أكدت الدكتورة جهاد عبدالله الفاضل، رئيس لجنة الخدمات بمجلس الشورى، أن مملكة البحرين أثبتت جدارتها ومكانتها أمام المجتمع الدولي على صعيد جودة وكفاءة الخدمات والرعاية الصحية المقدمة للمواطنين والمقيمين، بفضل ما يحظى به القطاع الصحي من دعم ورعاية مستمرين من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه.
وأعربت سعادة الدكتورة الفاضل بمناسبة احتفاء العالم في السابع من أبريل كل عام بيوم الصحة العالمي، عن عظيم الفخر والاعتزاز بالمكانة المتقدمة التي احتلتها مملكة البحرين، من خلال جهودها الرامية إلى التصدي لفيروس كوفيد 19، والتي أكسبتها إشادة دولية رفيعة المستوى، بفضل الجهود المتفانية لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وعمله الدؤوب على تسخير كافة إمكانيات الحكومة الموقرة لدعم المنظومة الصحية خلال هذه الظروف الاستثنائية.
وأوضحت الدكتورة الفاضل، أن مملكة البحرين حققت استجابة مبكرة وسابقة لشعار يوم الصحة العالمي للعام 2021، وهو "إقامة عالم يتمتع بقدر أكبر من العدالة والصحة"، من خلال تمتع المواطنين والمقيمين بالحياة الصحية، وحصولهم على الرعاية المناسبة والمجانية بكفالة الدولة وفقاً للدستور والقوانين النافذة، مشيرةً إلى التوجيهات الملكية السامية، النابعة من القيم الإنسانية النبيلة بتوفير اللقاح الآمن لفيروس كوفيد 19، وإتاحته مجاناً لجميع المواطنين والمقيمين بما يحفظ صحة وسلامة الجميع، وهو ما يعزز خطط الأمن الصحي الاستباقي، ويحقق المزيد من التميّز لكافة مسارات العمل في مواجهة فيروس كورونا.
وأثنت الدكتورة الفاضل في هذا المقام، جهود الكوادر الوطنية من أفراد الصفوف الأمامية والجهات المساندة وإسهاماتها، في نجاح الخطط الموضوعة للتصدي لفيروس كوفيد 19.
وأشادت سعادة الدكتورة الفاضل بتلبية مملكة البحرين المبكرة للهدف الثالث من أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة 2030، من خلال إقرار الخطة الوطنية للصحة لمملكة البحرين (2016 - 2025)، والتي تهدف إلى تحقيق المزيد من الجودة في الخدمات الصحية المستدامة، وتوفير الموارد البشرية والبنية التحتية اللازمة لتنفيذ أهداف برنامج عمل الحكومة ورؤية البحرين الاقتصادية 2030. مثمنةً في الوقت ذاته إطلاق مشروع الإسعاف الوطني، ونظام الضمان الصحي الشامل، الذي يهدف إلى تحسين عملية تقديم خدمات صحية متكاملة ومستدامة وعالية الجودة، من خلال التوظيف الأمثل للموارد المتاحة والتغلب على التحديات التي يواجهها القطاع الصحي في الوقت الحاضر.
واختتمت الدكتورة الفاضل، بأن مملكة البحرين دعمت تحقيق أهداف التنمية المستدامة المعلنة من منظومة الأمم المتحدة، من خلال حلول متكاملة في القطاع الصحي، وما يُقدم من خدمات صحية وطبية متميزة ومجانية، وبناء قاعدة صحية مبنية على نظم وأساليب علمية وحديثة تستجيب للواقع وتستبق التحديات، وخلق الشراكة الفاعلة بين خدمات القطاع العام والخاص والمجتمع المدني والمواطنين على حد سواء، من أجل الوصول إلى مستوى متقدم من الثقافة والوعي والرعاية الصحية المقدمة للمواطنين والمقيمين في مملكة البحرين.
وأعربت سعادة الدكتورة الفاضل بمناسبة احتفاء العالم في السابع من أبريل كل عام بيوم الصحة العالمي، عن عظيم الفخر والاعتزاز بالمكانة المتقدمة التي احتلتها مملكة البحرين، من خلال جهودها الرامية إلى التصدي لفيروس كوفيد 19، والتي أكسبتها إشادة دولية رفيعة المستوى، بفضل الجهود المتفانية لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وعمله الدؤوب على تسخير كافة إمكانيات الحكومة الموقرة لدعم المنظومة الصحية خلال هذه الظروف الاستثنائية.
وأوضحت الدكتورة الفاضل، أن مملكة البحرين حققت استجابة مبكرة وسابقة لشعار يوم الصحة العالمي للعام 2021، وهو "إقامة عالم يتمتع بقدر أكبر من العدالة والصحة"، من خلال تمتع المواطنين والمقيمين بالحياة الصحية، وحصولهم على الرعاية المناسبة والمجانية بكفالة الدولة وفقاً للدستور والقوانين النافذة، مشيرةً إلى التوجيهات الملكية السامية، النابعة من القيم الإنسانية النبيلة بتوفير اللقاح الآمن لفيروس كوفيد 19، وإتاحته مجاناً لجميع المواطنين والمقيمين بما يحفظ صحة وسلامة الجميع، وهو ما يعزز خطط الأمن الصحي الاستباقي، ويحقق المزيد من التميّز لكافة مسارات العمل في مواجهة فيروس كورونا.
وأثنت الدكتورة الفاضل في هذا المقام، جهود الكوادر الوطنية من أفراد الصفوف الأمامية والجهات المساندة وإسهاماتها، في نجاح الخطط الموضوعة للتصدي لفيروس كوفيد 19.
وأشادت سعادة الدكتورة الفاضل بتلبية مملكة البحرين المبكرة للهدف الثالث من أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة 2030، من خلال إقرار الخطة الوطنية للصحة لمملكة البحرين (2016 - 2025)، والتي تهدف إلى تحقيق المزيد من الجودة في الخدمات الصحية المستدامة، وتوفير الموارد البشرية والبنية التحتية اللازمة لتنفيذ أهداف برنامج عمل الحكومة ورؤية البحرين الاقتصادية 2030. مثمنةً في الوقت ذاته إطلاق مشروع الإسعاف الوطني، ونظام الضمان الصحي الشامل، الذي يهدف إلى تحسين عملية تقديم خدمات صحية متكاملة ومستدامة وعالية الجودة، من خلال التوظيف الأمثل للموارد المتاحة والتغلب على التحديات التي يواجهها القطاع الصحي في الوقت الحاضر.
واختتمت الدكتورة الفاضل، بأن مملكة البحرين دعمت تحقيق أهداف التنمية المستدامة المعلنة من منظومة الأمم المتحدة، من خلال حلول متكاملة في القطاع الصحي، وما يُقدم من خدمات صحية وطبية متميزة ومجانية، وبناء قاعدة صحية مبنية على نظم وأساليب علمية وحديثة تستجيب للواقع وتستبق التحديات، وخلق الشراكة الفاعلة بين خدمات القطاع العام والخاص والمجتمع المدني والمواطنين على حد سواء، من أجل الوصول إلى مستوى متقدم من الثقافة والوعي والرعاية الصحية المقدمة للمواطنين والمقيمين في مملكة البحرين.