شارك رئيس جامعة البحرين الأستاذ الدكتور رياض يوسف حمزة، في أعمال الاجتماع الثالث والخمسين للمؤتمر العام لاتحاد الجامعات العربية، الذي أقيم افتراضياً بتنظيم من جامعة الأمير محمد بن عبدالعزيز (المملكة العربية السعودية) وتحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز، يومي الأربعاء والخميس (7 و8 أبريل 2021م)، حيث جرت في الاجتماع مناقشة العديد من القضايا مثل توثيق الشهادات الجامعية وحمايتها، ومنصات الدوريات والنشر العلمي، وقضايا أخرى.
وقد ألقى رئيس جامعة الأمير محمد بن فهد، الأستاذ الدكتور عيسى الأنصاري الكلمة الافتتاحية، وأعقبه رئيس جامعة حلوان، رئيس الدورة الثانية والخمسين للمؤتمر الأستاذ الدكتور ماجد نجم، كما ألقى أمين عام اتحاد الجامعات العربية الأستاذ الدكتور عمرو عزت سلامة كلمة الاتحاد، تلاه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز، رئيس مجلس أمناء جامعة الأمير محمد بن فهد. واختتمت أعمال الجلسة الافتتاحية بالأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط الذي ألقى كلمة بالمناسبة، حيث تلتها مراسم تسليم رئيس الدورة السابقة، رئاسة المؤتمر العام للأستاذ الدكتور الأنصاري.
وقد ركزت الكلمات الافتتاحية للدورة على التحديات الجديدة التي تبدَّت لمؤسسات التعليم العالي في ظل استمرار انتشار فيروس كورونا، وذلك بعد نحو عام من انتشاره على مستوى العالم وتأثيره على شكل التعليم ومضمونه في جامعات الدول العربية، وكذلك الفرص التي تلوح لهذه الجامعات جراء تحوُّلها إلى التعلم الإلكتروني، والدروس المستفادة من هذه الجائحة في مجال التعليم العالي.
وتم في الاجتماع طرح ومناقشة خمس أوراق عمل، تصدرتها ورقة مستشار الاتحاد، الأستاذ الدكتور محمد ملكاوي (جامعة العلوم والتكنولوجيا) بعرض تقديمي عن مشروع التصنيف العربي للجامعات، ومشروع توثيق الشهادات الجامعية وحمايتها. وعرض كلٌّ من مدير مشروع منصة الدوريات العربية الدكتور أمية مراد، والمستشار الإقليمي لعملاء دار النشر العالمية "السيفير" في الشرق الأوسط، عرضاً عن منصة الدوريات، وطرح نائب رئيس الشبكة العربية الأوروبية لتدريب القيادات الجامعية، الأستاذ الدكتور محمد لطفي، عرضاً تقديمياً عن الشبكة وأهميتها، فيما قدم المدير التنفيذي لشركة الهدف، الدكتور معن قطامين عرضاً تقديمياً عن المادة التعليمية نحول المستقبل، وتطرق مدير الشراكات كورسيرا في الشرق الأوسط لاتفاقية الاتحاد مع كورسيرا (تعلم التعلم).
وقد عقدت لجان اتحاد الجامعات العربية، وهي: اللجنة العلمية، واللجنة المالية، ولجنة العضوية اجتماعاتها، وجرت في اليوم الثاني من الاجتماع قراءة تقارير اللجان من قبل رئيس كل جلسة، مع عرض التوصيات والمصادقة عليها من قبل المؤتمر العام، وأعلن عن أسماء الجامعات الجديدة التي انضمت لعضوية الاتحاد.
وقد ألقى رئيس جامعة الأمير محمد بن فهد، الأستاذ الدكتور عيسى الأنصاري الكلمة الافتتاحية، وأعقبه رئيس جامعة حلوان، رئيس الدورة الثانية والخمسين للمؤتمر الأستاذ الدكتور ماجد نجم، كما ألقى أمين عام اتحاد الجامعات العربية الأستاذ الدكتور عمرو عزت سلامة كلمة الاتحاد، تلاه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز، رئيس مجلس أمناء جامعة الأمير محمد بن فهد. واختتمت أعمال الجلسة الافتتاحية بالأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط الذي ألقى كلمة بالمناسبة، حيث تلتها مراسم تسليم رئيس الدورة السابقة، رئاسة المؤتمر العام للأستاذ الدكتور الأنصاري.
وقد ركزت الكلمات الافتتاحية للدورة على التحديات الجديدة التي تبدَّت لمؤسسات التعليم العالي في ظل استمرار انتشار فيروس كورونا، وذلك بعد نحو عام من انتشاره على مستوى العالم وتأثيره على شكل التعليم ومضمونه في جامعات الدول العربية، وكذلك الفرص التي تلوح لهذه الجامعات جراء تحوُّلها إلى التعلم الإلكتروني، والدروس المستفادة من هذه الجائحة في مجال التعليم العالي.
وتم في الاجتماع طرح ومناقشة خمس أوراق عمل، تصدرتها ورقة مستشار الاتحاد، الأستاذ الدكتور محمد ملكاوي (جامعة العلوم والتكنولوجيا) بعرض تقديمي عن مشروع التصنيف العربي للجامعات، ومشروع توثيق الشهادات الجامعية وحمايتها. وعرض كلٌّ من مدير مشروع منصة الدوريات العربية الدكتور أمية مراد، والمستشار الإقليمي لعملاء دار النشر العالمية "السيفير" في الشرق الأوسط، عرضاً عن منصة الدوريات، وطرح نائب رئيس الشبكة العربية الأوروبية لتدريب القيادات الجامعية، الأستاذ الدكتور محمد لطفي، عرضاً تقديمياً عن الشبكة وأهميتها، فيما قدم المدير التنفيذي لشركة الهدف، الدكتور معن قطامين عرضاً تقديمياً عن المادة التعليمية نحول المستقبل، وتطرق مدير الشراكات كورسيرا في الشرق الأوسط لاتفاقية الاتحاد مع كورسيرا (تعلم التعلم).
وقد عقدت لجان اتحاد الجامعات العربية، وهي: اللجنة العلمية، واللجنة المالية، ولجنة العضوية اجتماعاتها، وجرت في اليوم الثاني من الاجتماع قراءة تقارير اللجان من قبل رئيس كل جلسة، مع عرض التوصيات والمصادقة عليها من قبل المؤتمر العام، وأعلن عن أسماء الجامعات الجديدة التي انضمت لعضوية الاتحاد.