ياسمينا صلاح
أكد مشايخ أن من أفضل الأعمال في شهر رمضان المبارك الإكثار من قراءة القرآن الكريم، مشيرين إلى أن من أهم الأعمال الصالحة أيضاً الصدقة لزيادة الأجر والثواب في هذا الشهر الفضيل.
وقال الشيخ زياد السعدون: «إن أفضل الأعمال الحاضرة خلال هذا الشهر الفضيل كثرة قراءة القرآن فهو شهر القرآن، وكذلك كثرة الصدقة فهي من أهم الأعمال الفاضلة خلال هذا الشهر، إلى جانب الاستغفار بكثرة في كل وقت حتى لجعل اللسان رطباً بذكر الله دائماً»، مضيفاً أنه يجب أن يتهيأ الإنسان للتقليل من الذنوب والمعاصي قدر المستطاع وأن تظل نفسه نقية بترك الذنوب خلال هذا الشهر واستغلاله في فعل الخير، والمحافظة على الصلاة في أوقاتها.
من جانبه، قال الدكتور هشام الرميثي: «إن من أفضل الأعمال في هذا الشهر الفضيل هو إخراج الزكاة وتوزيعها على مستحقيها حيث تُعَدّ الزكاة من أركان الإسلام، وللمُسلم أن يُخرج زكاته في شهر رمضان؛ لما في ذلك من مُضاعفة للأجور ونيل رحمة الله سبحانه وتعالى، وكذلك تفطير الصائم فقد شرع الله سبحانه وتعالى لعبادة التعاون على كل خير وخاصة في رمضان فكان من جملة ذلك الخير أن يقدم المسلم على تفطيره أخيه الصائم ابتغاء مرضاة الله».
وذكر أن من أفضل الأعمال أيضاً قراءة القرآن الكريم بتدبر فشهر رمضان شهر القرآن وينبغي أن يكثر العبد المسلم من قراءته، حيث كان حال السلف العناية بكتاب الله، لافتاً إلى أنه يفضل ختم القران الكريم أكثر من مرة حيث كان بعض السلف يختمون في قيام رمضان في كل ثلاث ليالٍ، والبعض الآخر في سبع وبعضهم في عشر، إذ كانوا يقرؤون القرآن في الصلاة وغيرها، لافتاً إلى فضل المحافظة على السنن في الصلاة قدر المستطاع لما في ذلك من ثواب مضاعف خلال هذا الشهر الفضيل.
وحث كذلك على الإكثار من الدعاء في مواطن استجابته لاسيما في الأوقات الفاضلة كيوم الجمعة والثلث الأخير من كل ليلة وفي أثناء الصيام وأيام العشر الأواخر من رمضان، إذ إن هناك أوقاتاً فاضلة يجب اغتنامها بالإكثار من الدعاء خاصة عند الإفطار فلصائم عند فطره دعوة لا ترد، والثلث الأخير من الليل، والاستغفار بالأسحار، وتحري ساعة الإجابة وأحراها آخر ساعة من يوم الجمعة.
من جهته، قال الشيخ علي مطر: «إن من أفضل ما يقوم به الفرد في رمضان هو اتباع أركان الإسلام وفرائضه وأهم الأعمال المحافظة على الصيام ولا يأتي بشيء يجرح الصيام من المحرمات وغيره، ثم بعد ذلك القيام حيث بين نبينا -صلى الله عليه وسلم- لنا أن رمضان يتميز بالقيام حيث قال: «من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه»».
وحث أيضاً على كثرة قراءة القرآن في شهر رمضان الذي يعرف بأنه شهر القرآن لذلك يجب الإكثار من قراءة القرآن بتدبر فالعبد الصالح يحافظ على قراءة القرآن الكريم، مشيراً إلى أن من أهم الأعمال الصالحة أيضاً الصدقة لزيادة الأجر والثواب في هذا الشهر الفضيل.
وختم بقوله: «إن من أفضل الأعمال الاعتكاف حيث يفضل الاعتكاف لمن تيسر له، فقد كان نبينا محمد صلى الله عليه وسلم يعتكف في كل رمضان عشرة أيام، إلى جانب تحري ليلة القدر فهي من أفضل الأعمال التي ينبغي للمسلم أن يحرص عليها في شهر رمضان».
أكد مشايخ أن من أفضل الأعمال في شهر رمضان المبارك الإكثار من قراءة القرآن الكريم، مشيرين إلى أن من أهم الأعمال الصالحة أيضاً الصدقة لزيادة الأجر والثواب في هذا الشهر الفضيل.
وقال الشيخ زياد السعدون: «إن أفضل الأعمال الحاضرة خلال هذا الشهر الفضيل كثرة قراءة القرآن فهو شهر القرآن، وكذلك كثرة الصدقة فهي من أهم الأعمال الفاضلة خلال هذا الشهر، إلى جانب الاستغفار بكثرة في كل وقت حتى لجعل اللسان رطباً بذكر الله دائماً»، مضيفاً أنه يجب أن يتهيأ الإنسان للتقليل من الذنوب والمعاصي قدر المستطاع وأن تظل نفسه نقية بترك الذنوب خلال هذا الشهر واستغلاله في فعل الخير، والمحافظة على الصلاة في أوقاتها.
من جانبه، قال الدكتور هشام الرميثي: «إن من أفضل الأعمال في هذا الشهر الفضيل هو إخراج الزكاة وتوزيعها على مستحقيها حيث تُعَدّ الزكاة من أركان الإسلام، وللمُسلم أن يُخرج زكاته في شهر رمضان؛ لما في ذلك من مُضاعفة للأجور ونيل رحمة الله سبحانه وتعالى، وكذلك تفطير الصائم فقد شرع الله سبحانه وتعالى لعبادة التعاون على كل خير وخاصة في رمضان فكان من جملة ذلك الخير أن يقدم المسلم على تفطيره أخيه الصائم ابتغاء مرضاة الله».
وذكر أن من أفضل الأعمال أيضاً قراءة القرآن الكريم بتدبر فشهر رمضان شهر القرآن وينبغي أن يكثر العبد المسلم من قراءته، حيث كان حال السلف العناية بكتاب الله، لافتاً إلى أنه يفضل ختم القران الكريم أكثر من مرة حيث كان بعض السلف يختمون في قيام رمضان في كل ثلاث ليالٍ، والبعض الآخر في سبع وبعضهم في عشر، إذ كانوا يقرؤون القرآن في الصلاة وغيرها، لافتاً إلى فضل المحافظة على السنن في الصلاة قدر المستطاع لما في ذلك من ثواب مضاعف خلال هذا الشهر الفضيل.
وحث كذلك على الإكثار من الدعاء في مواطن استجابته لاسيما في الأوقات الفاضلة كيوم الجمعة والثلث الأخير من كل ليلة وفي أثناء الصيام وأيام العشر الأواخر من رمضان، إذ إن هناك أوقاتاً فاضلة يجب اغتنامها بالإكثار من الدعاء خاصة عند الإفطار فلصائم عند فطره دعوة لا ترد، والثلث الأخير من الليل، والاستغفار بالأسحار، وتحري ساعة الإجابة وأحراها آخر ساعة من يوم الجمعة.
من جهته، قال الشيخ علي مطر: «إن من أفضل ما يقوم به الفرد في رمضان هو اتباع أركان الإسلام وفرائضه وأهم الأعمال المحافظة على الصيام ولا يأتي بشيء يجرح الصيام من المحرمات وغيره، ثم بعد ذلك القيام حيث بين نبينا -صلى الله عليه وسلم- لنا أن رمضان يتميز بالقيام حيث قال: «من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه»».
وحث أيضاً على كثرة قراءة القرآن في شهر رمضان الذي يعرف بأنه شهر القرآن لذلك يجب الإكثار من قراءة القرآن بتدبر فالعبد الصالح يحافظ على قراءة القرآن الكريم، مشيراً إلى أن من أهم الأعمال الصالحة أيضاً الصدقة لزيادة الأجر والثواب في هذا الشهر الفضيل.
وختم بقوله: «إن من أفضل الأعمال الاعتكاف حيث يفضل الاعتكاف لمن تيسر له، فقد كان نبينا محمد صلى الله عليه وسلم يعتكف في كل رمضان عشرة أيام، إلى جانب تحري ليلة القدر فهي من أفضل الأعمال التي ينبغي للمسلم أن يحرص عليها في شهر رمضان».