قام فريق بحثي من قسم إدارة التقنية والابتكار في كلية الدراسات العليا يرأسه في جامعة الخليج العربي مؤلف من أستاذ هندسة إدارة الحاسوب الذكية بقسم إدارة الابتكار والتقنية بكلية الدراسات العليا بجامعة الخليج العربي الأستاذ الدكتور رستم مملوك بمشاركة عدد من طلبة الدكتوراه بدراسة للحصول على أفضل مدير للابتكار بشكل عام وأثناء الأزمات مثل جائحة كورونا كوفيد 19.
وخلصت الدراسة إلى أن الازمات كجائحة كورونا أعطت الشركات شيئًا لم يتعرفوا عليه قبل حدوثه أو لم يكن لديهم الشجاعة لمواجهته، يتلخص في يركز التحدي بشكل خاص على مديري الابتكار، إذ اخبرت الازمة قدراتهم على إيجاد حلول جديدة، مما يؤكد أن تغيير هذا الشيء بشكل أساسي تم بطريقة إيجابية تدلل على أننا نعيش في عالم ديناميكي يتغير كل ثانية، إذ قال الدكتور مملوك: "وفي عالم الأعمال، تصبح هذه الحقيقة أقوى وأقوى، حيث قد يتسبب نقص الديناميكية في حدوث المساوئ التنافسية للعديد من الشركات".
شارك في تنفيذ الدراسة كلا من الباحث خالد الربيع والباحثة ميمونة العلوي والباحث محمد الصفار والباحثة نجاة الدوسري والباحثة رملة العامري، حيث أكدت الدراسة أن الازمات بشكل عام وهذه الجائحة بشكل خاص هي الفرصة المناسبة للمديرين لإعادة تقييم وضع الشركة من حيث بيئتها التنافسية، وحتى العمليات الداخلية، حيث أصبحت العديد من النفايات التي تنتجها الشركات أكثر وضوحًا، مثل أثبت العمل عن بعد أنه يخفض العديد من التكاليف مع الحفاظ على نفس المستوى من الإنتاجية من قبل العديد من الموظفين، وهنا يوكد الدكتور مملوك أنه عند الحديث من وجهة نظر تشغيلية يمكن ربطها مباشرة بالابتكار في العمليات، لذا فإن العمليات الداخلية للعديد من الشركات تعيد تشكيلها بسبب الوباء، حيث اختلف مفهوم رضا العملاء بشكل كبير بسبب الوباء، حيث أنماط الاستهلاك والتسوق تم تغييره بسبب السياسات الصحية المتعلقة بـ "كورونا" وإجراءات التباعد الاجتماعي.
واكد الفريق البحثي من خلال نتائج الدراسة أنه يجب على الشركة بناء استراتيجية شاملة لما بعد كورونا ومحاولة تحليل التغييرات التي حدثت بسبب الوباء، ودراسة كيف يمكن أن تؤثر على عملياتها، بالإضافة إلى إعادة تشكيل هيكلها البشري والمالي بالكامل ليكون أكثر كفاءة وتحقيق مكاسب، وأضاف الدكتور مملوك قائلاً " يجب أن يدرك مديرو الابتكار أن لديهم قاعدة حاسمة وهامة في تغييره يجب القيام به في الوباء وبعده، حيث تتطلب إعادة تشكيل نماذج الأعمال طريقة تفكير أكثر إبداعًا وخالية من الطريقة التقليدية التي يتم لصقها إلى الأساليب المألوفة دون التركيز على تطوير أساليب عمل جديدة من شأنها أن تساعد الشركات في البقاء على قيد الحياة في الفترة التي ستأتي بعد الوباء .
وأشار إلى انه أحد الجوانب الرئيسية المثيرة للاهتمام من حيث المسؤوليات التي يتحملها مديرو الابتكار أثناء الوباء هو الرغبة في إعادة تحديد الأولوية وتقييم جدوى جميع العمليات داخل المنظمة والتي يمكن أن تكون شكلاً مما يمكن تسميته إلزاميًا ابتكار العمليات، حيث لا يأخذ الابتكار مكانه في مكان العمل فحسب، بل في المنزل أثناء استراتيجية العمل في المنزل التي تم تكييفها من قبل المنظمة خلال الوباء، وقال: "الحقيقة هي أن الأنشطة الداخلية للعديد من المنظمات تعيد تشكيل نتيجة مباشرة للوباء، حيث تباينت فكرة ولاء المستهلك بشكل كبير في ضوء الوباء، حيث تم تغيير أمثلة الاستخدام والتسوق بسبب استراتيجيات الرفاهية تم تحديده مع كورونا 19وأنظمة الفصل الاجتماعي، لذلك يجب على المنظمة بناء منهجية كاملة لما بعد كورونا، ومحاولة تفكيك التعاقب الذي حدث بسبب الوباء، وكيف يمكن أن تؤثر على أنشطتها، على الرغم من إعادة تشكيل هيكلها البشري والمال بالكامل ليكون أكثر إنتاجية وزيادة المزيد من النتائج لاحقًا، إلى جانب التخطيط لحقبة ما بعد كورونا للشركات، فهو مهمة حاسمة وهامة للمديرين، حيث أن معظم الاستراتيجيات المتعلقة بالشركات، طالما أن مهامهم ورؤاهم مرتبطة بفترة ما قبل كورونا وجهة نظر حيث القضايا والأفكار بعيدة كل البعد عن الوضع الحقيقي الحالي الذي يسببه الوباء .
وخلصت الدراسة إلى أن الازمات كجائحة كورونا أعطت الشركات شيئًا لم يتعرفوا عليه قبل حدوثه أو لم يكن لديهم الشجاعة لمواجهته، يتلخص في يركز التحدي بشكل خاص على مديري الابتكار، إذ اخبرت الازمة قدراتهم على إيجاد حلول جديدة، مما يؤكد أن تغيير هذا الشيء بشكل أساسي تم بطريقة إيجابية تدلل على أننا نعيش في عالم ديناميكي يتغير كل ثانية، إذ قال الدكتور مملوك: "وفي عالم الأعمال، تصبح هذه الحقيقة أقوى وأقوى، حيث قد يتسبب نقص الديناميكية في حدوث المساوئ التنافسية للعديد من الشركات".
شارك في تنفيذ الدراسة كلا من الباحث خالد الربيع والباحثة ميمونة العلوي والباحث محمد الصفار والباحثة نجاة الدوسري والباحثة رملة العامري، حيث أكدت الدراسة أن الازمات بشكل عام وهذه الجائحة بشكل خاص هي الفرصة المناسبة للمديرين لإعادة تقييم وضع الشركة من حيث بيئتها التنافسية، وحتى العمليات الداخلية، حيث أصبحت العديد من النفايات التي تنتجها الشركات أكثر وضوحًا، مثل أثبت العمل عن بعد أنه يخفض العديد من التكاليف مع الحفاظ على نفس المستوى من الإنتاجية من قبل العديد من الموظفين، وهنا يوكد الدكتور مملوك أنه عند الحديث من وجهة نظر تشغيلية يمكن ربطها مباشرة بالابتكار في العمليات، لذا فإن العمليات الداخلية للعديد من الشركات تعيد تشكيلها بسبب الوباء، حيث اختلف مفهوم رضا العملاء بشكل كبير بسبب الوباء، حيث أنماط الاستهلاك والتسوق تم تغييره بسبب السياسات الصحية المتعلقة بـ "كورونا" وإجراءات التباعد الاجتماعي.
واكد الفريق البحثي من خلال نتائج الدراسة أنه يجب على الشركة بناء استراتيجية شاملة لما بعد كورونا ومحاولة تحليل التغييرات التي حدثت بسبب الوباء، ودراسة كيف يمكن أن تؤثر على عملياتها، بالإضافة إلى إعادة تشكيل هيكلها البشري والمالي بالكامل ليكون أكثر كفاءة وتحقيق مكاسب، وأضاف الدكتور مملوك قائلاً " يجب أن يدرك مديرو الابتكار أن لديهم قاعدة حاسمة وهامة في تغييره يجب القيام به في الوباء وبعده، حيث تتطلب إعادة تشكيل نماذج الأعمال طريقة تفكير أكثر إبداعًا وخالية من الطريقة التقليدية التي يتم لصقها إلى الأساليب المألوفة دون التركيز على تطوير أساليب عمل جديدة من شأنها أن تساعد الشركات في البقاء على قيد الحياة في الفترة التي ستأتي بعد الوباء .
وأشار إلى انه أحد الجوانب الرئيسية المثيرة للاهتمام من حيث المسؤوليات التي يتحملها مديرو الابتكار أثناء الوباء هو الرغبة في إعادة تحديد الأولوية وتقييم جدوى جميع العمليات داخل المنظمة والتي يمكن أن تكون شكلاً مما يمكن تسميته إلزاميًا ابتكار العمليات، حيث لا يأخذ الابتكار مكانه في مكان العمل فحسب، بل في المنزل أثناء استراتيجية العمل في المنزل التي تم تكييفها من قبل المنظمة خلال الوباء، وقال: "الحقيقة هي أن الأنشطة الداخلية للعديد من المنظمات تعيد تشكيل نتيجة مباشرة للوباء، حيث تباينت فكرة ولاء المستهلك بشكل كبير في ضوء الوباء، حيث تم تغيير أمثلة الاستخدام والتسوق بسبب استراتيجيات الرفاهية تم تحديده مع كورونا 19وأنظمة الفصل الاجتماعي، لذلك يجب على المنظمة بناء منهجية كاملة لما بعد كورونا، ومحاولة تفكيك التعاقب الذي حدث بسبب الوباء، وكيف يمكن أن تؤثر على أنشطتها، على الرغم من إعادة تشكيل هيكلها البشري والمال بالكامل ليكون أكثر إنتاجية وزيادة المزيد من النتائج لاحقًا، إلى جانب التخطيط لحقبة ما بعد كورونا للشركات، فهو مهمة حاسمة وهامة للمديرين، حيث أن معظم الاستراتيجيات المتعلقة بالشركات، طالما أن مهامهم ورؤاهم مرتبطة بفترة ما قبل كورونا وجهة نظر حيث القضايا والأفكار بعيدة كل البعد عن الوضع الحقيقي الحالي الذي يسببه الوباء .