سكاي نيوز عربية
اختتم الجيش في موريتانيا مناورة "زمور 2"، في ولاية تيرس الزمور في أقصى شمال البلاد، لتعزيز قدراته الدفاعية والهجومية لمواجهة الجماعات الإرهابية.
ووصفت وسائل إعلام محلية المناورة بأنها الأكبر التي تنظمها القوات المسلحة الموريتانية منفردة.
وذكر موقع "صحراء ميديا"، واسع الانتشار في موريتانيا، أن المناورة اختتمت بصورة رسمية، مساء الجمعة بتدريبات استخدمت فيها راجمات الصواريخ والمدرعات والمدفعية الثقيلة، بالإضافة إلى قذائف الهاون الثقيلة.
وشملت المناورة التي استمرت لـ5 أيام، استخدام طائرات عسكرية نظمت طلعات جوية في المنطقة.
وبدورها، أوضحت وكالة الأنباء الموريتانية الرسمية أن المناورة تضمنت أيضا تنفيذ رماية جوية بطائرات مقاتلة على أهداف أرضية ورماية مدفعية ورماية مدرعات خفيفة، بالإضافة إلى عملية إنزال مظلي وضربة توقيف.
وأضافت أن جزءا صغيرا من المناورة استكمل السبت، وهو الرماية بقذائف الهاون ذات العيار الثقيل.
وحضر التمارين العسكرية الختامية وزير الدفاع حننه ولد سيدي، وقائد الأركان العامة للجيوش الفريق محمد بمبه مكت.
وكان الجيش الموريتاني أعلن في منتصف مارس الجاري إلى أن "المناورة تهدف رفع قدرة القوات الجوية والوحدات البرية على الأرض، لتأمين البلاد من خطر الجماعات المسلحة في منطقة الساحل والصحراء".
اختتم الجيش في موريتانيا مناورة "زمور 2"، في ولاية تيرس الزمور في أقصى شمال البلاد، لتعزيز قدراته الدفاعية والهجومية لمواجهة الجماعات الإرهابية.
ووصفت وسائل إعلام محلية المناورة بأنها الأكبر التي تنظمها القوات المسلحة الموريتانية منفردة.
وذكر موقع "صحراء ميديا"، واسع الانتشار في موريتانيا، أن المناورة اختتمت بصورة رسمية، مساء الجمعة بتدريبات استخدمت فيها راجمات الصواريخ والمدرعات والمدفعية الثقيلة، بالإضافة إلى قذائف الهاون الثقيلة.
وشملت المناورة التي استمرت لـ5 أيام، استخدام طائرات عسكرية نظمت طلعات جوية في المنطقة.
وبدورها، أوضحت وكالة الأنباء الموريتانية الرسمية أن المناورة تضمنت أيضا تنفيذ رماية جوية بطائرات مقاتلة على أهداف أرضية ورماية مدفعية ورماية مدرعات خفيفة، بالإضافة إلى عملية إنزال مظلي وضربة توقيف.
وأضافت أن جزءا صغيرا من المناورة استكمل السبت، وهو الرماية بقذائف الهاون ذات العيار الثقيل.
وحضر التمارين العسكرية الختامية وزير الدفاع حننه ولد سيدي، وقائد الأركان العامة للجيوش الفريق محمد بمبه مكت.
وكان الجيش الموريتاني أعلن في منتصف مارس الجاري إلى أن "المناورة تهدف رفع قدرة القوات الجوية والوحدات البرية على الأرض، لتأمين البلاد من خطر الجماعات المسلحة في منطقة الساحل والصحراء".