أعلنت السلطات الأمريكية، مساء الجمعة، إغلاق مبنى الكابيتول بسبب تهديد أمني خارجي، مشيرة إلى دهس سيارة لشرطيين أمام مبنى الكونجرس.
وقالت الشرطة، إن سيارة صدمت اثنين من رجال الأمن قرب مبنى الكونجرس، وتم إلقاء القبض على سائق السيارة.
وأضافت شرطة الكابيتول في تغريدة عبر "تويتر" إن "المشتبه به محتجز، وكلا الضابطين مصابان، ونُقل الثلاثة إلى المستشفى".
وقالت سائل إعلام أمريكية، إن سائق السيارة التي صدمت أفراد الأمن أمام الكونجرس خرج من سيارته وكان بحوزته سكينًا قبل إطلاق النار عليه.
وتحدثت وسائل الإعلام، في وقت سابق، عن هبوط طائرة مروحية في الجهة الشرقية لمبنى الكونجرس، تزامنًا مع إغلاقه، وانتشار أمني كثيف.
وفي مارس/ أذار الماضي، وافقت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) على طلب بالإبقاء على نحو 2300 جندي من الحرس الوطني في واشنطن للمساعدة في حماية الكونجرس لمدة شهرين آخرين.
ويمثل العدد نحو نصف قوات الحرس الوطني البالغ قوامها 5200 التي تتولى حاليا حراسة المبنى.
ومنذ هجوم السادس من يناير/ كانون الثاني على الكونجرس من جانب أنصار الرئيس السابق دونالد ترامب، تم إرسال قوات الحرس الوطني للمبنى فضلا عن إقامة سياج مرتفع لتوسيع نطاق المحيط الأمني.
وقالت الشرطة، إن سيارة صدمت اثنين من رجال الأمن قرب مبنى الكونجرس، وتم إلقاء القبض على سائق السيارة.
وأضافت شرطة الكابيتول في تغريدة عبر "تويتر" إن "المشتبه به محتجز، وكلا الضابطين مصابان، ونُقل الثلاثة إلى المستشفى".
وقالت سائل إعلام أمريكية، إن سائق السيارة التي صدمت أفراد الأمن أمام الكونجرس خرج من سيارته وكان بحوزته سكينًا قبل إطلاق النار عليه.
وتحدثت وسائل الإعلام، في وقت سابق، عن هبوط طائرة مروحية في الجهة الشرقية لمبنى الكونجرس، تزامنًا مع إغلاقه، وانتشار أمني كثيف.
وفي مارس/ أذار الماضي، وافقت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) على طلب بالإبقاء على نحو 2300 جندي من الحرس الوطني في واشنطن للمساعدة في حماية الكونجرس لمدة شهرين آخرين.
ويمثل العدد نحو نصف قوات الحرس الوطني البالغ قوامها 5200 التي تتولى حاليا حراسة المبنى.
ومنذ هجوم السادس من يناير/ كانون الثاني على الكونجرس من جانب أنصار الرئيس السابق دونالد ترامب، تم إرسال قوات الحرس الوطني للمبنى فضلا عن إقامة سياج مرتفع لتوسيع نطاق المحيط الأمني.