هدى عبدالحميد
ناشدت الأرملة غفران علي القيادة الرشيدة والحكومة بالتدخل لحل مشكلتها، مطالبة وزارة الإسكان بالنظر إليها بعين الرحمة وسرعة منحها شقة إسكانية كانت قد قدمت عليها منذ عام بعد وفاة زوجها واستعادة الفترة السابقة المقدمة للبيت الإسكاني الذي قدمه زوجها عام 2007 والذي سقط لشرائه أرضاً لبناء منزل.
وتقول غفران في خطابها: «كانت الحياة تمشي وفق طموحي وزوجي بأن نبني بيتاً لنا يضم أولادنا لنوفر لهم حياة صحية وعيشة كريمة، بعد أن تم إلغاء الطلب الإسكاني المقدم عام 2007 لشراء زوجي أرض وكمساندة له، دفعت معه عدة آلاف لكي نتمكن من شرائها ولكن للأسف لم يثبت ذلك في الأوراق الرسمية وكتبت الأرض باسم زوجي، ولكن بعد وفاته لم يعد لي حق في هذه الأرض».
وتوضح: «لقد كنت أسكن وزوجي وأبنائي الثلاثة في شقة إيجار وبعد وفاته انتقلت للعيش في بيت والدي فأنا حالياً أتكدس مع أبنائي في غرفة صغيرة بالمنزل لا يوجد بها أي مرافق، وابني الكبير عمره 10 سنوات وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة فهو من فئة التوحد وأخوه الأصغر عمره 8 سنوات مع ابنة عمرها 4 سنوات، وبات من الصعب الاستمرار في هذا الوضع خاصة أن معاش الزوج لايتحمل إيجار شقة، فابني الكبير يحتاج إلى عدة مئات من الدنانير شهرياً ما بين العلاج وتعليمه بمركز خاص بالإضافة إلى مصاريف المعيشة لبقية الأبناء وأنا لا أعمل فلا تسمح ظروفنا بالانتقال إلى شقة إيجار».
وختمت خطابها بالقول:«لقد تقدمت بطلب شقة إسكانية، وليس منزلاً، وذلك حتى أحصل عليها سريعاً، فوضعنا الحالي الذي نعيش فيه لا يحتمل، والغرفة صغيرة وغير صحية للأطفال، خاصة أن بينهم طفلاً توحدياً، وأتمنى أن تضم فترة انتظار طلب البيت المقدم من 2007 إلى طلبي لا تمكن من حصولي على الشقة في أسرع وقت».
ناشدت الأرملة غفران علي القيادة الرشيدة والحكومة بالتدخل لحل مشكلتها، مطالبة وزارة الإسكان بالنظر إليها بعين الرحمة وسرعة منحها شقة إسكانية كانت قد قدمت عليها منذ عام بعد وفاة زوجها واستعادة الفترة السابقة المقدمة للبيت الإسكاني الذي قدمه زوجها عام 2007 والذي سقط لشرائه أرضاً لبناء منزل.
وتقول غفران في خطابها: «كانت الحياة تمشي وفق طموحي وزوجي بأن نبني بيتاً لنا يضم أولادنا لنوفر لهم حياة صحية وعيشة كريمة، بعد أن تم إلغاء الطلب الإسكاني المقدم عام 2007 لشراء زوجي أرض وكمساندة له، دفعت معه عدة آلاف لكي نتمكن من شرائها ولكن للأسف لم يثبت ذلك في الأوراق الرسمية وكتبت الأرض باسم زوجي، ولكن بعد وفاته لم يعد لي حق في هذه الأرض».
وتوضح: «لقد كنت أسكن وزوجي وأبنائي الثلاثة في شقة إيجار وبعد وفاته انتقلت للعيش في بيت والدي فأنا حالياً أتكدس مع أبنائي في غرفة صغيرة بالمنزل لا يوجد بها أي مرافق، وابني الكبير عمره 10 سنوات وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة فهو من فئة التوحد وأخوه الأصغر عمره 8 سنوات مع ابنة عمرها 4 سنوات، وبات من الصعب الاستمرار في هذا الوضع خاصة أن معاش الزوج لايتحمل إيجار شقة، فابني الكبير يحتاج إلى عدة مئات من الدنانير شهرياً ما بين العلاج وتعليمه بمركز خاص بالإضافة إلى مصاريف المعيشة لبقية الأبناء وأنا لا أعمل فلا تسمح ظروفنا بالانتقال إلى شقة إيجار».
وختمت خطابها بالقول:«لقد تقدمت بطلب شقة إسكانية، وليس منزلاً، وذلك حتى أحصل عليها سريعاً، فوضعنا الحالي الذي نعيش فيه لا يحتمل، والغرفة صغيرة وغير صحية للأطفال، خاصة أن بينهم طفلاً توحدياً، وأتمنى أن تضم فترة انتظار طلب البيت المقدم من 2007 إلى طلبي لا تمكن من حصولي على الشقة في أسرع وقت».