أفادت وزارة الصحة رداً على ما تم تداوله من خلال وسائل التواصل الإجتماعي حول مناشدة عائلة الشاب محمد أحمد يوسف الذي توفى في تركيا نتيجة إصابته بسرطان المعدة.
وفي هذا الشأن تتقدم وزارة الصحة بخالص التعازي لذوي وأهل الشاب المتوفى، وتود التوضيح بأن الوزارة قد قامت منذ البداية بمناقشة موضوع المريض خلال إجتماع اللجنة العليا للعلاج بالخارج ، إذ أنه وبعد الإستئناس برأي قسم الأورام بمستشفى الملك حمد الجامعي تمت الإفادة بأن المريض كان يتلقى العلاج في مركز الأورام بمستشفى الملك حمد الجامعي وتم إجراء جميع الفحوصات ومعاينة المريض من قبل الأطباء والمختصين من قسم الجراحة والأورام، كما تم كذلك مناقشة وبحث الحالة بدقة في إجتماع البورد للأورام حيث اتفق البورد على أن حالة المريض للأسف هي حالة متقدمة ويحتاج إلى العلاج التلطيفي المتوفر في مركز الأورام بالمستشفى، إذ تم إخطار المريض بذلك ومنحه موعداً لتلقي العلاج اللازم إلا أنه لم يذهب لهذا الموعد.
كما أفادت وزارة الصحة بأنه وبعد التواصل المباشرمع إدارة المستشفى الذي قد تعالج فيه المريض بتركيا فقد تم إفادة الوزارة بأن حالة المريض متقدمة ولن يتم إجراء أي تدخل جراحي له وأن العلاج المقترح هو نفس العلاج المقترح من قبل مركز الأورام بمستشفى الملك حمد الجامعي. وبناءاً على ما تقدم فقد أفادت اللجنة بتوفر العلاج في مملكة البحرين وذلك لمتابعة مثل هذه الحالات.
وتود وزارة الصحة التأكيد بأن هناك لجان مختصة تقوم بمتابعة الطلبات المقدمة للعلاج لصالح المرضى في حالة عدم توافر العلاج في داخل المملكة، حيث يتم تدارس كل حالة على حدة طبقاً لطبيعتها ومستوى تقييمها من قبل الأطباء الإستشاريين والمختصين، كما أن الوزارة تؤكد إهتمامها البالغ بضمان حصول جميع المرضى على كافة الخدمات العلاجية اللازمة في كل الحالات.
وفي هذا الشأن تتقدم وزارة الصحة بخالص التعازي لذوي وأهل الشاب المتوفى، وتود التوضيح بأن الوزارة قد قامت منذ البداية بمناقشة موضوع المريض خلال إجتماع اللجنة العليا للعلاج بالخارج ، إذ أنه وبعد الإستئناس برأي قسم الأورام بمستشفى الملك حمد الجامعي تمت الإفادة بأن المريض كان يتلقى العلاج في مركز الأورام بمستشفى الملك حمد الجامعي وتم إجراء جميع الفحوصات ومعاينة المريض من قبل الأطباء والمختصين من قسم الجراحة والأورام، كما تم كذلك مناقشة وبحث الحالة بدقة في إجتماع البورد للأورام حيث اتفق البورد على أن حالة المريض للأسف هي حالة متقدمة ويحتاج إلى العلاج التلطيفي المتوفر في مركز الأورام بالمستشفى، إذ تم إخطار المريض بذلك ومنحه موعداً لتلقي العلاج اللازم إلا أنه لم يذهب لهذا الموعد.
كما أفادت وزارة الصحة بأنه وبعد التواصل المباشرمع إدارة المستشفى الذي قد تعالج فيه المريض بتركيا فقد تم إفادة الوزارة بأن حالة المريض متقدمة ولن يتم إجراء أي تدخل جراحي له وأن العلاج المقترح هو نفس العلاج المقترح من قبل مركز الأورام بمستشفى الملك حمد الجامعي. وبناءاً على ما تقدم فقد أفادت اللجنة بتوفر العلاج في مملكة البحرين وذلك لمتابعة مثل هذه الحالات.
وتود وزارة الصحة التأكيد بأن هناك لجان مختصة تقوم بمتابعة الطلبات المقدمة للعلاج لصالح المرضى في حالة عدم توافر العلاج في داخل المملكة، حيث يتم تدارس كل حالة على حدة طبقاً لطبيعتها ومستوى تقييمها من قبل الأطباء الإستشاريين والمختصين، كما أن الوزارة تؤكد إهتمامها البالغ بضمان حصول جميع المرضى على كافة الخدمات العلاجية اللازمة في كل الحالات.