أوضح فايز رمزي أنه أجرى بحثا ودراسة في السنوات الماضية حول مدى التأثير الإيجابي للفورمولا واحد على مملكة البحرين، حيث قال إن استضافة السباق رسالة قوية للعالم والمستثمر الأجنبي حول مدى جاهزية البحرين لاستقطاب أي استثمارات، وذلك لما تمتلكه من مقومات رهيبة حسب وصفه، وأثمر ذلك عن تأثيرها بما يفوق المليار دولار سنوياً، مضيفاً أن تنظيم الفورمولا واحد في البحرين مشروع قومي متكامل تضافرت فيه جميع جهود أبناء الوطن وأجهزة الدولة.

فيما أكد أحمد كزبر أن اسم البحرين أصبح معروفاً في جميع دول العالم، وأسهمت الفورمولا واحد إيجاباً في تحقيق ذلك.

أما الفردان وعن تجربة شخصية قال إن انعكاس الفورمولا واحد كان كبيراً على المملكة، موضحاً أنه عندما كان يشارك في السباقات خارجياً لم يكن الغالبية يعرفون أين تقع البحرين.