إنطلاقاً من مسئوليته المجتمعية وتماشياً مع سياسة بنك الإسكان لتنمية وتطوير طلبة التدريب العملي في الجامعات المحلية، بالإضافة لإهتمامه العميق بتهيئة الأجيال الصاعدة للإنخراط في جميع القطاعات والمساهمه في تطويره، اعلن بنك الإسكان عن ترحيبه بعدد من المتدربين الجامعيين للإلتحاق ببرنامجه التدريبي الذي يأتي كجزء من متطلبات إكمال برنامجهم الإكاديمي.
ويمنح البرنامج الذي يمتد على مدى شهرين، الفرصة للطلبة للتعرف على نظام البنوك وبيئة العمل في مختلف الأقسام من خلال تدوير منتسبي البرنامج على مختلف الإدارات للعمل عن قرب مع الموظفين لإكتساب المهارات العملية.
وبهذه المناسبة قال مدير عام البنك، الدكتور خالد عبدالله : " يسرنا ان نساهم بتدريب وإعداد قادة المستقبل عبر هذه النوعية من البرامج التدريبية التي تشتمل على أهم الجوانب المعرفية والعملية المتعلقة بالقطاع المصرفي، وان قيام البنك بتنظيم مثل هذه البرامج ينطلق من إيمانه العميق بأن القوة البشرية هى مركز لكل نجاح، فقد دأب البنك على الاهتمام بالخبرات والكفاءات المصرفية وتحفيزها وتطويرها ضمن بيئة مؤسسية تمكنها من التفوق وتحقيق الذات. كما أكد بأن التدريب الجاد والتشجيع المستمر يعدان امن اساسيات الاحتراف المهني والأداء المتميز".
من جانبه أشاد رئيس إدارة الموارد البشرية والشؤون الإدارية والإتصالات المؤسسية في بنك الإسكان عدنان فتح الله جناحي، بالمتدربين قائلاً: «إننا سعداء بإستقبال المتدربين، ونشعر بالفخر لجهودنا الدؤوبة للاستثمار في الجيل الجديد من العاملين في الخدمات المصرفية في المملكة، وبأن البرنامج يعتمد على سياسة دمج وتدوير الطلبة في الدوائر المختلفة وذلك للتعرف على أسلوب وكيفية العمل، لتطوير المهارات والقدرات المهنية والعملية اللازمة، ولاكتساب تجربة عملية ومهنية مفيدة، ورؤية واضحة للحياة العملية، وبما يتيح للطلاب التعلم وتطوير مهاراتهم، إلى جانب التعرف على فرص العمل المتوافرة في السوق بعد تخرجهم».
يأتي هذا البرنامج التدريب العملي لطلبة الجامعات المحلية متماشياً مع السياسة التي ينتهجها بنك الإسكان تجاه تقديم الدعم للمؤسسات التعليمية من خلال توفير فرص التدريب للخريجين وتأهيلهم للإلتحاق بالعمل في مؤسسات الدولة مستقبلاً، بالإضافة لاكتشاف قدراتهم وتطوير إمكانياتهم ومهاراتهم المهنية والشخصية، وتعزيز إنتمائهم وتحفيزهم لمواصلة العمل بإجتهاد وبذل وعطاء، مما ينعكس ايجاباً على جودة الأداء بشكل عام.
ويمنح البرنامج الذي يمتد على مدى شهرين، الفرصة للطلبة للتعرف على نظام البنوك وبيئة العمل في مختلف الأقسام من خلال تدوير منتسبي البرنامج على مختلف الإدارات للعمل عن قرب مع الموظفين لإكتساب المهارات العملية.
وبهذه المناسبة قال مدير عام البنك، الدكتور خالد عبدالله : " يسرنا ان نساهم بتدريب وإعداد قادة المستقبل عبر هذه النوعية من البرامج التدريبية التي تشتمل على أهم الجوانب المعرفية والعملية المتعلقة بالقطاع المصرفي، وان قيام البنك بتنظيم مثل هذه البرامج ينطلق من إيمانه العميق بأن القوة البشرية هى مركز لكل نجاح، فقد دأب البنك على الاهتمام بالخبرات والكفاءات المصرفية وتحفيزها وتطويرها ضمن بيئة مؤسسية تمكنها من التفوق وتحقيق الذات. كما أكد بأن التدريب الجاد والتشجيع المستمر يعدان امن اساسيات الاحتراف المهني والأداء المتميز".
من جانبه أشاد رئيس إدارة الموارد البشرية والشؤون الإدارية والإتصالات المؤسسية في بنك الإسكان عدنان فتح الله جناحي، بالمتدربين قائلاً: «إننا سعداء بإستقبال المتدربين، ونشعر بالفخر لجهودنا الدؤوبة للاستثمار في الجيل الجديد من العاملين في الخدمات المصرفية في المملكة، وبأن البرنامج يعتمد على سياسة دمج وتدوير الطلبة في الدوائر المختلفة وذلك للتعرف على أسلوب وكيفية العمل، لتطوير المهارات والقدرات المهنية والعملية اللازمة، ولاكتساب تجربة عملية ومهنية مفيدة، ورؤية واضحة للحياة العملية، وبما يتيح للطلاب التعلم وتطوير مهاراتهم، إلى جانب التعرف على فرص العمل المتوافرة في السوق بعد تخرجهم».
يأتي هذا البرنامج التدريب العملي لطلبة الجامعات المحلية متماشياً مع السياسة التي ينتهجها بنك الإسكان تجاه تقديم الدعم للمؤسسات التعليمية من خلال توفير فرص التدريب للخريجين وتأهيلهم للإلتحاق بالعمل في مؤسسات الدولة مستقبلاً، بالإضافة لاكتشاف قدراتهم وتطوير إمكانياتهم ومهاراتهم المهنية والشخصية، وتعزيز إنتمائهم وتحفيزهم لمواصلة العمل بإجتهاد وبذل وعطاء، مما ينعكس ايجاباً على جودة الأداء بشكل عام.