(أؤمن بأن داخل كل منا إبداع وعليه أن يبحث عنه) هذه أولى كلمات الطالب ماجد حسن درويش، من الصف الأول ثانوي بمدرسة الهداية الخليفية الثانوية للبنين، وهو عاشق العلم والابتكار وعالم الاختراعات، ويسعى لتسجيل براءة اختراع يخدم به الإنسانية ويرفع به اسم مملكة البحرين الحبيبة في المحافل الداخلية والخارجية.
تجربة رائعة
يقول ماجد انضممت لمركز رعاية الطلبة الموهوبين وتعلمت الكثير من الأشياء وحضرت الكثير من الدورات والورش التدريبية وكانت تجربة رائعة، حيث شاركت في مسابقة البحث العلمي وحصلت على المركز الأول وأيضًا شاركت في المعرض الختامي لبرنامج الوزارة الصيفي، وأيضا حصلت على المركز الثاني على مستوى مدارس البحرين في مشروع المدينة الذكية في مسابقة (WRO)، وكان ذلك عبر مركز الموهوبين، وفي ٢٠١٨ شاركت بالمسابقة الآسيوية للمهارات في أبو ظبي وتم حصلنا على المركز الثالث آسيويًا في الروبوتات المتحركة.
بداية القصة
يقول بدأت قصتي عندما كنت في الثانية من عمري كما أخبراني والدتي ووالدي حيث اكتشفوا فيني فضول غير عادي نحو الأشياء، وفي سن الثالثة بدأت أفكك بعض الألعاب لأرى ما بداخلها ثم أحاول أصُلحها أو أجمعها من جديد لأرى كيف تتحرك ومن هنا بدأ عشقي للدوائر الكهربائية والإلكترونيات والمحركات وكل ما يعمل بالطاقة.
عزم وتصميم
ويقول: في الصف الثاني الابتدائي بدأت بتعلم الدوائر الكهربائية وتصميمها وتشغيل بعض الأشياء البسيطة، وأيضا قمت بصناعة العديد من الأشياء التي تعمل بالطاقة أو بالبطاريات بنفسي وكان أبرزها شاحن هاتف متنقل وصنع قارب لاسلكي وآلة شعر بنات وآلة تنظيف زجاج والعديد من الأشياء التي كانت تعمل بالطاقة، وفي الصف السادس قمت بعمل مشروع يحاكي عملية دوران الأرض حول الشمس الذي ينتج عنه الفصول الأربعة، كما قمت بالعديد من الأشياء كسلة مهملات ذكية، ونموذج يوضح نظرية العالم نيكولاس تسلا وهي نقل الكهرباء لاسلكيًا، وجهاز إمداد طاقة للمختبرات لتشغيل الدوائر الإلكترونية، وصندوق طاقة صغير، وفي المرحلة الابتدائية انضممت لدورة عن الروبوت في المملكة العربية السعودية وذلك لشغفي بهذا العالم.
وفي عام ٢٠٢٠ بدأت بتعلم بعض الأشياء في المجال الميكانيكي وبدأت العمل على مشروع تجديد دراجة هوائية وتحويلها إلى دراجة نارية وكان الهدف استغلال الوقت وتعلم بعض الأساسيات في المجال الميكانيكي وإعادة التدوير، كذلك قمت بصنع مشروعي وهو عبارة عن صندوق طاقة متنقل للرحلات يعمل بالطاقة الشمسية بالإمكان شحنه من الكهرباء المنزلية، وفي الختام نصيحتي لكل الموهوبين أن يعملوا على تنمية مهاراتهم والمثابرة بين تطوير المهارات ومواكبة آخر ما توصل له العلم بالإضافة للاجتهاد في التعلم الأكاديمي لنكون معا في خدمة الوطن.
تجربة رائعة
يقول ماجد انضممت لمركز رعاية الطلبة الموهوبين وتعلمت الكثير من الأشياء وحضرت الكثير من الدورات والورش التدريبية وكانت تجربة رائعة، حيث شاركت في مسابقة البحث العلمي وحصلت على المركز الأول وأيضًا شاركت في المعرض الختامي لبرنامج الوزارة الصيفي، وأيضا حصلت على المركز الثاني على مستوى مدارس البحرين في مشروع المدينة الذكية في مسابقة (WRO)، وكان ذلك عبر مركز الموهوبين، وفي ٢٠١٨ شاركت بالمسابقة الآسيوية للمهارات في أبو ظبي وتم حصلنا على المركز الثالث آسيويًا في الروبوتات المتحركة.
بداية القصة
يقول بدأت قصتي عندما كنت في الثانية من عمري كما أخبراني والدتي ووالدي حيث اكتشفوا فيني فضول غير عادي نحو الأشياء، وفي سن الثالثة بدأت أفكك بعض الألعاب لأرى ما بداخلها ثم أحاول أصُلحها أو أجمعها من جديد لأرى كيف تتحرك ومن هنا بدأ عشقي للدوائر الكهربائية والإلكترونيات والمحركات وكل ما يعمل بالطاقة.
عزم وتصميم
ويقول: في الصف الثاني الابتدائي بدأت بتعلم الدوائر الكهربائية وتصميمها وتشغيل بعض الأشياء البسيطة، وأيضا قمت بصناعة العديد من الأشياء التي تعمل بالطاقة أو بالبطاريات بنفسي وكان أبرزها شاحن هاتف متنقل وصنع قارب لاسلكي وآلة شعر بنات وآلة تنظيف زجاج والعديد من الأشياء التي كانت تعمل بالطاقة، وفي الصف السادس قمت بعمل مشروع يحاكي عملية دوران الأرض حول الشمس الذي ينتج عنه الفصول الأربعة، كما قمت بالعديد من الأشياء كسلة مهملات ذكية، ونموذج يوضح نظرية العالم نيكولاس تسلا وهي نقل الكهرباء لاسلكيًا، وجهاز إمداد طاقة للمختبرات لتشغيل الدوائر الإلكترونية، وصندوق طاقة صغير، وفي المرحلة الابتدائية انضممت لدورة عن الروبوت في المملكة العربية السعودية وذلك لشغفي بهذا العالم.
وفي عام ٢٠٢٠ بدأت بتعلم بعض الأشياء في المجال الميكانيكي وبدأت العمل على مشروع تجديد دراجة هوائية وتحويلها إلى دراجة نارية وكان الهدف استغلال الوقت وتعلم بعض الأساسيات في المجال الميكانيكي وإعادة التدوير، كذلك قمت بصنع مشروعي وهو عبارة عن صندوق طاقة متنقل للرحلات يعمل بالطاقة الشمسية بالإمكان شحنه من الكهرباء المنزلية، وفي الختام نصيحتي لكل الموهوبين أن يعملوا على تنمية مهاراتهم والمثابرة بين تطوير المهارات ومواكبة آخر ما توصل له العلم بالإضافة للاجتهاد في التعلم الأكاديمي لنكون معا في خدمة الوطن.