشركة ديفيدند جيت كابيتال السيد خالد الحمادي قائلاً:" تحتاج الشركات الى السوق الثانوي في كثير من الأحيان لزيادة رأس مالها عبر الأسواق، وبما أن الشركات المتداولة في البورصة بالفعل قد أصدرت أسهمًا عند الطرح العام الأوَّلي، فإنها تحتاج إلى إصدار المزيد من الأسهم لبيعها في السوق وتأمين التمويل اللازم."
يذكر أن تطبيق المشرف الإلكتروني هو متخصص في تكنولوجيا "IoT" إنترنت الأشياء ومن ضمنها الحافلات المدرسية التي تتيح تعليم الحضور التلقائي ويحمي الطلاب من حالات النسيان والفقدان، وقد تم دعم الشركة بصناديق محلية عمانية وعالمية، كما انهم أيضًا في طليعة تقنية تتبع كوفيد-19 والمورد الرئيسي للحكومة العمانية ".
ويذكر أن شركة ديفيدند جيت كابيتال تمتلك المهارات في عدة قطاعات تجارية وقد أثبتت الشركة خلال فترة زمنية قصيرة نجاح المنهج الفريد الذي اتبعته في إدارة شركاتها عبر تشجيع النمو في القطاعات الاقتصادية الأساسية، مما أسهم في تعزيز مركزها الرائد داخل الأسواق وكذلك عبر مبادرتها لخلق شراكات استراتيجية مع المؤسسات المرموقة.