أنا مرام سيد جليل الحقيقة أن مرضي لم يمنعني من الانخراط بالعالم والاندماج مع الناس، إن عائلتي عملت على جعلي قوية لمواجهة الحياة، شجعتني لممارسة كل ما أحبه، ولدي بعض المشاركات التي أعتز بها ومنها فلاش موف بالسيف والمحرق كما قمت بتصوير كذا عمل بالفيديو كما شاركت بصيف البحرين، وشاركت بمسابقة الكويت لنجم الحجر المنزلي وفزت بالمركز الأول، كما شاركت في تلفزيون البحرين ببرنامج ترند، وكانت تجربة مميزة جداً، أحب الشعر وطريقة إلقائه كما إني أهوى الطبخ كثيراً، أمنيتي أن أواصل علاجي، وأن أعود لمدرستي ولمدرساتي وصديقاتي، كما أتمنى أن أواصل دراستي وأن أتميز بالمجال الإعلامي.
ولدت بعيوب خلقيه استدعت لإجراء عمليات عديدة منذ الولادة، بل إن العمليات لم تتوقف منذ مولدي، كما أن بعض العمليات تكررت اكثر من مره، سافرت مع عائلتي للهند لإجراء فحوصات ولكن تابعت عملياتي بالبحرين، إن سنوات عمري الأولى كانت مريرة ومتعبه بل وقاسية نظراً لكثرة العمليات التي أجريتها، فلقد أجريت عمليتان بالرأس وعملية بالرقبة ثم أجريت عملية بالبطن وعملية بالعمود الفقري، كما أجريت عملية بالحوض، ثم عملية بالقدمين وكانت بالهند.
ونظراً لحالتي التحقت بمركز المتروك الذي غمروني فيه بمحبتهم واهتمامهم ورعايتهم، قضيت فيها أجمل سنوات لازلت أذكرهم مدرساتي الحبيبات إلى يومنا هذا، ثم التحقت بمدرسة خاصة إلى الصف الأول، وبعد ذلك التحقت بمدرسة الخنساء والتي قضيت فيها ربما ٣ سنوات وتحياتي لمدرساتي الأعزاء.
أشكر عائلتي التي تغمرني بحبها وتشجيعها واشكر كل أصدقائي الذين يقدمون لي الدعم المستمر في البحرين ودول الخليج والدول العربية والأجنبية، أنا فخورة بكم وباتصالاتكم ودعمكم لي.
ولدت بعيوب خلقيه استدعت لإجراء عمليات عديدة منذ الولادة، بل إن العمليات لم تتوقف منذ مولدي، كما أن بعض العمليات تكررت اكثر من مره، سافرت مع عائلتي للهند لإجراء فحوصات ولكن تابعت عملياتي بالبحرين، إن سنوات عمري الأولى كانت مريرة ومتعبه بل وقاسية نظراً لكثرة العمليات التي أجريتها، فلقد أجريت عمليتان بالرأس وعملية بالرقبة ثم أجريت عملية بالبطن وعملية بالعمود الفقري، كما أجريت عملية بالحوض، ثم عملية بالقدمين وكانت بالهند.
ونظراً لحالتي التحقت بمركز المتروك الذي غمروني فيه بمحبتهم واهتمامهم ورعايتهم، قضيت فيها أجمل سنوات لازلت أذكرهم مدرساتي الحبيبات إلى يومنا هذا، ثم التحقت بمدرسة خاصة إلى الصف الأول، وبعد ذلك التحقت بمدرسة الخنساء والتي قضيت فيها ربما ٣ سنوات وتحياتي لمدرساتي الأعزاء.
أشكر عائلتي التي تغمرني بحبها وتشجيعها واشكر كل أصدقائي الذين يقدمون لي الدعم المستمر في البحرين ودول الخليج والدول العربية والأجنبية، أنا فخورة بكم وباتصالاتكم ودعمكم لي.