عباس المغني:
عبر مواطنون عن امتنانهم العميق لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى على توجيهاته السامية بفتح الجوامع والمساجد لجميع الفروض وصلاتي الجمعة والتراويح في شهر رمضان طبقاً لاشتراطات صحية محددة.
وارتسمت البسمة وتعابير الفرح على المواطنين والمقيمين عند سماع التوجيهات الملكية، حيث اعتبروا فتح المساجد والجوامع للصلاة بشارة خير وبارقة أمل لزوال البلاء، إلى جانب الإحساس العميق بالروحانية.
وبينوا في تصريحات لـ"الوطن" أن التوجيهات السامية تؤكد ثقة جلالة الملك المفدى بالمواطنين والمقيمين بالتزامهم بالإجراءات الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا.
وقال المواطن أحمد الصديقي: "أنا جداً سعيد لتوجيهات جلالة الملك المفدى بفتح المساجد والجوامع لإقامة النوافل وصلاة التراويح، وهذه التوجيهات تعكس ثقة صاحب الجلالة بالتزام المواطنين بالتعاليم والاحترازات الصحية".
وعبر عن شكره للحكومة على ما بذلته من جهد للحفاظ على الصحة العامة وحماية الاقتصاد، وتقديم الفحوصات المجانية وتقديم التطعيم للمواطنين والمقيمين دون استثناء، بهدف تحصين المجتمع من خلال تلقي التطعيمات اللازمة بهدف القضاء على الفيروس وعودة الحياة الطبيعية إلى سابق عهدها، مؤكداً أن جلالة الملك أصدر توجيهات لوجود مؤشرات إيجابية.
وأشار إلى أن صلاة التراويح تعتبر من أهم الشعائر في رمضان، فقبل كورونا كانت المساجد تزدحم في صلاة التراويح ويمتلئ المسجد بالكامل وبعض المصلين خارج المسجد، ولكن في ظل كورونا علينا اتباع تعاليم الفريق الطبي والالتزام بالاحترازات الصحية، لكي نكون عند حسن ظن جلالة الملك بأننا شعب واعٍ ومدرك.
وقال: "إن الفريق الوطني الطبي للتصدي لجائحة فيروس كورونا برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء كرس نفسه ووقته لجعل صحة المواطنين والمقيمين أولوية قصوى وخصوصاً أن الفريق الوطني يسير بخطوات ثابتة ومنهجية عالية للتعامل مع هذه الظروف الصحية الطارئة.
وأكد أهمية اقتصار الصلوات على المطعمين والمتعافين من فيروس كورونا لأنه يحقق مقاصد الشريعة الإسلامية لحفظ الأرواح والصحة العامة للمصلين.
وقال المواطن حسين العريبي: "تلقينا خبراً مفرحاً، ويبعث على الطمأنينة، وخصوصاً أن رمضان شهر العبادة والطاعة والغفران، والصلاة والدعاء في المساجد والجوامع من أهم أجواء رمضان والأكثر تأثيراً على المشاعر وتعميقاً لعمل الخير".
وأضاف: "في رمضان الماضي فقدنا صلاة الجماعة في المسجد، حتى إن كبار السن الذين تعودوا منذ صغرهم الصلاة في المسجد، بكوا كثيراً وشعروا بصدمة، فليس من السهل على إنسان ارتبط طيلة عمره بالمسجد أن يجد نفسه محروماً من الذهاب إلى المسجد".
وقال: "التوجيهات الملكية ستصنع فرحة كبيرة لدى أي إنسان مرتبط بالمسجد، إنها بشارة خير، وتثبت أن البحرين تدخل مرحلة التعافي من جائحة كورونا"، مؤكداً أن المواطنين استقبلوا هذه التوجيهات بفرحة حيث سيتمكنون من أداء الصلاة والفروض في المساجد.
وأكد أن فتح المساجد والجوامع يعبر عن الإيمان بأن الصلاة والدعاء أحد أسباب الرحمة ورفع البلاء، وقال: "المريض علاجه في المستشفى، وكذلك البلاء علاجه الدعاء"، مؤكداً أن المواطنين والمقيمين استقبلوا هذه التوجيهات بفرحة ونحن على بعد أيام من شهر رمضان المبارك والتي ستمكنهم من أداء الصلاة والفروض في المساجد.
من جهته، عبر الشيخ يوسف النجار عن فرحته الغامرة بالتوجيهات الملكية السامية بفتح المساجد والجوامع في شهر رمضان، وهو ما يسمح للمواطنين بإقامة الصلوات وإحياء ليالي هذا الشهر الفضيل.
وأكد أن التوجيهات الملكية السامية تفرح كل من يسمعها، مشيراً إلى أن جموع المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها تترقب فتح الجوامع لصلاة العشاء والتراويح والقيام في شهر رمضان المبارك.
وأشار إلى أن المواطنين والمقيمين كانوا ينتظرون إعادة فتح الجوامع والمساجد بالكامل بفارغ الصبر شريطة الالتزام بالإجراءات الاحترازية، مشدداً على أهمية التعاون والتكاتف مع فريق البحرين لخفض أعداد كورونا، من أجل العودة إلى الحياة الطبيعية، مبيناً أن الالتزام بالإجراءات الوقائية يؤدي إلى تقليل الإصابات بالفيروس.
من جهته، قال الحاج علي رضي: "إن التوجيهات الملكية السامية بفتح المساجد والجوامع خلال شهر رمضان لجميع الفروض أفرحت قلوبنا"، مبيناً أن عودة صلاة الجمعة شيء عظيم.
وعن الإجراءات قال: "نحن مع اتخاذ جميع الإجراءات الاحترازية والوقائية، ومع حصول الجميع على التطعيم الذي أتاحته الحكومة مجاناً لحفظ صحة وسلامة الجميع، ما يساعد على تسريع فتح المساجد والجوامع".
من جهته، رأى المواطن خالد القعود أن التوجيهات الملكية السامية تأتي في ظل المساعي والجهود الكبيرة التي بذلتها وتبذلها الحكومة منذ بدء انتشار الجائحة حتى اليوم، مؤكداً أهمية التعاون والتكاتف مع فريق البحرين والالتزام بالإجراءات الوقائية.
وأكد أن هذه التوجيهات الملكية تجسد نجاح الجهود الوطنية لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في مواجهة الجائحة، وما يقوم به الفريق الوطني من دور وطني.
بينما قال المواطن أحمد خلفان: "فرحت بشدة عندما قرأت خبر التوجيهات الملكية السامية بفتح الجوامع والمساجد لإقامة جميع الفروض وصلاة التراويح مع اتخاذ جميع الإجراءات الاحترازية والوقائية"، مؤكداً أن هذا يدل على أن الأحوال تمضي إلى الأفضل.
من جهته، قال المواطن أحمد العبيدلي: "إن أي شخص سمع أو قرأ توجيهات جلالة الملك المفدى بفتح المساجد والجوامع شعر بالسعادة؛ لأن الصلاة في المسجد في شهر رمضان المبارك تعطي الإنسان إحساساً وشعوراً جميلين"، مؤكداً أهمية الالتزام بالاحترازت الطبية، واتباع تعاليم الفريق الطبي، والتباعد الاجتماعي عند أداء الصلاة والنوافل في المسجد.
عبر مواطنون عن امتنانهم العميق لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى على توجيهاته السامية بفتح الجوامع والمساجد لجميع الفروض وصلاتي الجمعة والتراويح في شهر رمضان طبقاً لاشتراطات صحية محددة.
وارتسمت البسمة وتعابير الفرح على المواطنين والمقيمين عند سماع التوجيهات الملكية، حيث اعتبروا فتح المساجد والجوامع للصلاة بشارة خير وبارقة أمل لزوال البلاء، إلى جانب الإحساس العميق بالروحانية.
وبينوا في تصريحات لـ"الوطن" أن التوجيهات السامية تؤكد ثقة جلالة الملك المفدى بالمواطنين والمقيمين بالتزامهم بالإجراءات الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا.
وقال المواطن أحمد الصديقي: "أنا جداً سعيد لتوجيهات جلالة الملك المفدى بفتح المساجد والجوامع لإقامة النوافل وصلاة التراويح، وهذه التوجيهات تعكس ثقة صاحب الجلالة بالتزام المواطنين بالتعاليم والاحترازات الصحية".
وعبر عن شكره للحكومة على ما بذلته من جهد للحفاظ على الصحة العامة وحماية الاقتصاد، وتقديم الفحوصات المجانية وتقديم التطعيم للمواطنين والمقيمين دون استثناء، بهدف تحصين المجتمع من خلال تلقي التطعيمات اللازمة بهدف القضاء على الفيروس وعودة الحياة الطبيعية إلى سابق عهدها، مؤكداً أن جلالة الملك أصدر توجيهات لوجود مؤشرات إيجابية.
وأشار إلى أن صلاة التراويح تعتبر من أهم الشعائر في رمضان، فقبل كورونا كانت المساجد تزدحم في صلاة التراويح ويمتلئ المسجد بالكامل وبعض المصلين خارج المسجد، ولكن في ظل كورونا علينا اتباع تعاليم الفريق الطبي والالتزام بالاحترازات الصحية، لكي نكون عند حسن ظن جلالة الملك بأننا شعب واعٍ ومدرك.
وقال: "إن الفريق الوطني الطبي للتصدي لجائحة فيروس كورونا برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء كرس نفسه ووقته لجعل صحة المواطنين والمقيمين أولوية قصوى وخصوصاً أن الفريق الوطني يسير بخطوات ثابتة ومنهجية عالية للتعامل مع هذه الظروف الصحية الطارئة.
وأكد أهمية اقتصار الصلوات على المطعمين والمتعافين من فيروس كورونا لأنه يحقق مقاصد الشريعة الإسلامية لحفظ الأرواح والصحة العامة للمصلين.
وقال المواطن حسين العريبي: "تلقينا خبراً مفرحاً، ويبعث على الطمأنينة، وخصوصاً أن رمضان شهر العبادة والطاعة والغفران، والصلاة والدعاء في المساجد والجوامع من أهم أجواء رمضان والأكثر تأثيراً على المشاعر وتعميقاً لعمل الخير".
وأضاف: "في رمضان الماضي فقدنا صلاة الجماعة في المسجد، حتى إن كبار السن الذين تعودوا منذ صغرهم الصلاة في المسجد، بكوا كثيراً وشعروا بصدمة، فليس من السهل على إنسان ارتبط طيلة عمره بالمسجد أن يجد نفسه محروماً من الذهاب إلى المسجد".
وقال: "التوجيهات الملكية ستصنع فرحة كبيرة لدى أي إنسان مرتبط بالمسجد، إنها بشارة خير، وتثبت أن البحرين تدخل مرحلة التعافي من جائحة كورونا"، مؤكداً أن المواطنين استقبلوا هذه التوجيهات بفرحة حيث سيتمكنون من أداء الصلاة والفروض في المساجد.
وأكد أن فتح المساجد والجوامع يعبر عن الإيمان بأن الصلاة والدعاء أحد أسباب الرحمة ورفع البلاء، وقال: "المريض علاجه في المستشفى، وكذلك البلاء علاجه الدعاء"، مؤكداً أن المواطنين والمقيمين استقبلوا هذه التوجيهات بفرحة ونحن على بعد أيام من شهر رمضان المبارك والتي ستمكنهم من أداء الصلاة والفروض في المساجد.
من جهته، عبر الشيخ يوسف النجار عن فرحته الغامرة بالتوجيهات الملكية السامية بفتح المساجد والجوامع في شهر رمضان، وهو ما يسمح للمواطنين بإقامة الصلوات وإحياء ليالي هذا الشهر الفضيل.
وأكد أن التوجيهات الملكية السامية تفرح كل من يسمعها، مشيراً إلى أن جموع المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها تترقب فتح الجوامع لصلاة العشاء والتراويح والقيام في شهر رمضان المبارك.
وأشار إلى أن المواطنين والمقيمين كانوا ينتظرون إعادة فتح الجوامع والمساجد بالكامل بفارغ الصبر شريطة الالتزام بالإجراءات الاحترازية، مشدداً على أهمية التعاون والتكاتف مع فريق البحرين لخفض أعداد كورونا، من أجل العودة إلى الحياة الطبيعية، مبيناً أن الالتزام بالإجراءات الوقائية يؤدي إلى تقليل الإصابات بالفيروس.
من جهته، قال الحاج علي رضي: "إن التوجيهات الملكية السامية بفتح المساجد والجوامع خلال شهر رمضان لجميع الفروض أفرحت قلوبنا"، مبيناً أن عودة صلاة الجمعة شيء عظيم.
وعن الإجراءات قال: "نحن مع اتخاذ جميع الإجراءات الاحترازية والوقائية، ومع حصول الجميع على التطعيم الذي أتاحته الحكومة مجاناً لحفظ صحة وسلامة الجميع، ما يساعد على تسريع فتح المساجد والجوامع".
من جهته، رأى المواطن خالد القعود أن التوجيهات الملكية السامية تأتي في ظل المساعي والجهود الكبيرة التي بذلتها وتبذلها الحكومة منذ بدء انتشار الجائحة حتى اليوم، مؤكداً أهمية التعاون والتكاتف مع فريق البحرين والالتزام بالإجراءات الوقائية.
وأكد أن هذه التوجيهات الملكية تجسد نجاح الجهود الوطنية لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في مواجهة الجائحة، وما يقوم به الفريق الوطني من دور وطني.
بينما قال المواطن أحمد خلفان: "فرحت بشدة عندما قرأت خبر التوجيهات الملكية السامية بفتح الجوامع والمساجد لإقامة جميع الفروض وصلاة التراويح مع اتخاذ جميع الإجراءات الاحترازية والوقائية"، مؤكداً أن هذا يدل على أن الأحوال تمضي إلى الأفضل.
من جهته، قال المواطن أحمد العبيدلي: "إن أي شخص سمع أو قرأ توجيهات جلالة الملك المفدى بفتح المساجد والجوامع شعر بالسعادة؛ لأن الصلاة في المسجد في شهر رمضان المبارك تعطي الإنسان إحساساً وشعوراً جميلين"، مؤكداً أهمية الالتزام بالاحترازت الطبية، واتباع تعاليم الفريق الطبي، والتباعد الاجتماعي عند أداء الصلاة والنوافل في المسجد.