استقبل الدكتور عبدالحسين بن علي ميرزا رئيس هيئة الطاقة المستدامة بمكتبه بمرفأ البحرين المالي فرانسوا تشارلز أرماند فيلون رئيس وزراء فرنسا السابق خلال الأعوام 2007 – 2012، وذلك في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها إلى مملكة البحرين، وفي بداية اللقاء رحب الدكتور بفرانسوا واستعرض العلاقات الثنائية المشتركة بين مملكة البحرين وجمهورية فرنسا الصديقة، منتهزاً الفرصة للإشادة بالدور الهام لجمهورية فرنسا في توحيد الجهود العالمية للتصدي لآثار التغير المناخي واحتضانها التاريخي لقمة باريس للتصدي للتغير المناخي COP21، التي شهدت توقيع اتفاقيات هامة شكلت تحولاً تاريخياً في المسيرة التنموية للعديد من الدول وغيرت وتيرة التحول الى حلول ومصادر الطاقة المستدامة كإحدى أهم الخطوات الداعمة للتصدي لآثار التغير المناخي.
وفي هذا السياق استعرض الدكتور ميرزا أهم إنجازات مملكة البحرين في مجالات الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة والشوط الكبير الذي قطعته المملكة في هاذين المجالين، في ظل توجيهات القيادة الرشيدة وفي إطار جهود المملكة لتلبية الاتفاقيات التي التزمت بها خلال قمة باريس للتصدي للتغير المناخي COP21، مؤكداً حرص الهيئة على بناء العلاقات والشراكات مع الجهات والمؤسسات ذات الاهتمام المشترك في كلا البلدين وتبادل الخبرات والاستثمارات في مشاريع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، بما يسهم في تحقيق التنمية الشاملة ويدعم سبل تعزيز وتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين في هذه المجالات الحيوية والهامة ويرقى بها الى مستوى الطموح المشترك والأهداف المرسومة من قبل قيادتي البلدين الصديقين.
من جانبه أعرب رئيس الوزراء الأسبق عن بالغ سروره للاطلاع على مثل هذا التقدم الكبير الذي أحرزته مملكة البحرين في النهوض بقطاع الطاقة المستدامة بفضل الدعم اللامحدود من قبل القيادة الرشيدة واهتمامهم البالغ بتشجيع الاستفادة من الطاقة النظيفة وتحسين كفاءة الطاقة، معرباً عن بالغ امتنانه لحسن الاستقبال والحفاوة والترحيب الذي حظي به من القيادة والحكومة الموقرة وكبار المسئولين اثناء زيارته للمملكة، ومعرباً عن تطلعاته لتعزيز آفاق التعاون المشترك في مجالات الطاقة المستدامة من خلال التعاون مع شركتين فرنسيتين مختصتين في مجالات الطاقة المستدامة وامكانية اشراكهم في مشاريع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة بحسب الفرص الاستثمارية المتاحة.
وفي هذا السياق استعرض الدكتور ميرزا أهم إنجازات مملكة البحرين في مجالات الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة والشوط الكبير الذي قطعته المملكة في هاذين المجالين، في ظل توجيهات القيادة الرشيدة وفي إطار جهود المملكة لتلبية الاتفاقيات التي التزمت بها خلال قمة باريس للتصدي للتغير المناخي COP21، مؤكداً حرص الهيئة على بناء العلاقات والشراكات مع الجهات والمؤسسات ذات الاهتمام المشترك في كلا البلدين وتبادل الخبرات والاستثمارات في مشاريع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، بما يسهم في تحقيق التنمية الشاملة ويدعم سبل تعزيز وتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين في هذه المجالات الحيوية والهامة ويرقى بها الى مستوى الطموح المشترك والأهداف المرسومة من قبل قيادتي البلدين الصديقين.
من جانبه أعرب رئيس الوزراء الأسبق عن بالغ سروره للاطلاع على مثل هذا التقدم الكبير الذي أحرزته مملكة البحرين في النهوض بقطاع الطاقة المستدامة بفضل الدعم اللامحدود من قبل القيادة الرشيدة واهتمامهم البالغ بتشجيع الاستفادة من الطاقة النظيفة وتحسين كفاءة الطاقة، معرباً عن بالغ امتنانه لحسن الاستقبال والحفاوة والترحيب الذي حظي به من القيادة والحكومة الموقرة وكبار المسئولين اثناء زيارته للمملكة، ومعرباً عن تطلعاته لتعزيز آفاق التعاون المشترك في مجالات الطاقة المستدامة من خلال التعاون مع شركتين فرنسيتين مختصتين في مجالات الطاقة المستدامة وامكانية اشراكهم في مشاريع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة بحسب الفرص الاستثمارية المتاحة.