أحمد خالد
أكدت حركة مقاتلين من أجل السلام أن منتدى العائلات الفلسطيني والإسرائيلي ساهم بشكل كبير في إبراز السلام وبناء مستقبل جديد كما أنه رسم الأمل في سماء الحرية، داعين خلال مؤتمر مراسم يوم الذكرى الإسرائيلي الفلسطيني مساء أمس عن بعد، إلى مساندة العمل السلمي وتعزيز التعاون بين الشعوب من أجل العيش في سلام وتسامح بين الجميع.
وقال البروفيسور مبارك عوض إنه "يسعى للسلام في فلسطين وتعزيز الحرية والحل السلمي"، مشيراًَ إلى أنه قام عند عودته إلى فلسطين في عام 1982 بفعاليات سلمية كغرس أشجار الزيتون في مخيمات اللاجئين، وتطوير قدرات الاعتماد على النفس، موضحاً أن كثيراً من الإسرائيليين والفلسطينيين يطرحون أفكاراً مبتكرة لتقييمها.
وأضاف أن الوقت حان لمساندة العمل السلمي والتعايش بسلام، والاقتداء بتجارب بعض دول العالم في تعزيز الحرية والانفتاح والتعايش بسلام، مقدماً شكره إلى منظمي الفعالية وكل من دعم وساهم في تمويلها.
وأضاف قائلاً: "نؤمن بأن النساء لهن دور أساس في المنظمات التي تنادي بلا عنف، حيث لعبن دوراً في الثورة السلمية في السودان خلال عام 2019، التي قامت للمطالبة بالتحرر من ديكتاتورية استمرت 30 عاماً، وفي الهند النساء العاملات في الزراعة ينظمن مظاهرات كبرى، واضطرابات عامة واحتجاجات بأعداد كبيرة جداً، حيث إن هذه العمليات غير العنيفة هي جزء صغير من قصص تذكرنا أن أناساً عاديين في كل مكان يسعون من أجل العدل والسلام والإنصاف.
أكدت حركة مقاتلين من أجل السلام أن منتدى العائلات الفلسطيني والإسرائيلي ساهم بشكل كبير في إبراز السلام وبناء مستقبل جديد كما أنه رسم الأمل في سماء الحرية، داعين خلال مؤتمر مراسم يوم الذكرى الإسرائيلي الفلسطيني مساء أمس عن بعد، إلى مساندة العمل السلمي وتعزيز التعاون بين الشعوب من أجل العيش في سلام وتسامح بين الجميع.
وقال البروفيسور مبارك عوض إنه "يسعى للسلام في فلسطين وتعزيز الحرية والحل السلمي"، مشيراًَ إلى أنه قام عند عودته إلى فلسطين في عام 1982 بفعاليات سلمية كغرس أشجار الزيتون في مخيمات اللاجئين، وتطوير قدرات الاعتماد على النفس، موضحاً أن كثيراً من الإسرائيليين والفلسطينيين يطرحون أفكاراً مبتكرة لتقييمها.
وأضاف أن الوقت حان لمساندة العمل السلمي والتعايش بسلام، والاقتداء بتجارب بعض دول العالم في تعزيز الحرية والانفتاح والتعايش بسلام، مقدماً شكره إلى منظمي الفعالية وكل من دعم وساهم في تمويلها.
وأضاف قائلاً: "نؤمن بأن النساء لهن دور أساس في المنظمات التي تنادي بلا عنف، حيث لعبن دوراً في الثورة السلمية في السودان خلال عام 2019، التي قامت للمطالبة بالتحرر من ديكتاتورية استمرت 30 عاماً، وفي الهند النساء العاملات في الزراعة ينظمن مظاهرات كبرى، واضطرابات عامة واحتجاجات بأعداد كبيرة جداً، حيث إن هذه العمليات غير العنيفة هي جزء صغير من قصص تذكرنا أن أناساً عاديين في كل مكان يسعون من أجل العدل والسلام والإنصاف.