عباس المغني
أكد الرئيس التنفيذي لشركة «ديار المحرق» أحمد العمادي أن معدل الإنجاز لأعمال التشييد في «سوق البراحة» وصل إلى 80%، متوقعاً افتتاح المشروع في صيف 2021.
وذكر العمادي أن المشروع يضم أكثر من 460 محلاً تجاري و20 مكتباً، بمساحات مختلفة، تستهدف جميع الاعمال بمختلف مستوياتهم من مؤسسات ناشئة وصغيرة ومتوسطة وكبيرة، مشيراً إلى أن المشروع يوفر نحو 686 موقف سيارات للزوار الذين يسعون إلى الاستمتاع والترفيه من خلال التسوق في أماكن سياحية تشعرهم بالدفء، خصوصاً وان السوق يأخذ الطابع البحريني القديم.
وقال العمادي للصحفيين في جولة ميدانية للمشروع : «إن العمل يسير على أكمل وجه في مشروع «سوق البراحة»، والذي يعتبر أحدث إضافة لوجهات التسوق والضيافة في مجتمع «ديار المحرق» المتكامل.
وقام بتعريف الصحفيين بالمرافق الترفيهية والأسواق المخصصة ومنافذ بيع التجزئة التي سيحتضنها السوق. وسيتم من خلال سوق البراحة المحافظة على الثقافة الأصيلة لمملكة البحرين كونه يتميز بخصائص وجماليات فريدة تعكس فن العمارة التقليدية، مما سيجعل منه وجهة تسوق رائدة للمقيمين والزوار على حد سواء والذين سيحظون بتجربة استثنائية مُعززة بكافة وسائل الراحة الحديثة. ويساهم السوق في تحقيق أهداف ورؤى «ديار المحرق» بأن تكون مدينة نموذجية متكاملة، ذات لمحات متناغمة من أصالة الماضي والمستقبل المُشرق.
وقال العمادي: «يسرنا جداً الإعلان عن آخر مستجدات مشروع «سوق البراحة»، الذي يحظى بأهمية كبيرة لمجتمع «ديار المحرق»، ويجري إنجازه وفقاً للجدول الزمني المُعد له. وسيقدم هذا السوق عند افتتاحه صورة بارزة للهوية الأصيلة وثقافة الضيافة التي تشتهر بها مملكة البحرين. ولذا، فإننا نتطلع قدماً لتنفيذه وتدشينه خلال الفترة المقبلة من هذا العام، ولنقدم للجمهور تجربة تسوق فريدة من نوعها».
وتمكن «سوق البراحة» من استقطاب مجموعة كبيرة من العلامات التجارية والمستأجرين من داخل وخارج مملكة البحرين، والتي تشمل محلات مخصصة للمطاعم والمقاهي وسوق السجاد والفنون والتحف. كما تم تأجير العديد من مساحات البيع بالتجزئة لمتاجر الذهب والمجوهرات وبيع البهارات والحلويات الشعبية الأصيلة، بالإضافة إلى محلات بيع اللحوم والدواجن والأسماك الطازجة. ولا زال يحظى السوق باهتمام بالغ من قبل أصحاب الأعمال والعلامات التجارية ليكونوا جزءاً من أحدث وجهة تسوق وترفيه في مملكة البحرين، حيث يستقبل سوق البراحة العديد من الاستفسارات وطلبات حجز المحلات المتخصصة لمختلف المشاريع.
وبفضل موقعه الاستراتيجي بقلب مدينة «ديار المحرق» وفي أحدث مناطق التسوق والترفيه بالمملكة، سيشكل السوق جزءاً لا يتجزأ من المخطط الرئيسي للمدينة. بالإضافة لقربه من «مدينة التنين البحرين»، وموقعه بمقابل مشروع «مراسي جاليريا» الذي من المقرر أن يكون أكبر مجمع تجاري في البحرين، سيصبح «سوق البراحة» وجهة تسوق سياحية رائدة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.
أكد الرئيس التنفيذي لشركة «ديار المحرق» أحمد العمادي أن معدل الإنجاز لأعمال التشييد في «سوق البراحة» وصل إلى 80%، متوقعاً افتتاح المشروع في صيف 2021.
وذكر العمادي أن المشروع يضم أكثر من 460 محلاً تجاري و20 مكتباً، بمساحات مختلفة، تستهدف جميع الاعمال بمختلف مستوياتهم من مؤسسات ناشئة وصغيرة ومتوسطة وكبيرة، مشيراً إلى أن المشروع يوفر نحو 686 موقف سيارات للزوار الذين يسعون إلى الاستمتاع والترفيه من خلال التسوق في أماكن سياحية تشعرهم بالدفء، خصوصاً وان السوق يأخذ الطابع البحريني القديم.
وقال العمادي للصحفيين في جولة ميدانية للمشروع : «إن العمل يسير على أكمل وجه في مشروع «سوق البراحة»، والذي يعتبر أحدث إضافة لوجهات التسوق والضيافة في مجتمع «ديار المحرق» المتكامل.
وقام بتعريف الصحفيين بالمرافق الترفيهية والأسواق المخصصة ومنافذ بيع التجزئة التي سيحتضنها السوق. وسيتم من خلال سوق البراحة المحافظة على الثقافة الأصيلة لمملكة البحرين كونه يتميز بخصائص وجماليات فريدة تعكس فن العمارة التقليدية، مما سيجعل منه وجهة تسوق رائدة للمقيمين والزوار على حد سواء والذين سيحظون بتجربة استثنائية مُعززة بكافة وسائل الراحة الحديثة. ويساهم السوق في تحقيق أهداف ورؤى «ديار المحرق» بأن تكون مدينة نموذجية متكاملة، ذات لمحات متناغمة من أصالة الماضي والمستقبل المُشرق.
وقال العمادي: «يسرنا جداً الإعلان عن آخر مستجدات مشروع «سوق البراحة»، الذي يحظى بأهمية كبيرة لمجتمع «ديار المحرق»، ويجري إنجازه وفقاً للجدول الزمني المُعد له. وسيقدم هذا السوق عند افتتاحه صورة بارزة للهوية الأصيلة وثقافة الضيافة التي تشتهر بها مملكة البحرين. ولذا، فإننا نتطلع قدماً لتنفيذه وتدشينه خلال الفترة المقبلة من هذا العام، ولنقدم للجمهور تجربة تسوق فريدة من نوعها».
وتمكن «سوق البراحة» من استقطاب مجموعة كبيرة من العلامات التجارية والمستأجرين من داخل وخارج مملكة البحرين، والتي تشمل محلات مخصصة للمطاعم والمقاهي وسوق السجاد والفنون والتحف. كما تم تأجير العديد من مساحات البيع بالتجزئة لمتاجر الذهب والمجوهرات وبيع البهارات والحلويات الشعبية الأصيلة، بالإضافة إلى محلات بيع اللحوم والدواجن والأسماك الطازجة. ولا زال يحظى السوق باهتمام بالغ من قبل أصحاب الأعمال والعلامات التجارية ليكونوا جزءاً من أحدث وجهة تسوق وترفيه في مملكة البحرين، حيث يستقبل سوق البراحة العديد من الاستفسارات وطلبات حجز المحلات المتخصصة لمختلف المشاريع.
وبفضل موقعه الاستراتيجي بقلب مدينة «ديار المحرق» وفي أحدث مناطق التسوق والترفيه بالمملكة، سيشكل السوق جزءاً لا يتجزأ من المخطط الرئيسي للمدينة. بالإضافة لقربه من «مدينة التنين البحرين»، وموقعه بمقابل مشروع «مراسي جاليريا» الذي من المقرر أن يكون أكبر مجمع تجاري في البحرين، سيصبح «سوق البراحة» وجهة تسوق سياحية رائدة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.