وكالات
تم الكشف عن خطط فيسبوك لإطلاق تطبيق يستهدف الخارجين من السجون بغية دمجهم بالمجتمع، بحسب تقرير نشره موقع "بلومبيرغ"، اليوم الجمعة.
وبحسب "بلومبيرغ" تم الكشف عن التطبيق المسمى "Re-Entry"، عن طريق الخطأ، إذ ظهرت قصة على موقع الشركة الرسمي في "إنستغرام" دون قصد.
وبيّنت قصة الشركة على إنستغرام أن الأداة تهدف إلى "الاستعداد للحياة بعد السجن بدعم من المجتمع".
طُلِب من المستخدمين النقر فوق التطبيق للوصول المبكر إليه وتقديم ملاحظات حول كيفية عمله.
وأكدت فيسبوك أنّ الشركة كانت تختبر الميزة، ولكن تم إتاحتها عن طريق الخطأ للجمهور.
وقال متحدث باسم فيسبوك: "لقد كنا نستكشف طرقاً مختلفة للمساعدة في سد الفجوات التي يواجهها أولئك الذين يعيشون في المجتمعات المهمشة عبر تطبيقاتنا".
وأضاف: "كان القصد من هذا أن يكون اختباراً داخلياً فقط وقمنا بإزالة الإشعار بمجرد أن علمنا أنه تم تشغيله خارجياً لفترة وجيزة".
ويشير البيان إلى أن فيسبوك يناقش بإسهاب الطرق التي يخطط بها لإنشاء منتجات جديدة للمستخدمين الذين قد لا يتم الاعتناء بهم بشكل صحيح.
وقال مارك زوكربيرغ، الصيف الماضي: "إن الشركة كانت تعمل على بناء منتجات لتعزيز العدالة العرقية"، وقد يكون التطبيق الجديد جزءاً من مثل هذا المشروع.
تم الكشف عن خطط فيسبوك لإطلاق تطبيق يستهدف الخارجين من السجون بغية دمجهم بالمجتمع، بحسب تقرير نشره موقع "بلومبيرغ"، اليوم الجمعة.
وبحسب "بلومبيرغ" تم الكشف عن التطبيق المسمى "Re-Entry"، عن طريق الخطأ، إذ ظهرت قصة على موقع الشركة الرسمي في "إنستغرام" دون قصد.
وبيّنت قصة الشركة على إنستغرام أن الأداة تهدف إلى "الاستعداد للحياة بعد السجن بدعم من المجتمع".
طُلِب من المستخدمين النقر فوق التطبيق للوصول المبكر إليه وتقديم ملاحظات حول كيفية عمله.
وأكدت فيسبوك أنّ الشركة كانت تختبر الميزة، ولكن تم إتاحتها عن طريق الخطأ للجمهور.
وقال متحدث باسم فيسبوك: "لقد كنا نستكشف طرقاً مختلفة للمساعدة في سد الفجوات التي يواجهها أولئك الذين يعيشون في المجتمعات المهمشة عبر تطبيقاتنا".
وأضاف: "كان القصد من هذا أن يكون اختباراً داخلياً فقط وقمنا بإزالة الإشعار بمجرد أن علمنا أنه تم تشغيله خارجياً لفترة وجيزة".
ويشير البيان إلى أن فيسبوك يناقش بإسهاب الطرق التي يخطط بها لإنشاء منتجات جديدة للمستخدمين الذين قد لا يتم الاعتناء بهم بشكل صحيح.
وقال مارك زوكربيرغ، الصيف الماضي: "إن الشركة كانت تعمل على بناء منتجات لتعزيز العدالة العرقية"، وقد يكون التطبيق الجديد جزءاً من مثل هذا المشروع.