جددت وزارة الصحة دعوتها لجميع المواطنين والمقيمين في مملكة البحرين إلى المبادرة بتلقي التطعيم المضاد لفيروس كورونا (كوفيد-19) بهدف تحقيق المناعة الجماعية بما يسهم في القضاء على الفيروس والعودة للحياة الطبيعة بإذن الله بأسرع وقت ممكن، مشيرة إلى أن عدد من تلقى الجرعة الأولى من التطعيم قد بلغ 452551، فيما بلغ عدد من تلقى الجرعة الثانية من التطعيم 242128 وذلك لغاية يوم الأربعاء الموافق 24 مارس 2021م.
إلى ذلك أكدت الوزارة على أهمية عدم الانتظار لحين توافر تطعيم شركة محددة وإنما أخذ المتوفر منها لزيادة عدد أفراد المجتمع المحصنين من الإصابة بالفيروس وتحقيق المناعة الجماعية، ونوهت بالوعي المجتمعي والتجاوب الإيجابي مع الحملة الوطنية للتطعيم، مؤكدة عدم وجود قوائم انتظار للحصول على تطعيمي سينوفارم وسبوتنيك، ويمكن الحصول على موعد لتلقيهما في وقت قصير وقياسي.
وأكدت الوزارة تصدر مملكة البحرين عالميًا في نسب الحاصلين على التطعيم من السكان وتبوؤها مركزًا متقدمًا في جهود التصدي للجائحة، موضحةً بأن جميع التطعيمات التي أجازتها مملكة البحرين لمواجهة فيروس كورونا تساهم في صنع الأجسام المضادة وبالتالي تقوم بتحفيز مناعة الجسم لمقاومته، لذا يتوجب على الجميع التعاون والمبادرة بأخذ التطعيم للمساهمة في الحفاظ على سلامة افراد المجتمع والحد من انتشار الفيروس.
وشددت وزارة الصحة على ضرورة الاستمرار بالالتزام بالإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا وعدم التراخي والتهاون بها، حتى بعد تلقي الجرعة الأولى أو الثانية، فالالتزام والتطعيم من الوسائل المثلى للتصدي لفيروس كورونا، منوهةً بأن الإصابة بفيروس كورونا بعد تلقي التطعيم قد تكون واردة حيث أن الحصول على المناعة لا يأتي مباشرة بعد أخذ الجرعة، فالجسم يحتاج من أسبوع إلى أسبوعين حتى يصل إلى بداية بناء المناعة، وبعد الجرعة الثانية سيحتاج الجسم من أسبوع إلى أسبوعين للوصول للمناعة العالية التي تجعله في مستوى مقاوم مضاد للفيروس.
وبينت الوزارة بأن التطعيم يحمي الشخص نفسه وأسرته ومحيطه، داعيةً الجميع إلى الالتزام بالمسؤولية الوطنية ومضاعفة كل فرد الحث في محيطه الأسري والمجتمعي بتشديد الحرص على الاستمرار بالإجراءات الاحترازية ومواصلة الالتزام بالإرشادات والتعليمات الصحية للتصدي للفيروس، خصوصاً تجنب التجمعات والالتزام بلبس الكمام، إضافة إلى أخذ التطعيم لزيادة المناعة المجتمعية والمساهمة في القضاء على هذه الجائحة، وذلك سعياً نحو تحقيق السلامة وحفاظًا على صحة الجميع، مشددة على أهمية مواصلة الحيطة والحذر والالتزام بكافة التعليمات الصادرة عن الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا والجهات المعنية بما يسهم في الحد من انتشار الفيروس.
إلى ذلك أكدت الوزارة على أهمية عدم الانتظار لحين توافر تطعيم شركة محددة وإنما أخذ المتوفر منها لزيادة عدد أفراد المجتمع المحصنين من الإصابة بالفيروس وتحقيق المناعة الجماعية، ونوهت بالوعي المجتمعي والتجاوب الإيجابي مع الحملة الوطنية للتطعيم، مؤكدة عدم وجود قوائم انتظار للحصول على تطعيمي سينوفارم وسبوتنيك، ويمكن الحصول على موعد لتلقيهما في وقت قصير وقياسي.
وأكدت الوزارة تصدر مملكة البحرين عالميًا في نسب الحاصلين على التطعيم من السكان وتبوؤها مركزًا متقدمًا في جهود التصدي للجائحة، موضحةً بأن جميع التطعيمات التي أجازتها مملكة البحرين لمواجهة فيروس كورونا تساهم في صنع الأجسام المضادة وبالتالي تقوم بتحفيز مناعة الجسم لمقاومته، لذا يتوجب على الجميع التعاون والمبادرة بأخذ التطعيم للمساهمة في الحفاظ على سلامة افراد المجتمع والحد من انتشار الفيروس.
وشددت وزارة الصحة على ضرورة الاستمرار بالالتزام بالإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا وعدم التراخي والتهاون بها، حتى بعد تلقي الجرعة الأولى أو الثانية، فالالتزام والتطعيم من الوسائل المثلى للتصدي لفيروس كورونا، منوهةً بأن الإصابة بفيروس كورونا بعد تلقي التطعيم قد تكون واردة حيث أن الحصول على المناعة لا يأتي مباشرة بعد أخذ الجرعة، فالجسم يحتاج من أسبوع إلى أسبوعين حتى يصل إلى بداية بناء المناعة، وبعد الجرعة الثانية سيحتاج الجسم من أسبوع إلى أسبوعين للوصول للمناعة العالية التي تجعله في مستوى مقاوم مضاد للفيروس.
وبينت الوزارة بأن التطعيم يحمي الشخص نفسه وأسرته ومحيطه، داعيةً الجميع إلى الالتزام بالمسؤولية الوطنية ومضاعفة كل فرد الحث في محيطه الأسري والمجتمعي بتشديد الحرص على الاستمرار بالإجراءات الاحترازية ومواصلة الالتزام بالإرشادات والتعليمات الصحية للتصدي للفيروس، خصوصاً تجنب التجمعات والالتزام بلبس الكمام، إضافة إلى أخذ التطعيم لزيادة المناعة المجتمعية والمساهمة في القضاء على هذه الجائحة، وذلك سعياً نحو تحقيق السلامة وحفاظًا على صحة الجميع، مشددة على أهمية مواصلة الحيطة والحذر والالتزام بكافة التعليمات الصادرة عن الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا والجهات المعنية بما يسهم في الحد من انتشار الفيروس.