فازت مدرسة الفاتح الثانوية للبنين بالمركز الأول على مستوى المدارس ومؤسسات التعليم العالي في مسابقة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة للابتكار في الذكاء الاصطناعي في نسختها الثالثة، بمشاركة أكثر من (100) فريق، وذلك عن مشروعها (التصرف في حاويات النفايات باستعمال تقنية إنترنت الأشياء وبرمجيات الذكاء الصناعي)، كما فازت بجائزة أفضل تكنولوجيا عن مشروعها (برنامج مراقبة حضور وانصراف الموظفين باستعمال تقنية التعرف على الوجه).
وضم الفريق الطلابي الفائز كلاً من: الطالب حسام صالح، والطالب محمد نبيل، والطالب غلام رسول، والطالب محمد أمين العمري، بإشراف الأستاذ العروسي بن محمود، والأستاذ محمد سيف الإسلام.
ويأتي هذا الإنجاز المشرّف تتويجاً لجهود كبيرة تبذلها وزارة التربية والتعليم في تدريب الطلبة والمعلمين على استثمار التكنولوجيا وتقنيات الذكاء الاصطناعي في مشروعات إبداعية مفيدة، علاوةً على قيامها بإدراج التقنية الرقمية في المناهج والأنشطة الطلابية.
هذا ويهدف مشروع التصرف في حاويات النفايات باستعمال تقنية إنترنت الأشياء وبرمجيات الذكاء الصناعي إلى تخفيض تكاليف تفريغ حاويات النفايات، والحرص على تفريغ الحاويات قبل الامتلاء، وتقليص الزمن المخصص لتفريغ حاويات النفايات، والمشروع عبارة عن دائرة إلكترونية مكونة من حساس فوق صوتي لرصد مستوى النفايات ودائرة لتحديد الموقع (Gps) ، ويتم توصيل الدائرة بالسيرفر السحابي حتى تتم معالجة المعلومات، وبعد تحديد مواقع الحاويات التي يحب إفراغها وباستعمال البرمجيات يتم تحديد المسار الأفضل لشاحنة النفايات حتى تجمع أكبر عدد ممكن من الحاويات في أقصر وقت ممكن.
أما مشروع مراقبة الحضور والانصراف للموظفين فيقوم على استعمال تقنية التعرف على الوجه، وذلك بغرض رفع إنتاجية الموظفين.
والجدير بالذكر أن هذه المسابقة تختبر قدرات المشاركين على إنشاء مشاريع مبتكرة تستخدم واحدة من خدمات الحوسبة السحابية لشركة مايكروسوفت، وهي مفتوحة لكل من طلبة الجامعات والمدارس الثانوية على ألا تتجاوز أعمارهم 25 سنة، وكل فريق مكون من 2 إلى 4 أعضاء، وخمسة أسابيع للعمل على المشروع، كما تنظم ورش عمل لدعم المشاركين خلال هذه الأسابيع، بعدها يتم تقييم مشروع كل فريق من خلال لجنة التحكيم خلال المعرض، يليه تكريم الفائزين خلال الحفل الختامي للمسابقة.
وضم الفريق الطلابي الفائز كلاً من: الطالب حسام صالح، والطالب محمد نبيل، والطالب غلام رسول، والطالب محمد أمين العمري، بإشراف الأستاذ العروسي بن محمود، والأستاذ محمد سيف الإسلام.
ويأتي هذا الإنجاز المشرّف تتويجاً لجهود كبيرة تبذلها وزارة التربية والتعليم في تدريب الطلبة والمعلمين على استثمار التكنولوجيا وتقنيات الذكاء الاصطناعي في مشروعات إبداعية مفيدة، علاوةً على قيامها بإدراج التقنية الرقمية في المناهج والأنشطة الطلابية.
هذا ويهدف مشروع التصرف في حاويات النفايات باستعمال تقنية إنترنت الأشياء وبرمجيات الذكاء الصناعي إلى تخفيض تكاليف تفريغ حاويات النفايات، والحرص على تفريغ الحاويات قبل الامتلاء، وتقليص الزمن المخصص لتفريغ حاويات النفايات، والمشروع عبارة عن دائرة إلكترونية مكونة من حساس فوق صوتي لرصد مستوى النفايات ودائرة لتحديد الموقع (Gps) ، ويتم توصيل الدائرة بالسيرفر السحابي حتى تتم معالجة المعلومات، وبعد تحديد مواقع الحاويات التي يحب إفراغها وباستعمال البرمجيات يتم تحديد المسار الأفضل لشاحنة النفايات حتى تجمع أكبر عدد ممكن من الحاويات في أقصر وقت ممكن.
أما مشروع مراقبة الحضور والانصراف للموظفين فيقوم على استعمال تقنية التعرف على الوجه، وذلك بغرض رفع إنتاجية الموظفين.
والجدير بالذكر أن هذه المسابقة تختبر قدرات المشاركين على إنشاء مشاريع مبتكرة تستخدم واحدة من خدمات الحوسبة السحابية لشركة مايكروسوفت، وهي مفتوحة لكل من طلبة الجامعات والمدارس الثانوية على ألا تتجاوز أعمارهم 25 سنة، وكل فريق مكون من 2 إلى 4 أعضاء، وخمسة أسابيع للعمل على المشروع، كما تنظم ورش عمل لدعم المشاركين خلال هذه الأسابيع، بعدها يتم تقييم مشروع كل فريق من خلال لجنة التحكيم خلال المعرض، يليه تكريم الفائزين خلال الحفل الختامي للمسابقة.