شهد سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة مستشار الأمن الوطني قائد الحرس الملكي، ختام فعاليات التمرين المشترك (حماة الدار)، والذي نفذته قوة دفاع البحرين ممثلة بالحرس الملكي ومجموعة من القوات المسلحة لدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة بالذخيرة الحية، وذلك بحضور سمو المقدم ركن الشيخ خالد بن حمد آل خليفة قائد قوة الحرس الملكي الخاصة.
وبعد تلاوة آيات من الذكر الحكيم قدم سمو قائد قوة الحرس الملكي الخاصة إيجاز عن أهداف ومراحل التمرين المختلفة وما تم تحقيقه من نجاح للوصول إلى الأهداف التي رُسمت له و التي عكست المستوى العالي في تنفيذ الخطة الموضوعة من خلال توحيد المفاهيم وتبادل الخبرات العسكرية ورفع الجاهزية القتالية لدى القوات المشاركة.
ثم تابع مستشار الأمن الوطني قائد الحرس الملكي والحضور مجريات التمرين التعبوي ، مشيداً سموه بالمستوى الطيب الذي ظهرت به القوات المشاركة من قوة دفاع البحرين والقوات المسلحة الإماراتية، من خلال تطبيق مختلف فعاليات التمرين ، وبما بذلوه جميعا من جهود متميزة، وقدرة في التحضير والإعداد والتخطيط والتنفيذ لهذا التمرين، ما أسهم في تحقيق النتائج المرجوة من خلال التطبيقات الميدانية والعمليات العسكرية والكفاءة القتالية، والذي يعكس مدى التجاوب السريع والمستوى العالي من التدريب والتجانس وإيجاد روح العمل المشترك الموحد والذي يساهم في تبادل الخبرات وكسب التعاون المطلوب ومواكبة مختلف متطلبات العمل العسكري المشترك والاستعداد للتعامل مع مختلف ظروف المعركة الدفاعية الحديثة، آملاً سموه أن يكون التمرين رصيداً جيداً للمشاركين فيه ، مهنأهم على هذا الأداء والكفاءة العاليتين متمنياً لهم التوفيق.
وبعد تلاوة آيات من الذكر الحكيم قدم سمو قائد قوة الحرس الملكي الخاصة إيجاز عن أهداف ومراحل التمرين المختلفة وما تم تحقيقه من نجاح للوصول إلى الأهداف التي رُسمت له و التي عكست المستوى العالي في تنفيذ الخطة الموضوعة من خلال توحيد المفاهيم وتبادل الخبرات العسكرية ورفع الجاهزية القتالية لدى القوات المشاركة.
ثم تابع مستشار الأمن الوطني قائد الحرس الملكي والحضور مجريات التمرين التعبوي ، مشيداً سموه بالمستوى الطيب الذي ظهرت به القوات المشاركة من قوة دفاع البحرين والقوات المسلحة الإماراتية، من خلال تطبيق مختلف فعاليات التمرين ، وبما بذلوه جميعا من جهود متميزة، وقدرة في التحضير والإعداد والتخطيط والتنفيذ لهذا التمرين، ما أسهم في تحقيق النتائج المرجوة من خلال التطبيقات الميدانية والعمليات العسكرية والكفاءة القتالية، والذي يعكس مدى التجاوب السريع والمستوى العالي من التدريب والتجانس وإيجاد روح العمل المشترك الموحد والذي يساهم في تبادل الخبرات وكسب التعاون المطلوب ومواكبة مختلف متطلبات العمل العسكري المشترك والاستعداد للتعامل مع مختلف ظروف المعركة الدفاعية الحديثة، آملاً سموه أن يكون التمرين رصيداً جيداً للمشاركين فيه ، مهنأهم على هذا الأداء والكفاءة العاليتين متمنياً لهم التوفيق.