(إفي)
طالب وزراء خارجية فرنسا وألمانيا وإيطاليا اليوم الخميس برحيل ألاف المرتزقة الأجانب الذين يقاتلون في ليبيا، معربين عن رغبتهم الحاسمة في التعاون مع حكومة الوحدة الوطنية الجديدة التي تشكلت منذ شهر عبر منتدى الحوار السياسي في ليبيا الذي أسسته الأمم المتحدة.
وقال وزراء خارجية إيطاليا لويجي دي مايو وفرنسا جان ايف لودريان وألمانيا هايكو ماس إن رحيل هؤلاء الجنود شرط "جوهري لامكانية استعادة ليبيا سيادتها وأمنها" بعد 11 عاما من سقوط ديكتاتورية معمر القذافي.
وأكد لودريان "عقب تنفيذ هذا الشرط، سيمكن لليبيا طي صفحة عقب أزمة قسمت البلاد خلال أعوام عديدة".
وليبيا دولة وقعت ضحية الفوضى والحرب الأهلية منذ عام 2011 عندما شارك حلف شمال الأطلسي "ناتو" عسكريا في انتصار الجماعات المعارضة غير المتجانسة في مواجهة دكتاتورية الزعيم الراحل معمر القذافي.
طالب وزراء خارجية فرنسا وألمانيا وإيطاليا اليوم الخميس برحيل ألاف المرتزقة الأجانب الذين يقاتلون في ليبيا، معربين عن رغبتهم الحاسمة في التعاون مع حكومة الوحدة الوطنية الجديدة التي تشكلت منذ شهر عبر منتدى الحوار السياسي في ليبيا الذي أسسته الأمم المتحدة.
وقال وزراء خارجية إيطاليا لويجي دي مايو وفرنسا جان ايف لودريان وألمانيا هايكو ماس إن رحيل هؤلاء الجنود شرط "جوهري لامكانية استعادة ليبيا سيادتها وأمنها" بعد 11 عاما من سقوط ديكتاتورية معمر القذافي.
وأكد لودريان "عقب تنفيذ هذا الشرط، سيمكن لليبيا طي صفحة عقب أزمة قسمت البلاد خلال أعوام عديدة".
وليبيا دولة وقعت ضحية الفوضى والحرب الأهلية منذ عام 2011 عندما شارك حلف شمال الأطلسي "ناتو" عسكريا في انتصار الجماعات المعارضة غير المتجانسة في مواجهة دكتاتورية الزعيم الراحل معمر القذافي.