كشفت سدرة المالية، عن تقديم صناديقها الاستثمارية بالدولار الأمريكي، ضمن استراتيجية الشركة للتمويل الخاص، أداءً متميزاً تراوح ما بين 5 إلى 8% خلال العام الماضي 2020، على الرغم من التحديات الكبيرة التي شكلها تفشي جائحة كورونا على مستوى العالم.
وكانت الشركة أعلنت عن التوزيعات السنوية لصندوق سدرة للمتاجرة المقوم بالدولار الأمريكي، حيث بلغ إجمالي العوائد التي وزعت على المستثمرين 5% للعام 2020، مشيرة إلى أن الصندوق قد حقق العوائد المستهدفة على الرغم من التحديات العالمية التي شملت اضطرابات عديدة في سلاسل الإمداد.
وأوضحت الشركة كذلك أن صندوق سدرة للدخل بالدولار الأمريكي قدم أداءً مميزاً وحقق عوائد تجاوزت الأرقام المستهدفة دون أي حالات تأخير أو تخلف عن السداد، بتوزيع أرباح على المستثمرين بلغت 8٪ عن الأشهر الاثني عشر الأولى منذ بداية عمل الصندوق.
وقال رئيس مجلس إدارة الشركة هاني باعثمان: "جاء أداء صناديقنا لتمويل التجارة خلال العام الماضي ليؤكد على المرونة التي تتميز بها استراتيجية سدرة المالية للتمويل الخاص في مواجهة الصدمات الخارجية الناجمة عن الجائحة التي نتج عنها اضطرابات غير مسبوقة في الأنشطة الاجتماعية والمالية، ما أدى إلى تقلبات في قيمة الأصول الاستثمارية، وامتد أثرها إلى سلاسل إمداد السلع حول العالم. وعلى الرغم من هذه التحديات وموجة التضخم التي طالت أسواق السلع مؤخراً، إلا أن صناديقنا أثبتت قدرتها على القيام بدور تحوطي وحماية أموال المستثمرين من موجات التضخم المستقبلية".
ويهدف صندوق سدرة للمتاجرة الذي يخضع لنظم هيئة السوق المالية السعودية إلى تحقيق عوائد مستدامة أعلى من المعيار وتوفير السيولة من خلال الاستثمار في أدوات النقد المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية وعقود التمويل التجاري، ويوفر الصندوق للمستثمرين أرباحاً منتظمة توزع بشكل ربع سنوي إلى جانب السيولة من خلال ميزة التخارج ربع السنوي.
ويلعب الصندوق دوراً هاماً في تمويل النمو في الاقتصاد الحقيقي عبر دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة غير المضاربة وذات القيمة المضافة في الأسواق الناشئة، والتي تركز على السلع الزراعية والمعادن.
وصممت الشركة صندوق سدرة للدخل للاستفادة من الطفرة التي تشهدها البنية التحتية في منطقة آسيا، حيث يركز على الاستثمار في تمويل تجارة السلع وتعاملات سلاسل الإمداد للبنى التحتية في هذه المنطقة.
ويوفر الصندوق للمستثمرين فئات أصول مدرّة للدخل ومنخفضة المخاطر نسبياً، ويهدف إلى تحقيق عوائد جذابة ومستقرة غير مرتبطة بسوق الأوراق المالية والأسعار العالمية للسلع، وفي الوقت نفسه الإسهام بشكل إيجابي في التنمية الاجتماعية والاقتصادية بالمجتمعات المحلية التي تتواجد فيها الشركات المتعامل معها.
وكانت سدرة المالية أطلقت منذ عام 2012 أربعة صناديق تحت مظلة استراتيجيتها للتمويل الخاص، وهذه الصناديق هي صندوق سدرة أنسيل العالمي المركب لتمويل التجارة، وصندوق سدرة أنسيل مع خيار تحويل التمويل لأسهم، وصندوق سدرة للمتاجرة، وأطلقت أخيراً صندوق سدرة للدخل في العام 2019. وبلغ رأس المال المصروف حتى الآن في إطار استراتيجية التمويل الخاص ما يصل إلى 1.33 مليار دولار أمريكي، ويشمل ذلك تمويل ما يزيد عن 2,389 معاملة مع 64 جهة مستفيدة.
وكانت الشركة أعلنت عن التوزيعات السنوية لصندوق سدرة للمتاجرة المقوم بالدولار الأمريكي، حيث بلغ إجمالي العوائد التي وزعت على المستثمرين 5% للعام 2020، مشيرة إلى أن الصندوق قد حقق العوائد المستهدفة على الرغم من التحديات العالمية التي شملت اضطرابات عديدة في سلاسل الإمداد.
وأوضحت الشركة كذلك أن صندوق سدرة للدخل بالدولار الأمريكي قدم أداءً مميزاً وحقق عوائد تجاوزت الأرقام المستهدفة دون أي حالات تأخير أو تخلف عن السداد، بتوزيع أرباح على المستثمرين بلغت 8٪ عن الأشهر الاثني عشر الأولى منذ بداية عمل الصندوق.
وقال رئيس مجلس إدارة الشركة هاني باعثمان: "جاء أداء صناديقنا لتمويل التجارة خلال العام الماضي ليؤكد على المرونة التي تتميز بها استراتيجية سدرة المالية للتمويل الخاص في مواجهة الصدمات الخارجية الناجمة عن الجائحة التي نتج عنها اضطرابات غير مسبوقة في الأنشطة الاجتماعية والمالية، ما أدى إلى تقلبات في قيمة الأصول الاستثمارية، وامتد أثرها إلى سلاسل إمداد السلع حول العالم. وعلى الرغم من هذه التحديات وموجة التضخم التي طالت أسواق السلع مؤخراً، إلا أن صناديقنا أثبتت قدرتها على القيام بدور تحوطي وحماية أموال المستثمرين من موجات التضخم المستقبلية".
ويهدف صندوق سدرة للمتاجرة الذي يخضع لنظم هيئة السوق المالية السعودية إلى تحقيق عوائد مستدامة أعلى من المعيار وتوفير السيولة من خلال الاستثمار في أدوات النقد المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية وعقود التمويل التجاري، ويوفر الصندوق للمستثمرين أرباحاً منتظمة توزع بشكل ربع سنوي إلى جانب السيولة من خلال ميزة التخارج ربع السنوي.
ويلعب الصندوق دوراً هاماً في تمويل النمو في الاقتصاد الحقيقي عبر دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة غير المضاربة وذات القيمة المضافة في الأسواق الناشئة، والتي تركز على السلع الزراعية والمعادن.
وصممت الشركة صندوق سدرة للدخل للاستفادة من الطفرة التي تشهدها البنية التحتية في منطقة آسيا، حيث يركز على الاستثمار في تمويل تجارة السلع وتعاملات سلاسل الإمداد للبنى التحتية في هذه المنطقة.
ويوفر الصندوق للمستثمرين فئات أصول مدرّة للدخل ومنخفضة المخاطر نسبياً، ويهدف إلى تحقيق عوائد جذابة ومستقرة غير مرتبطة بسوق الأوراق المالية والأسعار العالمية للسلع، وفي الوقت نفسه الإسهام بشكل إيجابي في التنمية الاجتماعية والاقتصادية بالمجتمعات المحلية التي تتواجد فيها الشركات المتعامل معها.
وكانت سدرة المالية أطلقت منذ عام 2012 أربعة صناديق تحت مظلة استراتيجيتها للتمويل الخاص، وهذه الصناديق هي صندوق سدرة أنسيل العالمي المركب لتمويل التجارة، وصندوق سدرة أنسيل مع خيار تحويل التمويل لأسهم، وصندوق سدرة للمتاجرة، وأطلقت أخيراً صندوق سدرة للدخل في العام 2019. وبلغ رأس المال المصروف حتى الآن في إطار استراتيجية التمويل الخاص ما يصل إلى 1.33 مليار دولار أمريكي، ويشمل ذلك تمويل ما يزيد عن 2,389 معاملة مع 64 جهة مستفيدة.