قام النائب بدر الدوسري برفقة النواب بزيارة سجن "جو" وأماكن الحبس الاحتياطي والاحتجاز للتحقق من قانونية الإيداع وعدم تعرض النزلاء والمحبوسين لسوء المعاملة. واستمع الدوسري خلال الزيارة إلى مدى تحقق المعايير القياسية المتعلقة بالمعاملة الإنسانية، وظروف المكان، والحقوق والضمانات القانونية للنزلاء بالإضافة إلى الرعاية الصحية المتوافرة، ومدى التزام إدارة السجن بتقديم كل التسهيلات اللازمة مثل المستندات وتسهيل إجراء المقابلات مع النزلاء، مما أسهم بشكل كبير في مساعدتنا على أداء مهامنا الرقابية والتشريعية بكل موضوعية ومهنية.
وأكد الدوسري بأنه تم التأكد من مدى توافر المعايير الرئيسة الموضوعة في الجانين الحقوقي والإنساني من حيث المعاملة الإنسانية، والضمانات والحقوق القانونية، وجودة الرعاية الصحية، بما يساعد التحقق من المعاملة التي يتلقاها النزلاء والظروف التي يعيشون فيها وبالتالي يسهم في اتخاذ إجراءات أو توصيات تشريعية تحسن من هذه الظروف وتضمن حصولهم على الحقوق التي أقرتها القوانين والأنظمة المتبعة في المملكة.
وأشاد بالإجراءات المتبعة التي تضمن حق النزلاء في الحصول على محامين واستشارتهم وتضمن إبلاغ النزلاء بحقهم في إخبار ذويهم بمكان وجودهم كما يحصل النزلاء على نسخ من ورقة الإرشادات التي توضح الحقوق والواجبات، وذلك بثلاث لغات مختلفة.
وثمن الدوسري بمدى الالتزام بالقيم والمبادئ السامية لحقوق الإنسان واستنكرا ما تقوم به بعض المنظمات والجهات التي تدعي الالتزام بالدفاع عن حقوق الإنسان، من خلال نشرها تصريحات إعلامية مضللة تعد بذاتها انتهاكاً لحقوق الإنسان، ونهجاً منافياً للواقع، ولا تستند إلى أي دلائل أو براهين، ولا تتسم بالموضوعية والمصداقية، والهدف منها إثارة القلق لدى أهالي النزلاء.
وأكد الدوسري بأنه تم التأكد من مدى توافر المعايير الرئيسة الموضوعة في الجانين الحقوقي والإنساني من حيث المعاملة الإنسانية، والضمانات والحقوق القانونية، وجودة الرعاية الصحية، بما يساعد التحقق من المعاملة التي يتلقاها النزلاء والظروف التي يعيشون فيها وبالتالي يسهم في اتخاذ إجراءات أو توصيات تشريعية تحسن من هذه الظروف وتضمن حصولهم على الحقوق التي أقرتها القوانين والأنظمة المتبعة في المملكة.
وأشاد بالإجراءات المتبعة التي تضمن حق النزلاء في الحصول على محامين واستشارتهم وتضمن إبلاغ النزلاء بحقهم في إخبار ذويهم بمكان وجودهم كما يحصل النزلاء على نسخ من ورقة الإرشادات التي توضح الحقوق والواجبات، وذلك بثلاث لغات مختلفة.
وثمن الدوسري بمدى الالتزام بالقيم والمبادئ السامية لحقوق الإنسان واستنكرا ما تقوم به بعض المنظمات والجهات التي تدعي الالتزام بالدفاع عن حقوق الإنسان، من خلال نشرها تصريحات إعلامية مضللة تعد بذاتها انتهاكاً لحقوق الإنسان، ونهجاً منافياً للواقع، ولا تستند إلى أي دلائل أو براهين، ولا تتسم بالموضوعية والمصداقية، والهدف منها إثارة القلق لدى أهالي النزلاء.