"ليست هناك أي مستحيلات"، كانت هذه الجملة التي لا تفارق الطالب محمد جاسم الجودر من مدرسة البسيتين الإعدادية للبنين، والذي يعتبر أحد الطلبة الموهوبين في مجال البرمجة وتصميم الألعاب، والذي يقول إن مركز رعاية الطلبة الموهوبين بوزارة التربية والتعليم هو الحضن الذي قدم له الرعاية والدعم والاهتمام، من خلال البرامج التدريبية والمسابقات المتنوعة، بما أسهم في إطلاق العنان لتفكيره الإبداعي في هذا المجال الرحب.
وأشار الجودر إلى أن أهم المسابقات التي برز فيها وأدى بتقدم ملحوظ نال استحسان جميع المنافسين الذين يكبرونه عمراً، كانت مسابقة تصميم لعبة رقمية في مدة ٤٨ ساعة، تنافس فيها مع طلاب كلية البحرين التقنية "بوليتكنك البحرين"، فهذه المسابقة شكلت لديه تحدياً كبيراً، لأنه ينافس طلاب الجامعة الذين يحملون الخبرة من خلال دراستهم الجامعية، ومع ذلك استطاع البروز والتميز بينهم.
كما شارك الطالب المبدع في الكثير من البرامج الإثرائية المتخصصة في مجال البرمجة والتصميم، مثل ورشة الفضاء والمعلومات، ورشة عن الطابعة الثلاثية الأبعاد، وورشة الماينكرافت، إلى جانب العديد من الورش الأخرى التي جعلت منه مصمماً محترفاً رغم سنه الصغيرة.
وذكر الجودر أن مركز الموهوبين لا يزال يدعمه ويشجعه حتى يصل إلى طموحه المستقبلي من خلال الوثوق بقدراته وإتاحة المجال له للتدريب في أحدث البرامج النوعية في مجال موهبته.
وأشار الجودر إلى أن أهم المسابقات التي برز فيها وأدى بتقدم ملحوظ نال استحسان جميع المنافسين الذين يكبرونه عمراً، كانت مسابقة تصميم لعبة رقمية في مدة ٤٨ ساعة، تنافس فيها مع طلاب كلية البحرين التقنية "بوليتكنك البحرين"، فهذه المسابقة شكلت لديه تحدياً كبيراً، لأنه ينافس طلاب الجامعة الذين يحملون الخبرة من خلال دراستهم الجامعية، ومع ذلك استطاع البروز والتميز بينهم.
كما شارك الطالب المبدع في الكثير من البرامج الإثرائية المتخصصة في مجال البرمجة والتصميم، مثل ورشة الفضاء والمعلومات، ورشة عن الطابعة الثلاثية الأبعاد، وورشة الماينكرافت، إلى جانب العديد من الورش الأخرى التي جعلت منه مصمماً محترفاً رغم سنه الصغيرة.
وذكر الجودر أن مركز الموهوبين لا يزال يدعمه ويشجعه حتى يصل إلى طموحه المستقبلي من خلال الوثوق بقدراته وإتاحة المجال له للتدريب في أحدث البرامج النوعية في مجال موهبته.